بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «أحد المسلحين اختطف ابنة «الأمير» وقتلها بعد اغتصابها»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول كلنا سمعنا ان الدول الصناعية الكبرى والاوروبية منها بالذات قد اشترت او استأجرت مناطق وأراضي في بعض من الدول الافريقية، تخفي فيها مخلفات صناعاتها ونفايات معاملها ومصانعها، غير آبهة

* تعليقا على خبر «الائتلاف يعرض على السنة حصة مساوية للأكراد»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول اننا (العراقيين)، نسير بخطوات ثابتة وسريعة، بل ومدروسة نحو حرب اهلية طائفية. ما فائدة ان يكون كل رجال الدولة من الشيعة، اذا كانوا يفتقدون الكفاءة، ولا يخدمون مصالح الشعب، او حتى اذا كانوا

* تعليقا على خبر «الائتلاف يعرض على السنة حصة مساوية للأكراد»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان حكومة ابراهيم الجعفري تتقدم خطوات، وتمد ايديها الى العراقيين السنة لإشراكهم في العملية السياسية، رغم ما آلت اليه مقاطعتهم للانتخابات، وهذا دليل قاطع على عزم الحكومة على اشراك كافة اطياف

* تعقيبا على خبر «الإعدامات الجماعية في القائم تجدد مخاوف الحرب الأهلية»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان هذه الاعمال، التي يقوم بها أناس ينتمون الى ما يسمى بتنظيم «القاعدة» الارهابي، الذي يقوده ابو مصعب الزرقاوي، لا يمكن ان تقود العراق الى حرب اهلية، لان غالبية الشعب العراقي تعرف

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أزمة ثقافة وثقافة أزمة!»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني ظللت فترة طويلة أتجاهل قراءة مقالات منصور عمدا بسبب الاختلاف الجذري بيننا في المنظور وفي زاوية الرؤية. وأعترف بأنني كنت في ذلك الوقت، موجها بآيديولوجية مسبقة، ولم أكن أرى الواقع وأدركه، بعيني

* لـ«المراقب الصحافي»، في زاويته الاسبوعية، المنشورة بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، تحت عنوان «نقاط عدة»، اقول ان اللسان يعجز عن التعبير عما تقومون به في «الشرق الأوسط»، من مجهود جبار لتقديم الجديد في هذا العالم المتناقض. شكرا، كلمة بسيطة لا تفي لكم تعبكم. لكن لا حول لنا ولا قوة. اننا لا نملك سوى

* اقدر لـ«المراقب الصحافي»، ما جاء في تعليقه «نقاط عدة»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، حول اهتمام «الشرق الأوسط» بالشأن العراقي. فهذا (واقع) لا بد للإعلام من التعامل معه بواقعية. فالعراق صار منذ الغزو الأميركي ساحة دموية مضطربة، يصول فيها ويجول كل من هب ودب. عناصر تخريبية إرهابية من كل

* تعقيبا على مقال أحمد ماهر «تأملات على هامش 5 يونيو»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي اقول، لقد أمتعتنا بالحقائق، التي لم نكن نعيها عن سياساتنا. ومن المهم أن نرى الحقائق ممن لا مصلحة لهم ولا غرض، يسردون الوقائع كما هي من دون تلوين. وهنا اؤكد عظمة هذا الرجل. وما أحوجنا لشخصية مثله، ترى البعيد

* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «الميليشيات العراقية.. والأمن»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي اقول ان انخراط الميليشيات في دوائر القوات المسلحة، أخطر، على المدى الطويل، من بقائها ميليشيات. فانخراطها في الجيش يقدم لها غطاء «شرعيا». وهذا أخطر ما في الأمر، خصوصا اذا وصل افراد من تلك الميليشيات،

* تعليقا على مقال أحمد الربعي «الميليشيات العراقية.. والأمن»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الميليشيات العراقية هي جزء من زعامات، لا تقبل بمبدأ ان الامر قد استتب، ولا داعي إذاً لوجودها. فالميليشيات ضرورية بالنسبة لتلك الزعامات، والتفكير في حلها مستحيل، فلا مأمن لها إلا بوجود ميليشيات.

* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «الميليشيات العراقية.. والأمن»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان سجل الميليشيات في العراق دموي وأسود. فالعمليات التفجيرية، التي كانت تقوم بها في العراق، قبل 9 ابريل (نيسان) 2003، كانت مقاومة ونضالا! في حين أن الحاصل حاليا، هو إرهاب وجرائم وعنف. إن أردنا

* تعليقا على مقال محمد جزائري «مخيمات داخل المخيمات»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الطرح كان مميزا، ويذكر بأهمية تربية النشء التربية السليمة، وتوجيههم الوجهة الصحيحة، بعيدا عن العواطف، وإشغالهم بـ«سفاسف» الامور، مما ضرره اكبر من نفعه، لاسيما ونحن مقبلون على إجازة نهاية العام الدراسي،

* تعليقا على مقال يوسف الديني «هل لدينا حقا عبيكانيون جدد!»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي اقول، إذا كان الشيخ العبيكان قد حارب التطرف، واعتبر كل من يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، مسلما لا يجوز قتله تحت مسوغات كاذبة، فنحن عبيكانيون حتى النخاع. نعم، العبيكانيون يؤمنون بالعدالة

* تعليقا على مقال محمد الحسن أحمد «دارفور.. بين المرونة السياسية ومحكمة الجزاء الدولية!»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان هذا الطرح غريب، إذ ارى الكاتب يتجه الى دعم الطريق الذي يسقط حق الضحايا في دارفور، بزعم ان التركيبة التي ستحكم السودان في الايام المقبلة، لن تستطيع حل مشاكل قرية