بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الجعفري يعلن حكومته في يوم ميلاد صدام»، المنشور بتاريخ 29 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان الوزارة العراقية الجديدة عرجاء، إذ لا تمثل كل كيانات الشعب العراقي. وأذكر هنا، بانسحاب ثلاثة من نواب من كتلة الائتلاف، بعد أن تبين لهم الدور الإيراني في تخطيط وتسيير العملية السياسية في العراق.

* تعليقا على خبر «الجعفري يعلن حكومته في يوم ميلاد صدام»، المنشور بتاريخ 29 ابريل (نيسان)، اقول: نعم، ربما لا تلبي هذه الحكومة طموحات الشعب العراقي وأطيافه كلها، وربما لا ترضي رغبات العديد من الشخصيات العامة أو الخاصة، السياسية منها أو الاجتماعية او الثقافية. لكن علينا أن نتذكر أنها حكومة منتخبة،

* نعم، قلتها بالضبط، بعد ان فرغت من قراءة مقال سمير عطا الله الجميل «عالم بلا استبداد؟»، المنشور بتاريخ 29 ابريل (نيسان) الماضي. فلم تعد هناك حقائق غامضة. ولم يعد هناك من لا يفهم. فكل العالم أصبح كلا واحدا. فانفتحت الاعين على نماذج حرة لشعوب اكثر حرية. وتاق المحروم لذلك. وبدأ وانتهى الامر، بأن حقق

* ردا على مقال غيدا فخري «الانسحاب السوري ومهمة التثبت المستحيلة» المنشور بتاريخ 29 ابريل (نيسان) الماضي، أقول ان أزمة عدم الثقة الموجودة بين الحكومة السورية والإدارة الاميركية تنعكس في وجود مفتشين من الامم المتحدة، للتأكد من ان المواقع السورية في لبنان قد اخليت. غير ان السؤال حول امكانية التأكد من

* مرت الكاتبة غيدا فخري، في مقالها «الانسحاب السوري ومهمة التثبت المستحيلة»، المنشور بتاريخ 29 ابريل (نيسان) الماضي، على مقولة «سيادة لبنان وسلامة أراضيه ووحدته واستقلاله السياسي». وهذا ما أستغربه حقيقة، سواء تعلق الأمر بلبنان أو العراق، حيث لا توجد داخل البلدين أي قوة سياسية أدخلت في برامجها مسألة

* تعقيبا على مقال امل زاهد «ضرب المرأة.. ثقافة من هذه؟»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الماضي، اود ان أتطرق الى مسألة يغفل عنها الكثير من الناس، لكي اوضح ان اباحة ضرب الزوجات، الناشزات، امر قد نحسبه شرا، لكن فيه خير وحماية للأسرة. ففي أميركا تخرب بيوت كنتيجة عرضية لقوانين قصد منها حماية الاسرة،

* اضم صوتي الى صوت الكاتبة امل زاهد، والى ما قالته في مقالها «ضرب المرأة.. ثقافة من هذه؟»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الماضي. فأنا اعتبر ضرب النساء، بل وجميع البشر جريمة. لكن لا بد من طرح السؤال عن الذي يسبب لجوء الآخر الى الضرب: أهو المرأة نفسها؟ أم الرجل؟ نعم، قد تكون المرأة هي السبب. وهذا

* قرأت مقال وليد ابي مرشد، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الماضي تحت عنوان «عروبة لبنان تمر ببيروت أولا». لعل الكاتب أخذ بسحر اجتزاء الكلام ليؤاخذني على ما لم اقله في مقالي المنشور في صحيفة «السفير» اللبنانية (22/4/2005) بعنوان «طريق العروبة تمرّ في دمشق». لقد اجتزأ الكاتب كلامي اذ اغفل قولي: «بالطبع

* تعقيبا على مقال نيكولاس كريستوف «نتيجة المباراة: كوريا 6: الرئيس بوش0»، المنشور بتاريخ 29 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان اميركا اغمضت عينيها امام الملف الكوري الشمالي، بعدما اعلنت بيونغ يانغ رسميا عن امتلاك السلاح النووي، وتحللها من ايه ارتباطات او التزامات مع وكاله الطاقة النووية، مما جعل الرئيس

* تعقيبا على مقال أمير طاهري، «الدرس الذي أجاد التشريعيون استيعابه»، المنشور بتاريخ 29 ابريل (نيسان) الماضي اقول: من تجربة الانتخابات العراقية، يمكن ان نخلص الى درس مفاده ان التجربة الديمقراطية في العراق وفي العالم العربي عموماً، لا تزال فتية لا تقوى على الوقوف على قدميها، بدليل التأخر في تشكيل الحكومة.

* قرأت مقال أنيس منصور «جاموسة فوق السطوح!»، المنشور بتاريخ 28 ابريل (نيسان) الماضي، وأود ان اطرح سؤالا على الكاتب: لماذا تنظر لتربية الطيور والماشية فوق اسطح البيوت والعمارات بهذا التشاؤم؟ لو نظرنا للفائدة الاقتصادية من وراء ذلك، في ظل الارتفاع الهائل لأسعار اللحوم، لشجعنا على زيادة انتشار تربية