الجمعـة 02 جمـادى الاولـى 1426 هـ 10 يونيو 2005 العدد 9691  







بريـد القــراء

المناعة أولا وأخيراً
تعليقا على خبر «علاج ناجح لمصاب إسباني بسرطان الكبد ميئوس من شفائه بتقوية مناعته الجسدية»، المنشور في صفحة (علوم)، بتاريخ 1 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان ثمة أملا مقبلا لمرضى التهابات الكبد، التي تعنيني كطبيب، خاصة أن هذا المرض ينتشر في العالم الثالث بصورة كبيرة، مقارنة بالدول الغربية. وأتمنى أن تصل
دعوا الصداميين يتحدثون
* تعليقا على خبر «لجنة أميركية: عزيز مستعد للتجول في الولايات المتحدة وكشف (شرور صدام)»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان يبادر جلادو العراق بالحديثِ التفصيلي عن الطاغية صدام حسين، فهذه عدالة السماء. طبعا، لن يفعلوا ذلك لصحوة ضمير مفاجئة، على ما أعتقد، بل خوفاً من العقوبة الدنيوية،
شركاء صدام.. يفضحونه أم يهربون من فضائحهم
* تعليقا على خبر «لجنة أميركية: عزيز مستعد للتجول في الولايات المتحدة وكشف شرور صدام»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان مثل هذا الكلام ليس غريبا على هؤلاء، ممن تعودوا على التفكير في مصالحهم الشخصية، متبعين اساليب رخيصة لتحقيقها. لماذا لم يقم هؤلاء بفضح صدام والتحدث عن شروره، كما فعل
قلق مشروع من موقف المثقفين الديمقراطيين
* خبر «جماعة عراقية تدعو إلى جبهة ديمقراطية وليبرالية»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، يقدم لنا موقفا ممتازا لبعض مثقفينا. غير ان ما يقلقني دائما في مواقف بعض المثقفين العراقيين الديموقراطيين، هو وضعهم قدما في الموقع الاخر المضاد، الذي يحرص ايضا، على ادانة الاحتلال واعتبار تصفيته هي القضية
تواضع مؤلف
* تعقيبا على ما كتبه أنيس منصور في مقاله «شخصيات الرواية تهتف بسقوط المؤلف!»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، اقول: أيها الأديب والمفكر. كل كلمة نقرأها لك تحمل مغزى ودلالة، نستقي منها الدروس والعبر. تقول عن رواية «عريس فاطمة»، أنك فجأة وجدت نفسك عاجزا عن اكمالها. الكاتب بعبقريته وقدرته يقول
على الطريق الصحيح لاجتثاث الإرهاب
* تعقيبا على خبر «العراق: الرياح تكشف مقبرة جماعية جديدة»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان تطبيق الشق الأمني، الذي يعتبر محورا جوهريا في خطّة عمل حكومة الدكتور ابراهيم الجعفري، يسير بنجاح مطرد، وان كان بطيئا. لكن النجاح الذي يحققه، ستكون له مردودات جيدة في المستقبل المنظور، لأنه يعالج
مقبرة في عمق الحضارة
* تعليقا على خبر «العراق: الرياح تكشف مقبرة جماعية جديدة»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني كنت طفلا، عندما زرت لأول مرة أطلال مدينة الحضر الجميلة، أقدم مدينة مكتشفة تمثل الحضارة العربية في وادي النهرين. فأية مفارقة في ان تكون هذه المنطقة دليلا على شوفينية البعثيين العراقيين ضد الأكراد،
«واشنطن بوست» في كل بلد عربي
* تعليقا على مقال طارق الحميد الرائع «الخلطة الصحافية»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان هذه هي الصحافة الحرة، التي تعتمد النزاهة قبل المصلحة، وان خط مصلحة الوطن يتوازى تماما مع مهنية الصحافي وقلمه الشريف، وكذلك المناخ الحر الذي يعمل فيه الصحافي، مما يدفعه الى الابداع وتعزيز ثقته بذاته.
بيئة مدهشة لكنها عطشى حتى الموت
* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «العرب.. وبيئتهم المهملة!»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، اسأل الكاتب: لمن تقول ومن يسمع؟ لقد زرت شخصيا منطقة الفاو في السبعينيات. وقد ادهشتني المناظر الطبيعية العظيمة التي رأيتها. وقد بكيت كثيرا، وأنا ارى صدام حسين يحرق تلك المنطقة العظيمة في حروبه. كذلك،
كتابة بين سطور متقاربة
* تعقيبا على مقال فهمي هويدي «يسألونك عن الوسطية»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الكاتب اصاب في مقاربته، موضوعا مهما وشائكا كالوسطية، دينيا وواقعيا، لا على طريقة الوعظ والإرشاد، وإنما من منطلق المتمكن من الموضوع بكل مساراته المتعرجة، وتضاريسه الصعبة، في التوفيق بين المثال الديني
أميركا .. والوسطية
* اعجبني في مقال فهمي هويدي «يسألونك عن الوسطية»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، حديث الكاتب عن مجالات التطرف في التنمية، من اهمال للفقراء. وفي السياسة من احتكار للسلطة. وفي الاقتصاد ممثلا في الفساد والرشاوى. للأسف اقول، نحن العرب نتصف بالتطرف، فيما تتصف اميركا في المقابل، بالوسطية. عدنان
الرئيس حين يمتثل
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ترى من سيأتي على العشاء..؟!»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، اجيب ان من أتى على العشاء.. هو الفكر. دول، مثل فرنسا، تفكر في كل مرحلة من المراحل بإصرار على النجاح، حتى لو كان مخالفا لقناعتها السابقة. لقد دأب النظام على ان يشرح بإسهاب حدود الربح والخسارة لشعب
شيء من «التجني» بعد اعتدال
* اذا كان المقصود بالاسكافي، في مقال خالص جلبي «سؤال ما قبل الإصلاح: أهو مجلس للأمن.. أم ناد للقمار؟»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، هو اسرائيل، و(الحملان الوديعان)، هما الملا عمر وصدام حسين! فأنا كعراقي متابع لمقالات الكاتب القيمة، والتي يتميز اغلبها بالاعتدال والموضوعية، ارى في مقاله هذا،
بديل لمجلس الأمن
* لقد جاهدت كثيراً لصياغة ما في بالي في عبارة واحدة، تقول (إن الإنسان بمجرد أن يصل إلى السلطة فإنه يتغير، وبالتالي يجب الاعتماد على المعارضة للتوازن)، ولم أصل إلى جملة قصيرة ومفيدة، كالتي قالها خالص جلبي في مقاله «سؤال ما قبل الإصلاح: أهو مجلس للأمن.. أم ناد للقمار؟»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران)
قيادة منفتحة على كل الكفاءات
* اقدر ما ورد في مقال أحمد الربعي «مؤتمر البعث السوري»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، لكني لا اتفق مع ما قاله الكاتب من ان الحزب (البعث) «يتخذ قراره وحيدا من دون مشاركة احد». فهذا يدل على معرفة غير دقيقة بالواقع السوري. فالقيادة السورية منفتحة على جميع الكفاءات، بغض النظر عن الانتماء السياسي.
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
جيران مايكل جاكسون ينتظرون بفارغ الصبر انتهاء المحاكمة
أول دليل طبي بريطاني عن السرطان بالعربية
مسابقة تأهيلية نمساوية لاختيار الأنوف الشامخة
40 في المائة من الزوجات يستعملن الهاتف النقال لمتابعة حركات أزواجهن
دراسة: ذروة النشوة لدى النساء.. منشأها وراثي
اليمن يستعيد 13 قطعة أثرية ومخطوطة مهربة