الثلاثـاء 15 ذو القعـدة 1425 هـ 28 ديسمبر 2004 العدد 9527  







بريـد القــراء

هل كنا «أغبياء حقا» حين طردنا المستعمرين
أتفق مع الكاتب خالد القشطيني في ما جاء في مقاله «وداعا للقلم»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من ان عقول الرجال والنساء وأيديهم التي تصنع عجلات النجاح والرخاء، وتظل تدور هي اكثر تأثيرا ومنفعة للأمة من قلم متشائم، او منافق يعيش في الغرب ويدافع عن دكتاتور، او يتلقى الدعم من «ديكتاتوريين»
آراء في قمع المثقفين للمثقفين
مشكلتنا هي ثقافة رفض الآخر، والتي تطورت إلى أشبه ما يكون بالسياسة التي صيغت في قوانيننا ونظمنا تحت عناوين مثل التآمر والطوارئ وبث الفكر المنحرف.. وغيرها من خانات التصنيف التي تقع تحت عنوان واحد، هو رفض الفكر المعارض أو الفكر المخالف.. ومذ كنا في الابتدائية ربّتنا ثقافتنا على الطاعة العمياء وكرست لدينا
الإخوان المسلمون.. ديمقراطيون في المعارضة فقط
في مقاله «الاخوان والسلم الديمقراطي»، أحسن الكاتب محيي الدين اللاذقاني، الظن كثيرا بما يعرف بحركة «الاخوان المسلمين». فالمواثيق التي تحدث عنها في مقاله، تصبح حبرا على ورق بمجرد وصول هذه الجماعة للسلطة. وقد علمتنا التجربة الماثلة الآن أمامنا في السودان، (حيث يعرف الجميع أن حركة الإنقاذ التي تسيطر على
نجاح الاتفاقات مستبعد والصادق المهدي غيب أسئلة أساسية
بالإشارة إلى مقال الصادق المهدي «كيف ننقذ السلام المقبل من أخطاء ومخاطر الثنائية» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول، انني لم اجد الإجابة على تساؤل مهم للغاية، هو: بما ان الاتفاق حتى الآن ثنائي بين الحكومة والحركة (الشعبية)، فماذا تفعل الأحزاب الشمالية والتيارات الجنوبية غير المشاركة
هل ننتظر متطرفي فلسطين والعراق وننسى قضايانا؟
ردا على مقال الكاتب سعد بن طفله «طمباخية القمة»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: في مجلسنا الخليجي كنا ننتظر قرارات تتعلق بالبطالة في دول المجلس والتسهيلات لأبناء المجلس ومناقشة الحريات وحقوق الانسان الى آخره، إلا اننا فؤجنا بأننا نناقش قضية فلسطين وقضية العراق، رغم ان مكان مناقشة
صدقيني يا بدور.. كل شي ماكو
عن أية حلم ناشئ تتحدث الكاتبة بدور زكي محمد، في مقالها «..إعلام تحريضي يغتال حلم العراق الناشئ» المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي؟ أهو حلم الخراب والدمار الذي بدأته أميركا وحلفاؤها ومشايعوها؟ أم الدور التخريبي التدميري الذي تعمله ايران في العراق؟ أم عن دور ميليشيات الأحزاب والبيشمركة وأعمال
المسألة تتعلق بمحاكمة القتلة لا بالسنة ولا بالشيعة
أشد على يدي الكاتب علي الدباغ لمقاله الرائع «عراق ما قبل الانتخابات: مواصفات المصالحة المطلوبة.. إنقاذا لشعب»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، والذي يعبر عن اعتدال الشيعة في العراق ازاء الظلم الذي تحملوه طوال فترة حكم الحكومات السابقة. اتمنى ان يقرأ هذا المقال كل من يعتقد ان اقصاء السنة
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
الأمير عبد الله يدشن ويضع حجر الأساس لـ 3 مستشفيات شرق السعودية بتكلفة 389 مليون دولار
الدول العربية تبدأ باستعادة ثقلها الاقتصادي بين دول العالم مع التطبيق الكامل لمنطقة التجارة الحرة السبت المقبل
أسعار ا لنفط تتراجع تأثرا باعتدال الطقس في أميركا
مصارف عالمية تهتم بتثمين سهم «شو تايم» الكويتية للإصدار الأولي العام
الأردن يفتتح منطقة حرة على الحدود مع العراق
«أوراسكوم» للإنشاء تفوز بعقد الأعمال المدنية لمشروع كهرباء مصر بقيمة 38.5 مليون دولار
لبنان: الدولة تخسر نزاعا تحكيميا حول بناء مطار بيروت لمصلحة مجموعة «سي سي سي ـ هوكتيف» اللبنانية ـ الألمانية
حفظ بلاغ من أحد البنوك الدائنة لرجل الأعمال المصري رامي لكح بعد التوصل لتسوية
موجة البرد ترفع تجارة الملابس الداخلية الرجالية السعودية 50%
ارتفاع احتياطات المركزي اليمني إلى5.5 مليار دولار في أكتوبر الماضي