الخميـس 10 ربيـع الثانـى 1426 هـ 19 مايو 2005 العدد 9669  







بريـد القــراء

لسنا زخرفا للمشهد السياسي للرجل
* قرأت الخبر، الذي تصدر الصفحة الاولى لـ«الشرق الأوسط»، بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، بعنوان «.. وحصلت المرأة على حقها السياسي». وأود ان اهنئ المرأة الكويتية على انتزاع هذه المكاسب، بعد معركة نضال حضارية، استحضرت فيها علاقة المرأة بالسؤال السياسي أساسا. لا يهم إن كانت المسألة مرتبطة أو ناتجة بفعل
دول إسلامية عدة منحت المرأة حقوقها السياسية
* تعليقا على خبر «..وحصلت المرأة على حقها السياسي»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي. اقول إن الحقوق المدنية والسياسية امور يتساوى بها البشر اجمعين، لا فرق بين امرأة او رجل. والمعروف ان اغلب الدول الاسلامية، اعطت المرأة حقوقها السياسية والمدنية، على اختلاف الاطياف فيها، من اقصى اليسار الى اقصى
مقاومون مرضى
* تعقيبا على خبر «يوم دام آخر بالعراق 70 قتيلا و120 جريحا»، المنشور بتاريخ 12 مايو (ايار) الحالي، اقول اننا كعراقيين، بتنا نقف اليوم صفا واحدا كالبنيان المرصوص في وجه اعداء العراق من الداخل والخارج، وممن قبلوا بزعامة الزرقاوي وعزت الدوري القابع في مغارات العوجة ودهاليز البعث العراقي المظلمة، مع بقية
صداميون أموات على قيد الحياة
* سواء اطلقت أميركا سراح من اشار اليهم الخبر المعنون «محامي عزيز: إطلاق عامر رشيد و(الدكتورة جراثيم) قريبا»، والمنشور بتاريخ 13 مايو (ايار) الحالي، على الصفحة الأولى، ام لم تفعل، فإن هؤلاء يعتبرون امواتا اينما كانوا. فقد اطلقوا هم على انفسهم حكم الموت بانضمامهم الى الديكتاتور المخلوع صدام حسين. ولا
نصيحة قديمة
* تعقيبا على خبر «جمال مبارك: سيحدث حوار»، المنشور على الصفحة الأولى لـ «الشرق الاوسط»، بتاريخ 13 مايو (ايار) الحالي، وفيه يرد مبارك على سؤال للصحيفة، اود بداية القول بأن دخول جمال مبارك إلى العمل السياسي، هو المدخل الذي استند اليه منتقدو النظام. ومن يتابع الوضع السياسي في مصر، قبل أن ينضم جمال إلى
جاهزون للتنديد بالموقف وعكسه
* مقال خالص جلبي المعنون «لا تغضبوا: قراءة جديدة لصلاح الدين الأيوبي»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، مقال جريء، ينطوي على تحليل ومدلولات عميقة، لا يفهمها الا من كان له قلب او القى السمع وهو شهيد. لقد اتهموا الكاتب سابقا، عندما وقف مدافعا عن احداث القامشلي بأنه كردي شوفيني، يدافع عن بني جلدته،
وجه آخر للبطل
* تعقيبا على مقال خالص جلبي «لا تغضبوا: قراءة جديدة لصلاح الدين الأيوبي»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي، اقول ان صلاح الدين بقدر ما كان بطلاً، الا انه ارتكب جريمة انسانية وتاريخية وثقافية بحق الامة الاسلامية، عندما قضى تماماً على التراث الحضاري للدولة الفاطمية، التي خلفت حضارة اسلامية عريقة.
موضوع قديم جديد
* ما قاله توماس فريدمان في مقاله «دعوى باطلة : أميركا لا تنافس نفسها..!»، المنشور بتاريخ 14 مايو (ايار) الحالي، ليس جديدا. فهناك دراسات اميركية تناولت الموضوع ذاته، وزادت على ذلك، بأن غالبية الطلاب، الذين يدرسون علوما دقيقة في اميركا، ينتمون الى أصول حديثة غير أميركية. وعلى ذكر شرق آسيا، اتذكر دائما
كلاهما يستحق العقوبة.. الجاني والوسيلة الإعلامية
* تعقيبا على مقال علي ابراهيم «الماء البارد»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول اننا ما زلنا لا نعرف من أين جاء الخطأ. وهل حادثة غوانتانامو (تدنيس القرآن الكريم)، صحيحة أم ان الاعتذار هو الصحيح. حينما شاهدنا ما حدث في سجن «أبو غريب»، توقعنا ان تكون في الافق استقالة مسؤول كبير، لكن لم يحصل
ظاهرة عون تشكل حالة تقاطع وطني يمكن التأسيس عليها
* نشرت صحيفتكم الموقرة بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي لغسان الامام تحت عنوان «عودة جنرال التحرير الى بيت الخزف». وبما اننا لا نود الدخول في سجال ـ مهاترة مع الكاتب الذي استجمع مخزونه واوصاف وتعابير يعفّ عنها ادب الصحافة والكتابة والموضوعية، نريد لفت انتباهكم الى ضرورة ضبط ايقاع الافكار المسبقة والصور
العلاقة مع القارئ لا تقل جمالا عن ماريان باد
* كنت أظن وأنا اقرأ مقال سمير عطا الله «كتابات من براغ وملحقاتها.. تبولة على البحيرة»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، ان الكاتب ذهب لمصحة في بلاد التشيك الأخاذة، لضبط الضغط والسكري بنظام غذائي صارم، فيه من الحمية الشيء الكثير، لضمان حياة صحية أفضل. لكنه ما اخذ يحدثنا عن الطعام، وكأنه نسي ما
عظمة محمد علي لا تجمل صور الآخرين
* تعليقا على مقال احمد الربعي «ذكرى الأسرة العلوية»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي. اقول إن الكاتب قال كلمة حق في مؤسس مصر الحديثة وقائد حملة التنوير في عصرها الحديث، محمد علي باشا، وابنه ابراهيم باشا، وأنا اتفق مع ما قاله. اما الباقي من الصورة الوردية، التي رسمها لباقي ملاك مصر، من الأمراء،
الرحمة على الملكية وأيامها
* تأكيدا لما جاء في مقال احمد الربعي «ذكرى الاسرة العلوية»، المنشور بتاريخ 17 مايو (أيار) الحالي. اقول لا فض فوك، صدقت في ما قلت. ففي ليبيا، ايام الملك ادريس السنوسي، كانت البلاد تعيش في رخاء وأمن وفي ظل التعددية، ووجود برلمان منتخب، وعلاقات حسن جوار، ودعم صادق لحركات التحرر في فلسطين والجزائر، الى
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
«ملك النشاز» لقب يحمله بعض المغنين لقلّة ثقافتهم الموسيقية
غادة إبراهيم تقلد شاكيرا في شكلها وحركاتها