الاحـد 07 جمـادى الثانى 1425 هـ 25 يوليو 2004 العدد 9371  







بريـد القــراء

لا يعترفون بالكارثة ويستكثرون على دارفور زيارة أنان
تتحدث الدكتورة بثينة شعبان، في مقالها «ما الفرق بين دارفور وفلسطين؟»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، وكأن السودان ليس دولة عربية. تؤسفني المقارنة التي طرحتها شعبان في مقالها، لأنها تنطلق من اسس غير صحيحة. إن كارثة دارفور التي تهون الكاتبة من شأنها، هي أكبر كارثة انسانية تحدث اليوم. ليس هذا ما
الخطوط السودانية ترد: السودانيون لم يعتصموا
نشرت «الشرق الأوسط» في عددها الصادر بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي خبرا، تحت عنوان «600 مسافر سوداني يعتصمون أمام الخطوط السودانية احتجاجا على تأخير دام ثلاثة أيام» تضمن معلومات غير صحيحة مما يستوجب تصحيحها على النحو التالي: أولا: جاء في عنوان الخبر وصدره انه قد «اعتصم نحو 600 مواطن سوداني أمام بوابة
الفاسدون الفلسطينيون مروا أمام الجميع
تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اكبر من الجبالي»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول انه مما لا شك فيه ان هناك فسادا ظاهرا للعيان في السلطة الفلسطينية. هذا الفساد لا تتحمل وزره القيادة الفلسطينية وحدها، بل ان الجميع يتحملون قدرا من هذه المسؤولية، كل حسب موقعه وقدرته على التأثير واتخاذ القرار.
معلومات خاطئة حول «مجاهدين خلق»
اوردت جريدة «الشرق الاوسط» في عددها الصادر يوم 19 يوليو (تموز) الحالي، تقريرا بعنوان «القائد السابق للحرس الجمهوري في قبضة قوات الامن العراقية»، حمل اخبارا ومعلومات خاطئة حول قيام مجاهدين خلق بتسليم معسكراتهم للقوات الاميركية وانسحابهم الى المنطقة التي يقع فيها نادي الفارس العربي. والبيان الموقع من
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
رزان المغربي تعود إلى التقديم المباشر مع Star Search
توفيق عبد الحميد في 5 مسلسلات تلفزيونية