الثلاثـاء 16 شـوال 1425 هـ 30 نوفمبر 2004 العدد 9499  







بريـد القــراء

الإرهاب بين فكي المثقف ورجل الأمن
أثارني مقال الكاتب عبد الرحمن الراشد، خصوصا المقطع الذي يقول فيه: «مجتمع صار مشهورا بتزويد العالم بالانتحاريين وعسكر الحروب في آسيا الوسطى وغرب آسيا وغرب اوروبا وشمال افريقيا. هذه المئات او الآلاف، كما يؤكد مطلعون، الذين يرحلون كل سنة لما يسمى بالجهاد، مسألة خطيرة لا ينبغي السكوت على مجنديها او محرضيها
عواصف الظلم في العرا
قرأت مقال الكاتب فهمي هويدي، «الغلو والتشدد عنوان ولاية بوش الثانية»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، وأتساءل: ألم يشاهد الكاتب عبر أجهزة التلفزة مخازن الأسلحة التي ضجت بها الفلوجة؟، ألم يتعرف على اوراق وملابس الضحايا الابرياء الذين قام «مناضلو» الفلوجة الشجعان بتقطيع ايديهم وأرجلهم
هل العراق محرر حقا.. والعراقيون أحرار؟
تـعـقـيـبآ على مقال الكاتب أحمد الربعي المنشور بجريدتكم الغراء يوم الأحد بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بعنوان «الأغلبية العراقية الصامتة»، اقول ان الكاتب يتحدث كما لو كان العراقيون هم المخطئين، وهم من غزاة أميركا، وكأنهم هم من أتوا الى أمريكا للبحث عن أسلحة الدمار الشامل. كما يتحدث في مقاله
متورطون في سباق عابث
تعقيبا على مقال الكاتب خالد القشطيني «ايران تضيع فلوسها»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انه مقال واقعي تماما، إذ يطرح سؤالا مهما: لماذا يتورط بلد مثل ايران في امور لا جدوى منها، وفي سباق تسلح، بينما يعيش شعبه في فقر وعوز، الملايين منه لاجئون في اوروبا واميركا الشمالية واستراليا،
ويبقى الإنسان هو الإنسان
تعقيبا على مقال خالص جلبي «ياله من اكتشاف.. بشر طوله متر.. ودماغه بحجم البرتقالة»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان الإنسان، سواء كان طويلا او قصيرا يبقى هو ذلك المخلوق الذي وصفه الامام علي بن ابي طالب كرم الله وجهه، بقوله مسكين ابن آدم، تموته الشرقة وتقتله العرقة. لكن الله سبحانه
لارسون والتلاعب بالألفاظ
ردا على مقال ألان بي لارسون «القصة غير المروية عن العراق»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان التلاعب بالألفاظ هو سمة من سمات رجال الإدارة الأميركية الذين يستخدمون اشكالا مختلفة من التضليل والخداع، مثلا: ـ ان ما تم شطبه هو خدمة الديون وليس الديون. ـ ان الكاتب يقيم النمو الاقتصادي
نعم نحاور عدونا ولا نرفض دعوته
لقد صعقت عند قراءتي مقال الكاتب محيي الدين اللاذقاني المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تحت عنوان «مخبر أم متحمس»، فإذا لم يكن الكاتب مسؤولا يمثل حكومته، فإن مقاله لا يخلو من ممالأة وكبرياء. ففي البداية يشكر الكاتب داعيه الإسرائيلي من القلب، ولكنه لا يجيبه عن رسالته الهاتفية ولا يرد على
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
جوليا روبرتس تبكر بتوأمين قبل الموعد المتوقع بأسابيع
محاكمة ثلاثة أستراليين اشتركوا في مسابقة تقضي بانتزاع ذنب فأر بالأسنان
دانييل داريو مثلت وغنت في 90 فيلما وشهرتها وصلت إلى أميركا واليابان
بيئيون في بيروت يتصدون للنفايات بوحش جمعوه من مكباتها