بريـد القــراء

بعد قراءتي لمقال الكاتب علي الدباغ «عراق ما قبل الانتخابات: مواصفات المصالحة المطلوبة.. إنقاذا لشعب»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول انه لا بد للمرء من أن يقر باحترامه لدعوات المصالحة الوطنية العراقية، التي أطلقتها شخصيات عديدة، منها عراقية وأخرى عربية.. مصالحة وطنية عراقية شاملة

تعقيبا على مقال الكاتب سمير عطا الله «نسخة من رسائله»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول: ان في هذا الاستذكار الوجداني البديع، نعم أدباءُ البشرية العظام يعيشون الفقر الحياتي ويبدعون، ويبقون من أغنياء الذكرى الأبدية بعد ارتحالهم من عالم المادة إلى دنيا البقاء. وأمّا أدباءُ العربية

ردا على إياد أبو شقرا «العروبة المسكينة» أقول: كم انت محق ٌ يا إياد... وكم هم مخطئون...! الذين يُهـوِّلون (عمدًا) من الخطر الإيراني، والذين هم أكثر انصياعًا للمخطط الإسرائيلي، وأكثر تناغمًا وخضوعًا لأمريكا، هؤلاء كلهم يلبون حاجة مُلحّة لإسرائيل لتمرير مخططها النهائي، ليس إلاّ..! فإيرانُ لا تهدد مصالح

ردا على مشعل السديري في مقالته «الأحمق» أقول: إنني استمتعت بقراءة ما كتبته بشكل عام عن الحمقى والمتحامقين في هذه الأيام. صحيح أن المرأة تحب حماقات الرجال وليس حسناته، والدليل أن المرأة الفرنسية لا تحب رجلا إلا من تحامق بقوة لأجلها، عندها تقبله زوجا أو صديقا مناسبا لها. ونحن الشرقيون بشكل عام نظهر للمرأة

تعقيبا على مقال الكاتبة بدور زكي محمد «.. إعلام تحريضي يغتال حلم العراق الناشئ»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول: ان الاعلام العربي نقطة سوداء جديدة في تاريخنا المظلم. لماذا لم نر او نسمع عن جرائم صدام وعن المقابر الجماعية قبل مجيء القوات الاميركية؟ ولماذا اليوم لا نسمع عن المعتقلين

قرأت مقال الكاتب زين العابدين الركابي «علاقات الكبار: محمد يقدّم أخاه المسيح للأسرة البشرية»، المنشور بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، وأقول إن مشكلة الشرق تكمن في انعدام الحرية. ومشكلة الغرب في انعدام الأخلاق. وهذا من فعل البشر والإنسانية، وبالتالي ليسا مطلقين. فالاستثناءات موجودة. ولذا منح الله