بريـد القــراء

تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الاختيار التركي الحاسم!»، المنشور بتاريخ 13 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن تركيا بتصرفاتها تجاه الكرد في الداخل والخارج، تعطي ذريعة للرعونة، وإتباع سياسات قمعيه ضد بقية الأعراق الأخرى في البلاد. هذه السياسة لها رائحة كريهة عند الغرب والاتحاد الاوروبي. أما الجانب

مقال صافي ناز كاظم «كوميديا النيولوك والإسفنج السوداء»، المنشور بتاريخ 12 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، يحشر أميركا مع ما سمتهم الكاتبة باللادينيين مع الماركسيين مع الأزهر مع فرنسا وتركيا، حيث ترميهم الكاتبة بمجموعة من الآراء والانطباعات الشخصية التي لا منطق فيها. والأغرب من ذلك، هو استخدام كلمات وأوصاف

تعقيبا على مقال احمد الربعي «قتال الإسرائيليين في إسرائيل»، المنشور بتاريخ 11 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن هناك فرقا بين البحث عن الأسباب وبين اختلاق الذرائع والتبرير. فإذا ذكرت جماعة ما بأنها ترى أن الأسباب تكمن هنا أو هناك، فهذا لا يعني أن هذه الجماعة تشاطر المنفذين الرأي أو الوسيلة وربما

ردا على مقال خالص جلبي «الحرب النووية مستحيلة لأن القوة تلغي القوة»، المنشور بتاريخ 8 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول انه نسب الى آينشتاين قوله: لست متأكداً من نوعية السلاح في الحرب العالمية الثالثة، ولكن في الحرب العالمية الرابعة سيكون السلاح السكاكين والأحذية. انه يرمز هنا الى غياب كل مظاهر التطور،

ما كتبه السيد ولد اباه بتاريخ 14 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، تحت عنوان «الانتخابات الأميركية: سطحية المقاربات العربية ووهم الاختيار»، يجعلني اقول ان السياسة الأميركية توضع مسبقا، وما بوش وكيري الا موظفان بسيطان ينفذان تلك السياسة. مشكلة غالبية المحللين السياسيين العرب، هي انهم يتجاهلون الحقائق الدامغة،