ردا على مقال الكاتب السيد ولد اباه «الحالة التركية.. وعقدة الإسلام في أوروبا»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أعتقد أن الكرة الآن في الملعب الأوروبي وليس التركي. فأوروبا هي التي تتشدد وتمانع. وما قبولها الأخير إلا كسب للوقت بانتظار خلق عثرات إضافية. ذلك أن نخب أوروبا من صناع القرار والتفكير