الخطوة، التي اتخذتها شركة «اعمار»، وتحدث عنها عبد الرحمن الراشد في مقاله «(اعمار) في غزة ايضا»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، خطوة وطنية وإنسانية رائعة، ستنقل الشباب الفلسطيني الباحث عن حياته وشخصيته وأمنه ومستقبله، من حالة الفاقة والتأفف والشعور بالإحباط، إلى حالة طبيعية تتكاتف فيها الأيادي