بريـد القــراء

تعقيبا على مقال عدنان حسين «عراق القومجية والأصوليين المتعصبين»، المنشور بتاريخ 25 اغسطس (آب) الحالي، اقول انه لا يوجد عاقل على وجه هذه الأرض إلا وانتقد، بل وهاجم التصريحات التي يطلقها مساعدو الصدر بين الفينة والأخرى، وهم يهددون بحرق آبار النفط الجنوبية والشمالية، مصدر قوت العراقيين الوحيد. ولكن في

المقال الذي كتبه عبد الرحمن الراشد بعنوان «أنقذوا عرفات»، ونشر بتاريخ 22 أغسطس (آب) الحالي، يصب في مصلحة القضية الفلسطينية الشائكة. وأضيف إلى ما قاله ان سبب ما يساور الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات من شكوك مستشاريه الذين يهمسون في أذنه بوجود مؤامرات تحاك ضده لإقصائه عن زعامة السلطة الفلسطينية، مع أن الكل

مقال الكاتب احمد الربعي المعنون «تسابق على الكذب»، والمنشور بتاريخ 24 اغسطس (آب) الحالي، مقال ممتاز. لكن، ألا يعتقد الكاتب انه من المفروض ان نوحد مواقفنا داخليا حتى نستطيع أن نوحدها خارجيا ؟ بمعنى، أن اغلب الجالية العربية في أميركا، التي تقترع على المرشح الرئاسي، هي خليط من كافة الدول العربية. نعم لها

اجتهاد ثريا الشهري كما برز في مقالها «تصدياً للتدليس.. هذا هو معنى الحكم»، المنشور بتاريخ 25 اغسطس (آب) الحالي، اجتهاد مقنع، ومحاولة فكرية لاشعال المصابيح التي أطفأها الجهل المؤسس منذ مئات القرون، وتأكيد على أن الإسلام لم يأت بنظام سياسي للسلطة وأدواتها وطريقة إدارة أمور الدولة، وحل مشاكل المجتمع التي