اتفق مع ما كتبه مأمون فندي في مقاله «مصلحة عرفات قبل حرية فلسطين»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، من ان الرئيس الفلسطيني، ياسر عرفات، هو المسؤول عما يجري في غزة، فهو لا يملك السيطرة الحقيقية على الارض، فهي باتت للميليشيات. عرفات قابع الان في قصر دمرته الجرافات الاسرائيلية، ولم يبق من مقره الرئاسي