الاربعـاء 30 ذو القعـدة 1425 هـ 12 يناير 2005 العدد 9542  







بريـد القــراء

مفهوم المصالح تغير والإنترنت جعلنا جيرانا
تعقيبا على مقال الكاتب هاشم صالح «زلزال آسيا: أكثر من حدث.. في أكثر من اتجاه»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الانسان يعمل دائماً من أجل تحقيق مصلحته الخاصة، وهذا ليس عيبا أو حراما. ولكن في كثير من الأحيان تكون مصلحته ضد مصلحة الآخرين، والذي هو خير له يصبح شراً لغيره، ومن أحد
شركات أميركية أوقفت تنفيذ مشاريعها
تعقيبا على مقال الكاتبة هدى الحسيني «إرهاب استراتيجي.. وإرهاب تكتيكي»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان نغروبونتي، الحاكم الأميركي في العراق (أو السفير) طالب حكومته بمزيد من الأموال لمواجهة اعمال العنف وتدهور الوضع الأمني في العراق، من الأموال المرصودة لإعمار العراق البالغة 18.4
عن أية انتخابات عراقية تتحدثون؟
اسأل الكاتب سعد بن طفله، عما جاء في مقاله «لو كنت عراقيا»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي: عن أي انتخابات حرة وديمقراطية تتحدث ؟ وأي خطة أميركية يريدون تمريرها على العراقيين لإضفاء الشرعية على وجودهم في العراق الى الأبد، من خلال انتخابات أتحدى إن كان (1%) من العراقيين فهم مكنوناتها وآليتها. بل
نعم أنا هولندي وأعتز بوطن رحب بي
ابدأ بالرد على القارئ سلام محمد الذي ارسل الى جريدة «الشرق الأوسط» الالكترونية (السبت 8 يناير (كانون الثاني)، يسأل عن تعليقي على مقال الكاتب زين العابدين الركابي «تقرير الخارجية الأميركية: دفاع عن السامية.. أم تقديس للخطايا الصهيونية؟»، المنشور في التاريخ نفسه، فأقول، لا أعلق إلا إذا كان هناك مجال للتعليق،
لا غالب ولا مغلوب.. بل سلام لجميع السودانيين
اطلعت على عدد «الشرق الأوسط» الصادر بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، والذي نشرت فيه تصريحات للدكتور جون قرنق، عكست رؤيته للوضع في السودان بعد توقيع بروتوكولات السلام. وقد جاءت تصريحات قرنق، في اعقاب ما ردد سابقاً، من انه يريد تحرير السودان كله. وتبين ان تلك لم تكن سوى أحلام من ينصبون أنفسهم أوصياء
الزلازل السياسية والعسكرية الأميركية أكثر ضررا
أعجبني مقال الدكتورة بثينة شعبان «الزلزال والاحتلال»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي. فما ذكرته الكاتبة جاء تعبيرا عما يدور في خلد كل إنسان. وعما يشاهده المرء من تخبط في سياسات مفضوحة لدولة كبرى أخذت على عاتقها حماية العالم ـ على حد تعبيرها ـ بينما ما نراه هو العكس تماما. فهي تجيز لنفسها
نفق طويل لوهم طويل
تعقيبا على مقال الكاتب احمد الربعي «فرصة ما بعد الانتخابات» المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان العرب ما يزالون يعيشون في الخيال، ويتحدثون عن آمالهم بحل عادل للمسألة الفلسطينية. بينما يواصل الاسرائيليون استقطاع الاراضي ومحاصرة القرى الفلسطينية مما تبقى من ارض فلسطين التاريخية. ويواصل
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
مهرجان التسوق بدبي: حكايات لثلاثين ليلة وليلة
مقاهي جدة تجمع بين الفن التشكيلي ومرح السهر
تنيريف جزيرة مشمسة تجذب السياح على مدار السنة
آخر أخبار السياحة في العالم: