السبـت 12 ربيـع الثانـى 1426 هـ 21 مايو 2005 العدد 9671  







بريـد القــراء

35 عاما من العذاب تكفي
* تعقيبا على خبر «الزرقاوي مبررا قتل المسلمين الأبرياء: نحسبهم (متترسين)»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الزرقاوي شخص مجهول بالنسبة للمسلمين وخاصة في العراق، وان آراءه وأفكاره لا تستند الى قاعدة فقهية. والذي يحدث في العراق استنكره كبار علماء السنة، منهم شيخ الازهر، الدكتور محمد سيد
بأقلامهم «ينتحرون»
* تعقيبا على خبر «الزرقاوي مبررا قتل المسلمين الأبرياء: نحسبهم (متترسين)»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، اقول انني من موقعي، اقاتل الأميركيين بالقلم. وليس كل من حمل السلاح مجاهدا. من يحل دماء المسلمين بحجة الجهاد، ليس بمسلم. فحرمة النفس البشرية عند الله سبحانه وتعالى، اشد من ان تجاهد. عدي
الزرقاوي «حليف» حقيقي لأعداء الإسلام
* ان ما يريده اعداء الاسلام، هو ان يظهر من ينال من الدين الاسلامي من بين المسلمين، وهو ما يفعله الزرقاوي وبن لادن وغيرهما. ان هدم مبادئ الدين الاساسية، وتبرير الاعمال الشنيعة باسم الدين، لهو اسهل الطرق لتشويهه. محمد حيدر ـ السعودية [email protected]
اللعبة الدموية لها دائما طرفان
* تعليقا على خبر «الضاري يتهم (قوات بدر) باغتيال أئمة مساجد سنية»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، اقول ان المسؤولية بأكملها تقع على الطرفين السني والشيعي بسبب استهداف كل طرف أماكن العبادة والمساجد المملوكة للطرف الآخر. وكما أن الارهابيين كانوا وما يزالون يستهدفون الشيعة، فإن (قوات بدر) تستهدف
هل تكلفة الديمقراطية أعلى من المفاعلات النووية؟
* ليس كافيا ومقنعا أن نقول ان المجتمعات العربية ليست ناضجة ديمقراطيا، كما في مقال عبد الرحمن الراشد «نعم.. لسنا ناضجين»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، بل علينا أن نسأل ونبحث ونفكر في اسباب عدم نضجنا (ديمقراطيا في هذه الحالة) حتى الان. على علماء السياسة والاجتماع والتاريخ والاقتصاد، أن يجيبوا
لننتظر المؤتمر القطري ونر
* ردا على مقال صالح القلاب «البعث: لا يُصلح العطار ما أفسد الدَّهرُ..!»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، اقول: لكل زمان دولة ورجال، والرئيس الشاب له طموحات، ولكن، كما قال في أول خطاب له أمام مجلس الشعب أثناء أداء القسم، ليس لدينا عصا سحرية، وهذا صحيح. لأنه لا يستطيع هو بمفرده أن يقوم بكل ما
السير على حبل التاريخ يحتاج إلى حذر
* تعقيبا على مقال محيي الدين اللاذقاني «لا نامت أعين المؤرخين»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي اقول، رغم أن رسالة التسامح والتعايش التي يحملها الفيلم، إلا أنها لا تتعدى قناعة أفراد محدودين، بدليل صخب ردود فعل غربية حول «أطراف حقائق»، بينت همجية الصليبيين والخراب الذي حملوه عبر حملاتهم. إنه سلاح
ظلم مضاعف للمرأة
* يختتم خالد القشطيني مقاله «ام الخبائث»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، بظلم صريح للزوجة التي تُطالب بالتغيير. ظلم من وجهتين: الأولى ان تغيير فستان قديم لا يُقارن بما ذكره الكاتب حول السلع الاستهلاكية، التي أصبحت عبئا مثل الثلاجة أو جهاز التكييف. لأن الفستان «البطلان»، لا يليق بأن ترتديه الزوجة،
رائحة النفط جذابة
* ردا على مقال هدى الحسيني «أميركا في أوزبكستان.. ليس من أجل كريموف»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، اقول ان هذه هي سياسة الولايات المتحدة التي دائما ما تبحث عن موطئ قدم في كل بلد تشتم فيه رائحة النفط والغاز. فهي تسعى للامساك بموارد النفط والغاز في آسيا الوسطى والشرق الاوسط، بحجة انصاف المظلومين
عروبة الأحواز باقية
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «طهران تراهن على سقوط القومية العربية»، المنشور بتاريخ 19 مايو (ايار) الحالي، اشكر، من موقعي ـ مواطنة احوازية ـ الكاتبة على اهتمامها بقضية الاحواز، وأقول بإيجاز، مهما تراجعت القومية العربية، فنحن، في الحدود الشرقية لجزيرة العرب، سنضع حدا لانتهاك حقوق ابناء الشعب الاحوازي،
تخفيض سقف وصاية الرجل أولا
* في ثقافتنا الاجتماعية والدينية الرجل مسؤول عن المرأة، ولا بد من المحرم وولي الأمر في كافة أمورها. ولو أن ولاية الأمر تلك، ظلت كما حددها الشرع، لهانت المسألة. لكن علينا ان ندرك مدى توسيع الرجل لسيطرته (في الحياة العامة) على المرأة، أما أو أختا أو ابنة أو زوجة، مستندا الى التقاليد، فيما يسمح به للنساء
ابن رشد قرطبي وليس تونسيا
* في مقاله «شهادات تونسي مستنير»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، كتب سمير عطا الله ان ابن رشد الفيلسوف الفقيه العلامة، مترجم أرسطو (520 ـ 595 هـ/1126ـ1119)، هو من أبناء تونس، جامعا بينه وبين العلامة ابن خلدون. وهذا غير صحيح; إذ أن ابن رشد قرطبي أباً عن جد، ولم يزر تونس، وإنما زار مدينة مراكش
سورية تتغير إيجابيا
* قرأت خبر «مسؤولون: الأسد سيبدل الحرس القديم»، المنشور بتاريخ 19 مايو (أيار) الحالي، وأتمنى للرئيس السوري بشار الأسد التوفيق في اتخاذ الخطوات، التي من شأنها تحسين الوضع السياسي والاقتصادي في سورية. ونتمنى من القائمين على هذه الإنجازات أن يدركوا أن سورية في أمسَ الحاجة الى تلك التغيرات الإيجابية،
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
منهجان للتربية البدنية والتربية الفنية لأول مرة في السعودية
دراسات أمنية: الإهمال سبب رئيسي لسرقة السيارات
خلايا رعدية ممطرة ورياح مثيرة للأتربة على 6 مناطق سعودية
إطلاع وكلاء وزارات النقل الخليجيين على عروض لشبكة سكة الحديد
طلاق الـ«إيميل» أو رسائل الجوال تعذيب للزوجة للحصول على «صك»
مستثمر ضميره يؤنبه لبيع إبل والده وخسارته في سوق الأسهم
شباب عفيف يبحثون عن مراكز للنشاط والترفيه أسوة بالعائلات!
سـوق «واقـف» في القـطـيف.. لم يعـد واقـفـاً..!
تقنية الرياض تحتفل غدا بتخريج طلبة الدبلوم
إدارة تعليم الرياض تفتح باب القبول لمرحلتي الماجستير والدكتوراه