من خلال قراءتي لمقال مشاري الذايدي «إثبات المثبت.. سيارة ماهر عبد الله. وحقيقة الفلوجة»، المنشور بتاريخ 19 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اجد عددا من المتناقضات والأفكار والتكهنات التي لا تستند إلى أية أدلة بخصوص شخصية الزرقاوي وحادثة مقتل الإعلامي ماهر عبد الله في قطر. إني أستغرب لماذا لا يسأل الكُتّاب