الموضوع المطروح من طرف الكاتب مأمون فندي تحت عنوان «إرفعوا سن الرئاسة الفلسطينية إلى 75 عاما»، والمنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، مهم جدا، لأنه يطرح مسألة التغيير من داخل المؤسسات. لذا اقول ان امام السلطة الفلسطينية الآن فرصة تاريخية للانتقال الى نظام سياسي حديث ديمقراطي، وذلك بالسماح للشعب