تعليقا على مقال سلوى السعيد (العراق .. عودة اللاعبين القدامى من جديد ) بعدد «الشرق الأوسط» رقم 9387 بتاريخ 9 أغسطس (آب) الجاري، أقول للكاتبة : لو كانت القوات الأمريكية قد احتلت نيكاراغوا، لأطلق كثيرون على المناهضين لتلك القوات حركات التحرر، ولو كانت الدولة المحتلة في أفريقيا، شرط ألا تكون عربية، لأصبح