الخميـس 27 صفـر 1426 هـ 7 ابريل 2005 العدد 9627  







بريـد القــراء

لقداسة البابا الكثير وعليه الكثير أيضا
* ردا على مقال أحمد الربعي «رحيل يوحنا بولس الثاني»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان موت البابا خسارة على الكثير في العالم. لكن ليس بهذه البساطة يُختصر الدورُ الذي قامت به الكنيسة الكاثوليكية، بعد أن أصبحت ذات دورٍ ثانوي، وتولت شقيقتها البروتستانتية الدور عنها، في رفع شعار الصراع بين
حمل هموم الإنسانية فاستحق مكانته
* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «رحيل يوحنا بولس الثاني»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، أقول ان هناك من الناس من يرى في نفسه أنه يحمل رسالة عالمية (لا أقصد رسالة سماوية). ولذا فهو يحمل هموم الانسان بعالميته، وليس بلونه أو دينه أو بالقطر الذي يعيش فيه. هؤلاء، ورغم من لا يحمل لهم ودا، يظلون محبوبين
فتوى تيودور بلهارس أهم من فتاوى علمائنا «المجاهدين»
* شكراً لمشاري الذايدي على مقاله «لماذا لا تعود الطيور إلى أعشاشها؟»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، وأقول له، قلبي معك إذ دخلت عش الدبابير، وواجه مقالك الهوجة السارية بين «العلماء» سريان النار في الهشيم. وقد تمنيت على هؤلاء «العلماء/المتعممين» لو ردوا للدولة الأموال الطائلة التي أنفقت عليهم
أميركي لا يعرف لبنان
بصراحة مقال سمير عطا الله («قضايا» أميركية)، المنشور بتاريخ 6 ابريل (نيسان) الحالي، مقال ناضج وموزون، وهذا ما تعودنا عليه من كاتبنا الكبير دوما. لكن هناك حقيقة يجب أن تضاف، وهي أن مردوخ، وهو يهودي صاحب أكبر ماكينة إعلامية بالولايات المتحدة، له مصلحة في أن يبقى المواطن الأميركي يدور في فلك هذه السخافات
قادة عظام لكنهم غير محظوظين
* أشكر غسان الامام على إضاءته جزءا من تاريخ أحد قادة العرب العظام، في مقاله (1982: العام الصعب للأسد في سورية ولبنان)، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي. ولا اعتقد أن هناك حاكما عربيا محظوظا، يكفيهم من الحظ سوء حال الأمة وحملهم خطايا وأوزار الأمة جملةً وتفصيلاً. وتعليقي على ما ذكرت، هو أني أرى
لو أمتلك شوقي فنادق القاهرة لأراحنا من البقشيش
* من وحي مقال أنيس منصور (ولكن حسب من سكن الديارا!)، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، اروي ما يلي: في إحدى زياراتي للقاهرة، زرت منزل أحمد شوقي ورأيت فيلته البيضاء الجميلة، واصطحبني أحدهم للتجول فيها، ووجدت أين كان ينام محمد عبد الوهاب في غرفة صغيرة قريبة من البدروم. ووجدت في حديقة الفيلا تمثالا
مع الإبداع لا راحة للكاتب
* موضوع أنيس منصور، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، تحت عنوان «سيداتي وسادتي اليكم..!»، موضوع مثير للتعليق عليه. فأنا أتمنى ان يتبنى كتابنا نوعا من النقاش المفتوح مع القراء، حتى نعرف رأيهم فيما يكتب عنهم. فمن قراءاتي عرفت أن الكاتب الأرجنتيني بورخيس، الذي أصبح أعمى تدريجيا، كان إذا وصل إلى
لن نرمي الاحتلال بالورود
* مقال رشيد الخيون «بعد عناد الزمن طويلا: ملوية سامراء.. بلا رأس!»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، يحمل الكثير من (الحسجة) العراقية الجنوبية. فهو يحمل في طياته مسا بإرادة المقاومة العراقية السامرائية. ويحمّل المقاومة نتيجة ما حصل للملوية العتيدة. متناسيا أن من ضربها ودمرها هم جنود الاحتلال
راقبوا الآثار وهي تتحول إلى قواعد عسكرية
* أقول لرشيد الخيون، ردا على مقاله (بعد عناد الزمن طويلا: ملوية سامراء.. بلا رأس)، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحال، اطمئن فستبقى ملويتنا ملوية سامراء عصية على الأعداء. ونعيد بناءها وترميمها. وكان بودنا أن تسجل احتجاجك الثقافي الأدبي العلمي والإنساني، على قيام قوات الغزو باستغلال الأماكن الأثرية
لا تخطئوا الحساب.. ما نشهده تقسيم طائفي واضح المعالم
* ردا على مقال محمد عبيد غباش «غنائم الحرب وأوهام المدنية»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انها التركيبية الطائفية والانقسام الاثني. فما ترونه في العراق الآن، موجود في المجتمعات ذات الطبقات المزدوجة، كلبنان والصومال. وما يفرض مثل هذا التوزيع للكعكعة في اي بلد تتعدد فيه القوميات والطوائف
غالبية اليهود العراقيين يمينية فانتبهوا
* تعقيبا على مقالات خالد القشطيني المنشورة بتاريخ 24 مارس (آذار) الماضي، و3 و5 ابريل (نيسان) الحالي، اقول، بل اصرخ: اما آن لهذا الكاتب ان يتوقف عن مدح اليهود العراقيين وهم لا يزالون يقتلون وينهبون ويسرقون اهل فلسطين؟ والحقيقة انهم اشد من الاشكناز تنكيلا بالفلسطينيين، لكن القشطيني برّأهم من ذلك، على
نعم.. لا قوامة للرجل.. وهذه هي الأسباب
* تعليقا على مقالة زين العابدين الركابي المنشورة بتاريخ 2 ابريل (نيسان) الحالي بعنوان «لا قوامة للرجل على المرأة في الرأي والمشورة والعلم» اود ان اقول ان قوله تعالى: «الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض»، تعني الانفاق على النساء المحتاجات من الاقارب، مثل الأم والأخت وغيرهما اذا كن
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
تكريم سيدات الأعمال الخيرية في النادي الدبلوماسي بالقاهرة
ندوة حول كتاب «رياح جنوبية» للأديبة اللبنانية إميلي نصر الله
مهرجان للأفلام الأوروبية في دمشق
عرضان مسرحيان للمخرج شريف عبد النور في بيروت
احتفالية ألمانية في دمشق تكريما للفنان التشكيلي مروان قصاب باشي
اتفاقية لإطعام مليون طفل فقير في مصر
حفل للموسيقى العربية في اليونان لصالح الأطفال
أنشطة
اجتماعيات