السبـت 05 ربيـع الثانـى 1426 هـ 14 مايو 2005 العدد 9664  







بريـد القــراء

قضية الجلبي عامة تتطلب تسوية علنية
* تعقيبا على خبر «اتفاق على تسوية قضية الجلبي بالأردن»، المنشور بتاريخ 12مايو (أيار) الحالي، اقول ان التسوية يجب ان تتم بصورة علنية، فهي قد تحولت الى قضية شعبية، ضج بها الشارع الأردني عند حدوثها. فالجلبي متهم بقضية عامة وليست خاصة. لذلك أصحاب القضية هم أبناء الشعب الأردني أيضاً. كان لا بد للجلبي من
الأفغنة بذرة شريرة قد تنبت في أماكن أخرى
* تعقيبا على خبر «اكتشاف عبوة ناسفة بالقرب من مكتب السيستاني»، المنشور بتاريخ 11 مايو (ايار) الحالي، اقول ان زراعة القنابل او زراعة الموت في العراق، تعيش وتزدهر على تربة افكار البعثيين العراقيين الذين لا يحسنون سوى صناعة الموت. فهم لا يؤمنون بالشراكة وشعارهم اما ان يكونوا حكاما بلا رقيب ولا حسيب،
في بلاد الرافدين..عفوا «أرض السواد» دم يجري
* تعقيبا على خبر «يوم دام آخر بالعراق»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، اقول: جدير بالاهتمام في التفجيرات التي تقع في العراق، ان الجماعات الارهابية التي تتبنى عمليات ذبح الشعب العراقي نيابة عن الاميركيين، تدعي ان معظم عملياتها كانت موجهة لرتل من الجنود الاميركيين او لإحدى الدوريات العسكرية.
استوعبوا «الإخوان» اليوم أفضل من غد
* تعقيبا على المقابلة التي اجرتها «الشرق الأوسط» مع مرشد الاخوان المسلمين في مصر، ونشرت بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، تحت عنوان مهدي عاكف لـ«الشرق الأوسط»: «لسنا أهل ثورة.. ولا مصلحة لنا في سقوط النظام»، اقول انه لا يمكن للنظام السياسي المصري ان يواصل دفن رأسه في الرمال ويتجاهل الأخوان المسلمين الى
طوق نجاة الرئيس أبو مازن استعادة الثقة وتعدد الخيارات
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «أعذار إسرائيل بعدم الانسحاب تطال مصر»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، اقول ان الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن في ورطة، كما ذكرت الكاتبة، وهو يمشي في حقل مليء بالألغام فعلا. فحماس كسبت الشارع الفلسطيني وهزمت فتح في الانتخابات. وإسرائيل تتراجع عن الانسحاب،
صور لا يتحدث عنها «الدعاة»
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «خفايا معركة الصور»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، اقول اننا ايضا، استغربنا ان يتم حشد عدد لا بأس به من الدعاة لانتقاد شاب شارك ببرنامج تلفزيوني. قد نتفق معهم في رؤيتهم تلك، أو نختلف. لكني اعبر عن استغرابي ذاك لأمر آخر مختلف، إذ بينما تمر صور الجثث أمام انظار
الصورة شاهد تجب مراقبته جيدا
* تحديداً في ما يخص الصور، التي كانت جوهر مقال طارق الحميد «خفايا معركة الصور»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، نذكر كيف ظهرت صورة الفلسطيني محمد الدرة في كل وسائل الإعلام المختلفة. وهي بالنهاية صورة ضحية تعبر عن مأساة يستجيب لها صاحب كل حس إنساني، لكنها في الوقت نفسه لم تكن مروعة او ببشاعة
كل شيء عن صلاح الدين عدا كرديته
* أتفهم جيدا لماذا ظل أغلب الكتاب والفنانين العرب وبعض الشوفينيين ينكرون ويتجاهلون حقيقة ان صلاح الدين الأيوبي كردي. ولا أتوقع من فيلم ينتج في سورية أو مصر الإقرار بهذه الحقيقة. ولكن كنت أتوقع من مثقف بمستوى الكاتب خالص جلبي، أن لا يتجاهل هذه الحقيقة التاريخية في مقاله «صلاح الدين ومملكة السماء: انقلاب
إسرائيل جسر عبور والعرب لم يقدموا شيئا لتركيا
* تعقيبا على مقال فهمي هويدي «حين وجدت أنقرة ان إسرائيل هي الحل!»، المنشور بتاريخ 11 مايو (ايار) الحالي، اقول إن تركيا على حق، لأنها عندما اقتربت من المجتمع العربي لفترة من الوقت، وصلت الى قناعة بأن الامة العربية لا تملك ما تقدمه لها في الظروف الراهنة، بينما رأت ان اسرائيل هي التي تمكن، اكثر من غيرها
بيد واشنطن أن توقف العبث النووي
* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «السخيف في لعبة النووي وفطائر بروكسل»، المنشور بتاريخ 12 مايو (أيار) الحالي، اقول ان الأمر قد يكون اكثر وضوحا وعدلا اذا ما قالت الصين لكوريا الشمالية قفي. وقال الاتحاد الاوروبي كلمته المفهومة لإيران. وبما ان الصين والاتحاد الاوروبي جادان بما يكفي وحازمان بما يجعل هاتين
أسئلة عربية بـ «التركي»
* مقال فهمي هويدي «حين وجدت أنقرة أن إسرائيل هي الحل!»، المنشور بتاريخ 11 مايو (ايار) الحالي، يقدم في مجمله تبريرات لزيارة رئيس الوزراء التركي الى اسرائيل. لو كان الزائر الرئيس العراقي جلال الطالباني، او الزعيم الكردي مسعود البارزاني، او رئيس الحكومة العراقية ابراهيم الجعفري، او الوزير احمد الجلبي،
لن نجزئ صومالنا
* تعقيبا على الخبر الذي كتبه عيدروس عبد الرزاق ونشر بتاريخ 10 مايو (ايار) الحالي، تحت عنوان «المارينز قادرون.. وأرض صومال صامدة» اقول ليست هناك دولة تسمى ارض الصومال وغير معترف بها دوليا، بل ان بعض عملاء إسرائيل ممن ينتمون الى محافظة الشمال الغربي الصومالي أقاموا ما يزعمون انه (جمهورية ارض الصومال).
مقتطفـات مـن صفحة
سجالات
فكرة ومقال ـ ملاحظات لجنة التحكيم
لون عيونك.. غرامي!
كل الحق على المقاهي!
موسوعة على كيفك
من المسابقة الى المشاركين