الخميـس 11 ربيـع الاول 1426 هـ 21 ابريل 2005 العدد 9641  







بريـد القــراء

أهنئكم بالتصميم الجديد للموقع الإلكتروني.. ولكن!
* أود أولا أن «أستغل» هذه الفسحة التي وفرها لنا خالد القشطيني بمقاله «الاستغلال والاستثمار»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، لأحييه وأهنئه. غير ان الاهم من ذلك هو تهنئة «الشرق الأوسط»، على التصميم الجديد لموقعها الالكتروني، رغم ان لدي ملاحظات عليه. فالتصميم السابق كان اكثر جمالية، وأكثر
خريطة الأقليات مليئة بالمعلومات
* قصة «خريطة الاقليات في الوطن العربي»، المنشورة في 15 ابريل (نيسان) الحالي، تستحق التهنئة للمعلومات المفيدة فيها، وهي موضوع جيد جدا. ها قد فعلتها «الشرق الأوسط» وأبدعت مرة اخرى. مازن بايك باهري ـ ميشيغان ـ أميركا [email protected]
الأكراد 12% وهم القومية الثانية في سورية
* تصويبا للمعلومات التي وردت في الخبر المعنون «فسيفساء من الأعراق واللغات والديانات شكلت هوية المنطقة.. ومشاكلها»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، اقول: ان نسبة الاكراد في سورية ليست 3% كما ورد، فهم يشكلون 12% من مجموع سكان سورية، أي ما يقارب 2.5 مليون مواطن، حسب الاحصائيات الدولية. والأكراد
العلوم.. وحد الطلاب والشباب للتطورات المستقبلية
* اللقاء الذي نشر مع «البروفيسور فتحي غربال لـ«الشرق الأوسط»: أطور حاليا تطبيقات روبوتية وثيقة الصلة بالبيئة العربية»، المنشور في 17 ابريل (نيسان) الحالي، لقاء جيد جدا.. ونحن بحاجة الى مواضيع اكثر حول العلم ورواية الخيال العلمي. أظن ان أدب رواية الخيال العلمي من الوسائل المهمة التي بواسطتها يمكن جذب
إريتريا وأسئلة الهوية والتطبيع
تعقيبا على الخبر المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، تحت عنوان «فسيفساء من الأعراق واللغات والديانات شكلت هوية المنطقة.. ومشاكلها»، أقول إننا قرأنا قبل يومين، خبرا عن تطبيع بعض الدول العربية علاقاتها مع إسرائيل، وذكرت إريتريا ضمن تلك الدول المطبعة، مع إشارتكم الى اعتبار إسرائيل إريتريا دولة عربية.
من الخطب إلى السياسات..مشوارنا طويل ومعقد
* تعقيبا على مقال أحمد حرزني «التحول المطلوب في العقلية العربية: من الخطب إلى السياسات»، المنشور بتاريح 18 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان معرقلات التحول من الشعار الى التطبيق، او من (الخطب الى السياسات)، كثيرة ومتعددة الجوانب، تكاد تكون صعبة الحصر. فهي تمتد لتشمل مختلف أوجه الحياة عندنا، وعدم بلورتها
معركة بين العقل الذكوري ونساء العرب قاطبة
* تعقيبا على مقال علي ابراهيم «شرطة آداب.. أم مقاومة؟»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، لن أقول إن المرأة العربية، وتحديدا المسلمة، هي ضحية مستمرة لعنجهية الفكر الذكوري المتخلف، بل سأقول إن وضع المرأة في الدول العربية، وفلسطين ليست استثناء، لن يتطور في ظل انتشار العادات الاجتماعية، التي لا
مطلوب وضع حد صارم لفوضى السلاح
*بعد أن قرأت خبر «أهل فتاة قتلت في غزة بحجة مراقبة الآداب العامة يطالبون بضبط السلاح»، المنشور في 19 ابريل (نيسان) الحالي، أود ان أقول: يجب على الجميع وخصوصا السلطة الفلسطينية وضع حد صارم لفوضى السلاح، فمع الاسف لم تكن هذه الفتاة هي الضحية الاولى، ولن تكون الاخيرة، طالما أغمض القائمون على الامور في
ملائكة وسط الكارثة
* تعقيبي على مقال مشعل السديري (حبيبتي «سلفى»)، المنشور بتاريخ 20 ابريل (نيسان) الحالي، هو أن الكاتب يحسن تسديد الهدف بدقة. نعم نحن في حاجة ماسة لمساندة الآخرين، لكي يؤدوا مهامهم على أكمل وجه. لقد رأيت «أطباء بلا حدود» في إقليم «آتشيه» المنكوب بأندونيسيا ودمعت عيناي، لأنهم لم يفرقوا بين المسلم والمسيحي.
الغزل الإسلامي ـ الغربي قائم والرسائل وردية
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «موسم الغزل بين الغرب والإسلاميين»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، اقول نعم هناك غزل متبادل بين القوى الاسلامية والغرب، ونقول متبادل لأن القوى الاسلامية في اكثر من بلد عربي تطرح بوضوح كامل، استعدادها للتعاون مع أميركا تحديدا، والغرب عموما، لتنفيذ اجندة مكافحة
إنها دبي.. لا تكف عن التطور ولا يوقفها فشل
* تعقيبا على مقال محمد عبيد غباش «انتبهوا لدرس دبي الأكبر»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن دبي أصبحت رئة تتنفس بها أحلامنا. بعد أن غرقت شعوب منطقتنا طويلا في التنظير الفارغ، عادت بنا إنجازات دبي إلى أرض الواقع والعمل، وتعدت أن تكون مجرد وجهة سياحية إلى منجم فرص رزق، لمن يملك الإرادة
دبي تحفة.. لكن أهلها يتحسرون
* كل ما ذكره محمد عبيد غباش، في مقاله «انتبهوا لدرس دبي الأكبر»، صحيح. دبي يعجز اللسان عن وصفها. لكن، كم كانت العبارة التالية التي أوردها الكاتب بليغة: «حتى أهل مدن الإمارات الأخرى، لا يستطيعون مقاومة سحر هذه المدينة. فيأتون إليها ليشتروا شيئاً أو ليتناولوا وجبة شهية في أحد مطاعمها». الأمر عينه
هل أنا متخلفة حقا؟
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أحدنا قد مات»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إنني أتمنى أن أجلس في مقهى احتسي قهوتي وأنا أقرأ شيئا مفيدا في اي جريدة، ولا أبدو خارج الزمان والمكان. أتمنى أن أشارك في أي عمل فكري أشعر انه له طعم وفائدة. ما تعاني منه نعاني منه نحن صغار الكتاب والمفكرين،
رافق جميل العيش ودع ذاكرتك تتقلب في ألوانه
* قرأت مقال أنيس منصور «أحدنا قد مات»، المنشور بتاريخ 19 ابريل (نيسان) الحالي، وأقول للكاتب: عندما يهجرك الإحساس بالحيوية، فهذا يعني الجمود. للشباب من العمر ربيعه، والربيع لا يأتي في السنة إلا مرة. قد عشت شغفه تلك المرة لتبقى الذاكرة. لا أنت قادر على سلوى ما عشت من جميل المشاعر، ولا هي قادرة على العودة
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
الاحتفال بالذكرى الخمسين لمؤتمر باندونغ بالقاهرة
الأميرة بسمة بنت طلال تفتتح معرضا تشكيليا لفنانة تشيكية
أسبوع ثقافي سوري تستضيفه صنعاء
عرض موسيقي لمجموعة حوار السورية في القاهرة
احتفالية بالذكرى المئوية لتشييد حي «مصر الجديدة» في القاهرة
البريطاني سامي يوسف في احتفالات الأوبرا المصرية بالمولد النبوي الشريف
مدير الأمن العام الأردني يكرم مواطنا مصريا
أنشطة
وفيات
اجتماعيات