أثارني مقال الكاتب عبد الرحمن الراشد، خصوصا المقطع الذي يقول فيه: «مجتمع صار مشهورا بتزويد العالم بالانتحاريين وعسكر الحروب في آسيا الوسطى وغرب آسيا وغرب اوروبا وشمال افريقيا. هذه المئات او الآلاف، كما يؤكد مطلعون، الذين يرحلون كل سنة لما يسمى بالجهاد، مسألة خطيرة لا ينبغي السكوت على مجنديها او محرضيها