بريـد القــراء

قرأت مقال الكاتب سعد بن طفله، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بعنوان «العراق والإعلام العربي». والمقال وإن استند إلى حقائق ملموسة، لكن السؤال يبقى: أما آن لإعلامنا العربي أن يتبنى مواقف الشعب العراقي الحقيقية، من حيث رغبته الأكيدة في العيش الحر الكريم في وطنه. ثم كيف يتخلص إعلامنا العربي

قرأت مقال الشيخ عبد المحسن العبيكان، «جهاد العراق وخطبة أهل حمص»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، وأقول ان الكاتب احسن بتشبيه أقوال مشايخ الفضائيات الصفراء بخطيب حمص. يأمرون الناس بما لا يفعلون، ويرفلون في العز والقز، ويرسلون أبناءهم للتعلم في أرقى جامعات أميركا وأوروبا، بل والتجنس والزواج

أبرز موضوع كمال قبيسي المنشور في «الشرق الأوسط» بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، حول فشل الاميركية العربية فريال المصري في الانتخابات النيابية في كاليفورنيا، بسبب شح الإمكانيات المالية، الناتج عن تركيز العرب تبرعاتهم للشؤون الدينية، ظاهرة مهمة تعكس الواقع المر للجالية العربية في المهجر، وينطبق

مقال امير طاهري «العراق المقبل.. بعيدا عن ساكني البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، مقال رائع لكاتب يحلل وفق عقله لا وفق عواطفه. مما لا شك فيه ان السياسات الأميركية يتم وضعها مسبقا، وما على الرئيس سوى تنفيذها بحذافيرها. ان عملية اسقاط نظام صدام حسين، كانت واجبا انسانيا وأخلاقيا.