اوافق الكاتب طارق الحميد على ما جاء في مقاله «سعوديون وسعوديون»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، وأقول حقا انه من الصعب ان نعيش خارج النظم الدولية. وان على الشعب السعودي ان يضع عواطفه والعداء الرومانسي جانبا، ويفكر بموضوعية وجدية في مستقبل الوطن. فلا يوجد عدو او صديق دائم، كذلك هناك مصالح