* أقول للكاتب مشاري الذايدي، ردا على مقاله «لماذا لا تعود الطيور إلى أعشاشها؟»، المنشور بتاريخ 5 ابريل (نيسان) الحالي، انك لا تستطيع أن ترى وجهك، من دون النظر في المرآة، التي هي الآخر. أنا مسيحي بالنسبة إليك انت المسلم أنا المرآة، أي الآخر، الذي يراك جيداً. ثقافتي عربية، ولا أشبع من القراءة، وقد قرأت