الجمعـة 12 جمـادى الثانى 1425 هـ 30 يوليو 2004 العدد 9376  







بريـد القــراء

تشجعون الزرقاوي؟ حسنا.. خذوه عندكم؟
تعقيبا على مقال سمير عطا الله «العناق والعراق»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، اتساءل: هل يتوقع الكاتب ان تكون النصائح التي سوف يقدمها العرب الى رئيس الحكومة العراقية، اياد علاوي، منطقية ومبنية على المصالح المشتركة، ام انها سوف تنطلق من العواطف المعتادة التي غالبا ما تستحوذ على تفكير معظم افراد
لا قدسية في المواقف المتناقضة
ولو أني ضد حوار الرصاص، وأتمنى للمصاب نبيل عمرو الشفاء العاجل والصحة والعافية، إلا انني لا أوافق الكاتب يحيى رباح، على تلك المرثيات التي اوردها في مقاله «رسالة إلى نبيل عمرو»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، ولا على تضخيم ذات المصاب (نبيل عمرو). فلا قدسية للقول فكيف بالكلمة؟ كما أني لم أر محاوري
منظمات قومية وإسلامية تحتضر
تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد («الإخوان المسلمون».. من يحرم الآخر من الديمقراطية؟ )، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، اقول إن المنظمات والحركات الاسلامية والقومية تعيش في ازمات، منها ما هو نفسي بسبب الشعور بالاحباط و(ايمانهم) بنظرية المؤامرة، ومنها ما هو اخلاقي يعود الى وقوف هذه المنظمات الى
موقع بنك الدم يستقبل العديد من الزوار وينتظر المتبرعين
اطلعت على ما نشرته «الشرق الاوسط»، يوم الاحد الماضي «25 يوليو(تموز) الحالي»، حول مشروع بنك الدم، والذي يعد المشروع الخيري الأول في العالم للتبرع بالدم عن طريق الإنترنت، حيث كانت اصداء هذا المشروع ممتازة. وكمشرف على المشروع، اود الاشارة الى التأثير الذي تركه نشر خبر اطلاق الموقع على الإنترنت على صفحات
لو لم تكن بغداد سعيدة لما جاؤوها من وراء سابع بحر
اقول لريم الصالح، تعقيبا على مقالها « مايكل مور.. قال حريته ومشى »، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي: نعم، بغداد كانت سعيدة. خُطفت ابتسامتها في 6 أغسطس 1990 ، عندما فرض الحصار الجائر على بلادنا (العراق) 13 عاما، حرق خلالها الأخضر واليابس. نعم بغداد كانت سعيدة، ولو لم تكن كذلك، لما انتجت جيشا من
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
محمد جبريل: إننا نحن المثقفين من يصنع الطاغية فهو لا ينشأ من فراغ
قصيدة النثر.. وزواج المتعة!
حالات التباين الإنساني في لوحات المصري وجيه وهبه
رواية عراقية تبحث عن آثار ضائعة
«القارورة» للسعودي يوسف المحيميد