الاربعـاء 16 ربيـع الثانـى 1426 هـ 25 مايو 2005 العدد 9675  







بريـد القــراء

هل يمكن الدفاع عن ديكتاتور؟!
* ردا على تعقيب وائل سوالقة من الكرك ـ الاردن، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي، بعنوان «تعمير العراق اهم من صوت صدام»، اقول: ان القارئ سوالقة، بدفاعه عن صدام حسين، بقوله «انه كان زعيما لدولة عربية لسنوات طويلة، ويجب ان لا تضيع هيبته وان يحفظ ماء وجهه» انما يوجه اهانة للشعب العراقي، ويدافع عن
لو كان صدام سمع الكلام
* هذه عادة مصر تدعو للتفاهم والتحاور بدلا من إراقة الدماء، كما جاء في الخبر المعنون «مصر والجامعة العربية قلقتان من تصاعد العنف الطائفي في العراق»، المنشور بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي. ولو كان الرئيس المخلوع صدام حسين، قد استجاب لنداءات الرئيس المصري محمد حسني مبارك، لكان رحم نفسه وشعبه وجنبه بحور
الشعب واحد والسياسة لحكومتين
* تعقيبا على خبر «برقية بوتفليقة للبوليساريو تفجر القمة المغاربية»، المنشور بتاريخ 24 مايو (ايار) الحالي، اقول: لو رأيتم حجم التآخي والحب بين المغاربة والجزائريين، لجزمتم بأن الوحدة بين البلدين تتحقق اليوم قبل الغد، فيما لو استفتي الشعبان. بل ان الكثير من الجزائريين اعتادوا على قضاء عطلهم في وطنهم
لا نملك سوى النصيحة
* الكارثة والمصيبة التي لا بد من إيجاد حل لها، هي حتما مصيبة التدخين، الذي تناوله عبد الرحمن الراشد، في مقاله «لماذا التهاون مع شركات السجائر..؟»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، لانه، كما هو معروف، انتحار بطيء، فنرى الكثير من الشباب وهم يمارسون هذه العادة السيئة وهم في سن مبكرة، مما يؤكد على
غريب هذا الصمت على «التترس»
* تعقيبا على خبر «كتابات في مواقع أصولية تهاجم (تترس) الزرقاوي»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، اقول ان من المستغرب فعلا، ذلك الصمت الذي يظهر في مواقف بعض اساطين المذهب الذي ينتمي اليه الزرقاوي، وكأن لسان حالهم يقول، ان هذا الامر، اي قتل الابرياء، له تبريراته، وهي حجة الزرقاوي نفسه. لا اتمنى
مصالحة تستحق التعميم
* ما نقله لنا الخبر المعنون «الأكفان طلبا للعفو»، بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، شيء جميل، حيث جرت مصالحة بين عائلتين مصريتين أرهقتهما الثارات واعمال القتل. اتمنى ان يتحقق مثل هذا الصلح في كل الدول الاسلامية والعربية. أما الصورة التي رافقت الخبر فقد كانت معبرة بحق. جعفر فضل المولى كمبال الخرطوم ـ
صورة وخبر
* قرأت خبر «مجلس صيانة الدستور الإيراني يوافق على 6 مرشحين فقط»، المنشور بتاريخ 24 مايو (ايار) الحالي، لكني لا اجد علاقة بين الصورة التي تتصدر الصفحة الاولى لـ«الشرق الأوسط»، وبين مجلس صيانة الدستور الايراني؟ من جهة اخرى ألاحظ ان عددا كبيرا من الدول العربية يشكك في اسلامية ايران؟ برأيي ان الدول
صدام دمر أسس بناء الديمقراطية في العراق
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يستحق صدام كل هذا..؟»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، أقول إن صفات صدام حسين الشخصية، وأفكاره عن الحكم والسياسة، وما حدث له، وما حدث منه، سوف تظل جميعها محور نقاش ودراسة لفترة طويلة. ومما يزيد من حدة النقاش والجدل، أن صدام ما زال حيا، وأن شعب العراق ما
طاغية أذله أسياده «الحلفاء»
* تعليقا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يستحق صدام كل هذا..؟»، المنشور بتاريخ 24 مايو (أيار) الحالي، اسأل الكاتب: لماذا لا نقول إن ما جرى هو عقاب من الله سبحانه وتعالى، يسلط بعض الظالمين على بعض؟ صدام طاغية ومتعجرف، تسلط على شعب العراق ثم على الشعوب المجاورة، ونفخ فيه سادته من الروس والأميركيين، حتى
الأسد عائد و«هذه» ثروته
* إن خبر عودة د. رفعت الأسد كما قرأت بتاريخ 20 مايو (ايار) الحالي، تحت عنوان «رفعت الاسد: أعود كما يعود أي مواطن لبلده»، كان خبرا منتظراً بلهفة من غالبية الشعب السوري، المتطلع إلى الحرية والعدالة منذ زمن طويل. فكل المواطنين يتذكرون أن الوضع الاقتصادي في سورية كان مقبولاً عام 1984، بالرغم من كل التراجع
ثورة الطب البديل مستمرة
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «الفراعنة أول من عالجوا بالبول!»، المنشور بتاريخ 21 مايو (أيار) الحالي، أقول إن ثورة طب بديل توجد هذه الأيام بالعودة إلى الطبيعة وطب الأعشاب والطب النبوي، وخصوصا في بعض الأمراض المستعصية، أو التي تتسبب من نقص المناعة، أو يكون علاجها مؤثرا على جهاز المناعة، وتلك التي ليس
خطوة مقيدة بالتقاليد
ردا على مقال أحمد الربعي «الكويت.. حقوق المرأة السياسية»، المنشور بتاريخ 21 مايو (ايار) الحالي، أقول ان ما تم هو خطوة في الاتجاه الصحيح. لكن العادات والتقاليد القبلية تبدو الاكثر تأثيرا في مجتمعاتنا، وهي تتصادم مع ديننا الحنيف، الذي أعطى المرأة حقوقها. صلاح الامين [email protected]
صراع داخل بنايات مسيسة
* تعقيبا على مقال زهير الحارثي «الدوحة وتل أبيب: المغزى والهدف..!» المنشور بتاريخ 24 مايو (ايار) الحالي، اقول: يبدو أن هناك أكثر من إرادة وطرف يديران العملية السياسية القطرية، وتفاعلها مع المحيط الإقليمي والدولي. وذلك جلياً في التناقض الكبير، بين أن تكون دولة وفقاً للمعايير المتعارف عليها دولياً،
مخيون الفنان.. كبير لا يعرف التصنع
* قرأت الخبر المنشور على الصفحة الاخيرة لـ«الشرق الأوسط»، تحت عنوان «محاولة لقتل الممثل المصري عبد العزيز مخيون»، بتاريخ 24 مايو (ايار) الحالي، وأنا شخصيا من المعجبين به وبأدائه على مستوى الساحة الفنية، ولا اريد ان اخوض في اسباب الحادث، لأن اهل مكة ادرى بشعابها. غير انني اردت ان اعبر عن مشاعري نحوه
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
هل يمكن الدفاع عن ديكتاتور؟!
لو كان صدام سمع الكلام
الشعب واحد والسياسة لحكومتين
لا نملك سوى النصيحة
غريب هذا الصمت على «التترس»
مصالحة تستحق التعميم
صورة وخبر
صدام دمر أسس بناء الديمقراطية في العراق
طاغية أذله أسياده «الحلفاء»
مهم.. والأهم القضاء على الفقر