بريـد القــراء

لا يبدو ان المسألة الدينية في الغرب وجزء منه الولايات المتحدة تتحرك في خضم بعد ديني واضح المعالم كما حاول الكاتب مارتن مارتي ان يصور في مقاله «محاولة لفك طلاسم التأرجح الأميركي.. بين ما هو علماني وما هو ديني»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، رغم انه من الصعب انكار وجود دوافع دينية محددة

تعقيبا على مقال الكاتب راجح الخوري «لبنان.. فصل من الديمقراطية.. حكومة فدائيين..أم مجموعة عابرين؟»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انه رغم كل ما نسمعه ونراه من ولاء ومعارضة وصحافة موالية وأخرى رافضة، إلا أن ذلك لا يعمينا عن رؤية الواقع الديمقراطي الهزيل في لبنان. هذا الذي يزداد

مقال الشيخ عبد المحسن العبيكان «احذروا من الفتنة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، يجعلني أن استعيد حديثا مهما أورده البخاري عن عائشة رضي الله عنها، «دعا النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة عليها السلام في شكواه الذي قبض فيه، فسارها بشيء فبكت، ثم دعاها فسارها بشيء فضحكت، فسألنا عن ذلك فقالت:

قرأت مقال الرئيس الاميركي الاسبق، جيمي كارتر، المعنون «دعوا الفلسطينيين يختارون.. دعوهم يقررون وحدهم»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، وأقول، ان المرء يستطيع أن يتخيل كم كان العالم سيكون أكثر سلاما لو كان ممكنا اعادة انتخاب كارتر. العديد من الرؤساء يهتمون حقا بأوضاع شعوبهم، لكن كارتر

تعليقاً على مقال الكاتب خالد القشطيني «من دفاتر القضاة»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، والذي ذكر فيه أن آخر ما ابتدعه الأميركيون من أصناف اللهو الخلاعي منذ اكثر من سبعة أشهر، أن أميركياً خدع صاحب مطعم هاتفياً، وجعله يفتش زبونة تفتيشاً كلياً بحيث خلعت ملابسها كلها. هل هذا آخر ما تفتقت

تعقيبا على مقال الكاتب سمير عطا الله «اليوم عاش»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول، نعم كان عرفات كما وصفه الكاتب. كان المرآة التي عكست رؤى المجتمع الفلسطيني بكل اطيافه، في مختلف مراحل نضاله السياسي. استطاع بثقله السياسي وجاذبيته وسيطرته الروحية، تحريك الشعب الفلسطيني وكسب احترامه. انطلق