* تعقيبا على خبر «مبارك في كلمته للتاريخ: رفضت «تأديب» السودان عقب حادثة أديس أبابا.. وأرسلت قواتنا لتحرير الكويت بموافقة الشعب»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن حديث الرئيس المصري، يكشف، حتى الآن، امورا كثيرة تعتبر وثائق تاريخية، من خلال وجوده في دائرة الاحداث، خاصة موضوع الثغرة (المقصود