بعد قراءتي لمقال عبد الرحمن الراشد «سنوات العنف»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان شعوبنا المهزومة من جميع النواحي لن تتخلص من مأزقها، ما لم تتخلص من الخلفيات الفكرية والسياسية القائمة على العنف والإرهاب. تاريخنا، الذي نتبجح بازدهار حضاراته، كان مليئاً بالمحطات القذرة. وها نحن ما نزال