الاثنيـن 29 ربيـع الاول 1426 هـ 9 مايو 2005 العدد 9659  







بريـد القــراء

حتى الترشح للرئاسة يكفله معظم الدساتير
* تعليقا على خبر «مصر: العريان يعلن اعتزامه الترشح للرئاسة»، المنشور في 8 مايو (أيار) الحالي أقول: اخرجو الدكتور عصام العريان من السجن قبل ان يخرج منه لابسا شخصية البطل كما فعل الكثير من السياسيين في جنوب الوادي، اذ كانت الحكومات العسكرية تسجن سياسيين مغمورين وتتمادى في حبسهم حتى يكبروا في عيون الشعب
زيارة بوتين تخدم إسرائيل أكثر من الفلسطينيين
* تعقيبا على مقال يفغيني بريماكوف «تفعيل دور روسيا في تسوية أزمة الشرق الأوسط»، المنشور في 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المشروع الروسي الحالي لا يختلف عن مشروع روسيا قبل خمسين سنة، فهي التي أمدت إسرائيل بالمهاجرين اليهود قبل تشكيل الدولة العبرية. وبعد إعلان دولة إسرائيل، شكل اليهود المهاجرون الروس
ندعي تمسكنا بالدين ونحن بعيدون عنه
لكن أن تأتي هذه ا لتفرقة ممن بيدهم قرآن عربي مبين يقرؤونه ليل نهار، تقول آياته: « يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الايمان، ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون»، فهنا الطامة الكبرى.
الاستعمار غرر بالأرمن في الدولة العثمانية
* أحب أن أعقب على مقال الكاتب أحمد الربعي «ذكرى مذبحة الأرمن»، المنشور في 25 أبريل (نيسان) الماضي، بالقول: لقد حافظت الدولة العثمانية على هذه الشعوب بكل ما لديها من تراث وثقافة ولغة مئات السنين، بل أخذت من لغات الشعوب وأصبحت اللغة التركية فيها من المزيج اللغوي، الذي أفقد اللغة التركية قوتها، وكان
«الشرق الاوسط» نجحت في استقطاب جميع الآراء
* تعليقا على مقال المراقب الصحافي «الصحيفة والقراء»، المنشور في 7 مايو (أيار) الحالي، أقول: مسكين المحرر.. إنْ تأخر عن وضع التعليقات لاقى هجوما شديدا واتهموه بإهمال تعليقاتهم، وإن نشرها اتهموه بأنه قص من تعليقاتهم تارة او انه تحيز لفئة تارة أخرى، وإن حصل خطأ مطبعي من أحد الكتاب وُضع السبب على المحرر،
الصورة تضيف نكهة خاصة على الأخبار
* ردا على تعليق «المراقب الصحافي»، المنشور في زاويته الأسبوعية بتاريخ 6 مايو (ايار) الحالي، بعنوان «الصحيفة والقراء»، اقول ان «الشرق الأوسط»، فتحت شهية قرائها بفتح خط ساخن لإرسال تعليقاتنا، مما شجع العديد من القراء على الكتابة، وحفز واستفز شيئا في صدورنا لتسطير كلمات نرسلها بضغطة زر فقط، مما غمر «الشرق
الظروف العالمية ساهمت في إفراز الفكر المنحرف
* ردا على مقال محمد جزائري «حدائق الموت»، المنشور في 7 مايو (أيار) الحالي، أقول ان الكاتب ذكر اشياء وجعلني كأنني اتجول في شوارع القاهرة وأبصر بيوتها وكورنيشها وفتياتها وشبابها، وأرى جلسات شاطئ النيل. وذكر في حديثه عن الشباب الضال وآرائهم، فسرد أسبابا عدة معظمها داخلية تخص شؤونا داخلية اقتصادية وتعليمية
لا مجال لعودة حوار السلاح
* قلق الكاتب عدنان حسين في مقال «رسالة إلى بارزاني وطالباني.. وأخرى إلى الجعفري»، المنشور في 7 مايو (أيار) الحالي، قلق مشروع، وسببه هو قلة معلومات مصادره على بواطن الأمور، فالزعيمان الكرديان أنضج وأوعى من أن ينجرا الى ما يتطيّر منه، حتى تخاطبهما بلهجة آمرة. الشعب الكردي البطل ومن ورائه كل شرفاء العراق،
رحمة بالبشرية
نعم اختلف العرب، كعادتهم، على الحقيقة، لا يكتشفونها واذا اكتشفها الآخرون، هبوا هم بعد قرن يتجادلون حولها، ولا يعرفونها، بعد كل هذا الزمان والجدال! اذا واصلنا بهذا الشكل فسوف ننتج صاروخا فضائيا يخترق الكرة الارضية بدلا من ان ينطلق الى الفضاء. أترون كيف تكون نعمة الله، سبحانه وتعالى علينا! لم يمكننا من
الحداثة تحرر من أحكام جاهزة
* الحداثة التي تكلم عنها الكاتب محمد سبيلا في مقاله «الحداثة تتقدم وتفرض نفسها»، المنشور في 5 مايو (أيار) الحالي، هي قبل كل شيء تخلص من كل هيمنة ايديولوجية او عقائدية. انها تحرر كلي من كل أحكام جاهزة او مسبقة. لكي تتحقق الحداثة لا بد ان يتحرر المجتمع اولا ثم الفكر ثانيا. محمد العافية ـ وزان (المغرب)
اتركونا نضحك ملء أشداقنا!
* لعل الكاتب الصادق المهدي يعلم جيدا أن الانسان السوداني لم يعد يضحك بكل العضلات التي ذكرها في مقاله. ولعل فى تفسير ذلك مرضا مزمنا ألمّ به. فليتكم تتركونا نضحك ملء أشداقنا لأننا نحتاج إلى الضحك الحقيقي النابع من القلب. لا ذلك الذي هو أشبه بالتكشيرة، مما ينعكس سلبا على صحتنا وأدائنا وتعاطينا مع موجبات
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
حتى الترشح للرئاسة يكفله معظم الدساتير
زيارة بوتين تخدم إسرائيل أكثر من الفلسطينيين
ندعي تمسكنا بالدين ونحن بعيدون عنه
الاستعمار غرر بالأرمن في الدولة العثمانية
«الشرق الاوسط» نجحت في استقطاب جميع الآراء
الصورة تضيف نكهة خاصة على الأخبار
الظروف العالمية ساهمت في إفراز الفكر المنحرف
لا مجال لعودة حوار السلاح
رحمة بالبشرية
الحداثة تحرر من أحكام جاهزة