الثلاثـاء 19 محـرم 1426 هـ 1 مارس 2005 العدد 9590  







بريـد القــراء

نادي النخبة الفلسطينية يدخل مرحلة اختبار أعضائه
منذ تسلم محمود عباس رئاسة السلطة الوطنية الفلسطينية، أثبتت ممارساته وأفعاله وأقواله، أنه رجل دولة صادق. كلمته واحدة، صاحب أفق، حكيم وحريص جدا على هذا الشعب وحاجته للحرية والاستقلال، وحاجته أيضا لبناء دولة مستقرة مزدهرة اقتصاديا، تعيش جنبا الى جنب مع إسرائيل ودول الجوار الأخرى. من واجب الوزراء الجدد،
اختبار آخر لـ«فتح» بعد نجاحها في إنقاذ الحكومة
تعقيبا على مقال احمد الربعي «نادي النخبة الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، اقول ان معظم اعضاء المجلس التشريعي هم من ابناء غزة والضفة الغربية، وان قلة فقط هم من العائدين من الخارج ممن رشحوا انفسهم للانتخابات السابقة. وحسب قانون الانتخابات فان 80% من الوزراء هم من اعضاء المجلس التشريعي.
معارضة عربية بوجهين
تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مدخل وجداني»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، أقول، مشكلة المعارضة في بلادنا العربية انها(منافقة). ألم يكن بعض اللبنانيين معارضا للحريري حين كان في السلطة، والآن أخذ هذا البعض يستغل جنازته لتمرير شعاراته؟ لقد كان الحريري نفسه، ضحية نيرانهم وكلامهم التهجمي. معارضتنا
من حق بريطانيا حماية مواطنيها
تعقيبا على مقال عادل درويش (هجمة على الحريات.. في «أم الديمقراطيات»!)، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، اعتقد ان الخطوات القانونية، التي تتخذها حكومة توني بلير، ضد بعض الاسلاميين في بريطانيا تستحق التأييد. فبعض هؤلاء المتأسلمين، شوه الاسلام، واستغل الديمقراطية التي حمته، وخان الدولة التي يأكل
كاتب بريطاني «ملزم» بدفع تعويضات للعراقيين
ردا على مقال عادل درويش «هجمة على الحريات.. في أم الديمقراطيات»، المنشور بتاريخ 26 فبراير(شباط) الحالي، اتساءل ما اذا كان الكاتب انخدع أم أنه يخدع القراء، باستعماله كلمة «تصدير الحرية». الكلمة تعبر عن اتفاق يرضى عنه طرفان. والأصح هو استعمال «فرض مبادئ الحرية قسراً». وعلى الكاتب أن يذكر أيضاً، أنه بتأييده
لا تبحث عن الاعتدال بين المعارضين..
في مقال سمير عطا الله المعنون «في هكذا سباق»، والمنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، ألمس بعض الإنصاف في حيثيات تناول الكاتب لأزمة لبنان، إذ كتب يقول «سورية وحدها قادرة على وقف ورقة الرعونة والخفة لدى بعض المعارضين، وعلى وضع حد للسفه الصادر عن بعض الموالين»، لقد قلت «بعض الإنصاف» وليس كله، لأن ورقة
سياسيون كالذهب الأصفر.. لكن خارج مكاتبهم
تعليقا على مقال الصادق المهدي «السياسة والوراثة.. وعيوب رؤى التطلع العربي للتحول الديمقراطي»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن الكاتب حاول في مقاله بكل السبل، بما فيها اللجوء الى الاستشهاد بالتاريخ، اقناع قارئه. لكن، هل نجح في ذلك؟ بالنسبة لي لم تكن قراءة المقال سهلة، فالكاتب ضمنه العديد
الفلسطينيون جادون في البحث عن مخرج
أقول تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مفاوضون في مواجهة ثقافة الرفض»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الجاري، إن ما أورده الكاتب صحيحا إلى حد ما، لكن الرفض من جانب الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، له في نظري ما يبرره. ولعل مسارعة منظمتي «حماس» و«الجهاد الاسلامي»، الى نفي أية صلة لأي منهما بعملية تفجير
ما ننتجه لا يتعدى «كليبات» ثقافية ضحلة
تعقيبا على مقال مشعل السديري «الشاطر يفهم»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان ضحالة الثقافة العامة لأجيالنا الحالية، ظاهرة مؤسفة. لكنك تراهم يحسنون ذكر اسماء الفنانين والفنانات، والرياضيين، وآخر الكليبات، ونتائج المباريات. وهنا نعود إلى اعلامنا وتعليمنا ونحملهما المسؤولية. في بريطانيا،
للفلسطينيين خصوصياتهم فلا تسقطوا أوضاعهم علينا
أرد على مقال عدنان حسين «هنا الوردة... فلترقصوا هنا !»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، بالقول، انه لا يمكن أن نضع أنفسنا مكان الفلسطينيين، ونقول طالما الفلسطينيون يتحاورون مع الإسرائيليين فلماذا لا نتحاور نحن ايضا. فالوضع الفلسطيني المحاصر، مضطر لأن يتفاوض مع عدوه مباشرة. أما نحن على بعد آلاف
إرهاب عراقي في طور نقل مسؤوليته إلى السلطة
نعم لا يوجد بين العراقيين اليوم من يماثل نيلسون مانديلا، تجمع عليه الغالبية، كما يقول سعد بن طفله، في مقاله «الدستور العراقي»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي. وللأسف لا يمتلكون إرادة الخضوع لكاريزما قائد واحد. ربما يصلح آية الله السيستاني للقيام بالدور السياسي. وهو فعلا مارس دوره السياسي المنطلق
لولا الاحتلال لما عرفنا تفاصيل الوطن
أثار الوضع العراقي المتغير قريحة الكثير من الكتاب والمنظرين لإظهار فهمهم للسياسة وحقيقة الأمور. أقول هذا تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «الدستور العراقي»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي. غير أنني لا أحجر على أي كاتب هذا الحق، بل أعتب على بعضهم الاصطياد في الماء العكر، وتثبيط عزيمة القراء. فأميركا
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
فيلم «حبيبة بمليون دولار» يحصد جوائز الأوسكار الكبرى و«الإخراج» لإيستوود وهيلاري سوانك وجيمي فوكس أفضل ممثلين
جوائز هوليوود السينمائية للعام 2005
فلبينية مشتبهة في قضية اختطاف تسهل للشرطة إلقاء القبض عليها
روما: الملكة العراقية سميراميس تأسر جمهور المسرح الغنائي
نحو نصف المصريين يفضلون العمل الحكومي