الاحـد 04 جمـادى الاولـى 1426 هـ 12 يونيو 2005 العدد 9693  







بريـد القــراء

معارضة تستوزر سلفا
* تعليقا على خبر «مصادر سودانية: عودة قيادات المعارضة إلى الخرطوم في الأسبوع الأول من يوليو»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان ما جاء في الخبر، يعني ان المعارضة بحثت مسألة اقتسام السلطة، قبل اي شيء آخر، وكذلك عدد الوزارات التي سوف تعطى لها. معارضة تواصلت على امتداد 16 سنة، وأول ما تبحثه
ميليشيات حريصة وهي أولى بالمهمة
* تعقيبا على خبر «مسؤولو الدولة العراقية يتبنون الدعوة لتفعيل دور الميليشيات»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان اعضاء الميليشيات العراقية، اولى بحماية ابناء شعبهم. فلا احد يستطيع ان ينكر دورهم البطولي في مقارعة النظام الصدامي، وخاصه ابناء «قوات بدر» الذين ضحوا بشبابهم وعائلاتهم، وتشردوا،
.. بل قنبلة موقوتة
* تعليقا على خبر «مسؤولو الدولة العراقية يتبنون الدعوة لتفعيل دور الميليشيات»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إنه من المؤسف جدا، أن تعطى الميليشيات الحزبية هذه القوة والاستحقاق غير الشرعي. كلنا يعرف أن الميليشيات (قنبلة موقوتة) يمكن أن تنفجر في أية لحظة. كما ان دمج الميليشيات في الشرطة
حماس لن تكرر أخطاء الآخرين
* تعقيبا على خبر «عراب اللقاءات الأوروبية مع حماس: الاتصالات بدأت عام 2000»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان حماس تمثل حزبا قويا لا تزال الدول الغربية تعتقد انه يمكن، عبر الحوار معها، تحويلها الى حزب سياسي وليس عسكري. شخصيا اعتقد ان حماس ذكية بما فيه الكفاية لأن تتفادى تكرار أخطاء
تغيير يطال التاريخ والثوابت السياسية
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خروج خدام لا يقدم»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني لا أتصور أن سورية تخشى التغيير بسبب تجربة الاتحاد السوفياتي السابق، بل هي لا تريد هذا التغيير. ومع ذلك، لن تستطيع الوقوف في وجه رياحه. فعودها ليس صلباً لا اقتصادياً ولا دبلوماسياً مع القوى الكبرى.
«أرامكو» وطن العاملين فيها
* تعقيبا على الحوار الذي أجرته «الشرق الأوسط» مع رئيس شركة «ارامكو»، ونشر بتاريخ 2 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني اعمل طبيبا في هذه الشركة العظيمة منذ 14 عاما، ولى كل الشرف في الانتماء الى هذه الاسرة الكبيرة (ارامكو السعودية). ما أود قوله ان ما ورد في الحوار المنشور، هو الصدق والشفافية من قبل رئيس
الاقتراب من بعض الظواهر ضروري
* احيانا كثيرة يكون نكء الجرح مفيدا جدا كي تتم عملية تنظيفه ومداواته من الداخل، حتى عندما يلتئم، ويكون التئامه تاما. لذا، اشكر امل زاهد على جرأتها، وعلى هذا الطرح الحساس، الذي لمسته في مقالها «وجها لوجه أمام ظاهرة التحرش الجنسي..!» المنشور في 9 يونيو (حزيران) الحالي، والتحرش لا يخلو مجتمع منه، والاسراع
شمعة يحملها جيل
* تعقيبا على مقال أمل زاهد «وجها لوجه أمام ظاهرة التحرش الجنسي..!»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول: سيأتي يوم يقول ابناء الجيل الذي تحدثت عنه الكاتبة، عندما يقرأون ما كتبته، لقد كان احدهم يحمل عقلا مستنيراً. «عشت» ايتها الكاتبة، واحمد لك جرأتك. ومزيدا من التقدم، متمنيا ان يظل النور المنبعث
زمن التعايش واحترام حقوق الإنسان
* اشكر أميرة الطحاوي، على مقالها «أكراد تركيا وجرح أنقرة الغائر: من كفاح الجبال إلى الاحتكام لأوروبا»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي. انا من المتابعين والمعجبين بموضوعية الكاتبة تجاه قضايانا المصيرية. لا عجب ان نرى من يقول كلمة الحق وينادي بالحرية والمساواة. اننا كشعب كردي عريق عانينا كثيرا
سر «الخلطة» في مكان آخر
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الخلطة الصحافية»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الخلطة التي ذكرها الكاتب، حدثت في بلد ديمقراطي هو اميركا. فعندما ينكشف سر تجسس حزب الرئيس على مقر الحزب المنافس، فإن الحل هو استقالة الرئيس، وليس سجن رئيس التحرير او فصل الصحافي، او حتى اغلاق الصحيفة.
أسرار معلنة لقوة الصحافة الغربية
* في مقاله الجذاب المتماسك «الخلطة الصحافية»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اشار طارق الحميد إلى «الاسطورة بن برادلي رئيس تحرير صحيفة (واشنطن بوست)، الرئيس الذي اسقط رئيسا. فصحيفته، اسقطت الرئيس الاميركي ريتشارد نيكسون». وهنا اطرح سؤالا بالغ الأهمية على بساطته، هو: أين ومتى حدث أن أسقطت
ليتهم كانوا جميعا مثل الدكتور
* تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «العلامة محسن عبد الحميد.. وجناكزة العصر»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، اقول: مع استنكار كل الاطياف السياسية والدينية لفعل قوى التحالف ضد الدكتور محسن، المعتدل والمتزن في اغلب مواقفه، لم يفقد المعني توازنه بعد اطلاق سراحه، بإطلاق تصريحات نارية. فهو يدرك ان
مصير صدام لم يعد مهما
* تعليقا على مقال سمير عطا الله «لماذا؟»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول لا يهمنا ان اتهموا صدام بألف قضية او خمسمائة، المهم ان دوره في التاريخ انتهى وأنه لن يرجع. حتى اذا ارادوا عدم محاكمته، فذلك ليس مهما، بل يجب على العالم ان يعرف ان الديكتاتوريين امثاله متهمون. يجب اولا ان يجري تثبيت
محافظون بوجوه عصرية
* تعليقا على مقال صالح القلاب «منخفض سياسي عبر أجواء الأردن.. بدون خسائر فعلية..!»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الاردن يمثل بالنسبة لكثير من العرب، مخزون العروبة، وهو نموذج حي لانصهار القيم العربية مع الحضارة الغربية، مع المحافظة على تلك الثوابت التي تميز الشخصية العربية. فقد عملت
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
هل تتحقق أمنية عبد الله محمود في الصيف الحالي؟