أتفق مع الكاتب خالد القشطيني في ما جاء في مقاله «وداعا للقلم»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من ان عقول الرجال والنساء وأيديهم التي تصنع عجلات النجاح والرخاء، وتظل تدور هي اكثر تأثيرا ومنفعة للأمة من قلم متشائم، او منافق يعيش في الغرب ويدافع عن دكتاتور، او يتلقى الدعم من «ديكتاتوريين»