بريـد القــراء

* مبروك للمجموعة السعودية للأبحاث هذه الخطوة العملاقة، التي نقلها الينا الخبر المعنون «شركة للطباعة والنشر برأسمال 300 مليون درهم»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي. ومرة اخرى هنيئا للمجموعة مالكين وموظفين، تواصل نجاحهم. طلال العتيبي ـ السعودية [email protected]

* تعقيبا على الحوار المعنون «زوجة المجاطي: علاقته مع «القاعدة» بدأت من حرب أفغانستان ولا علاقة له بتأسيس (الجماعة المغربية المقاتلة)»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان عدم فهم الدين القويم وجهل بعض المنتسبين للاسلام، هما ما هيآ ارضية خصبة للجماعات التكفيرية، وما قرأناه من قصص عن هؤلاء

* تعليقا على خبر «القاعدة تهدد السنة المتفاوضين مع الحكومة العراقية»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان السياسة التي اتبعها الزرقاوي في العراق، دمرت وبصورة كبيرة، القاعدة الشعبية للمقاومة هناك. وحولت الصراع مع المحتل، الى مقاومة ابناء الوطن، وتحت ذرائع ومسميات مختلفة. ونراه يبرر لنفسه

* تعقيبا على خبر «القاعدة تهدد السنة المتفاوضين مع الحكومة العراقية»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول: في العراق كل الاشياء تختلف عن مثيلاتها في العالم. في العراق فقط، يعتبر قتل العراقيين طريقا موصلا الى الجنة. في العراق فقط، يستورد المقاتلون من بلاد شتى، ومن صنف واحد، من المحبطين والفاشلين.

* في مقاله المعنون «صحافة الإدمان للقضية الواحدة» المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي قال غسان الامام في نهاية مقاله، معلقا على اغتيال سمير قصير «أترك الاستنتاج للقارئ وحده»، بعد ان اشبع قصير تهما لا اول لها ولا آخر، حقيقة ماذا ترك الامام للقارئ ان يستنتج، بعد ان وضع الاجابة في فمه بعد سيل من

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الطبقة الوسطى المصرية»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي اقول ان القاهرة مدينة الألف مئذنة. وقد صدق الراشد في كل ما قال عنها، وان كان رأيي المتواضع، انها تحتاج فقط الى بعض اللمسات الجمالية، كتغيير لون سيارات الاجرة (التاكسيات)، فلونها المعتمد يعود الى بداية

* تعقيبا على خبر «علماء نوبل يحتفلون بعبقرية انشتاين في مكتبة الإسكندرية»، المنشور في صفحة «علوم»، بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن اينشتاين هو، بلا شك، عالم احدث تغييرا في العالم الذي نعيشه اليوم. ونظرية النسبية، هي أساس الطاقة النووية. إنه بلا شك، يستحق كل التقدير من كل تلك الجهات، التي

* قرأت مقال خالد القشطيني «الهوية العراقية وكاكا حسن»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، وقد اعجبني طرح الكاتب لموضوع الاقليات في الدستور، وخصوصا وضع الاكراد العراقيين. لكن ما لفت نظري هو قوله، في نهاية مقاله (لا حاجة لكل هذا الضجيج والتأكيد على الهويات المتعددة). وردي هو ان هذا الضجيج، الذي

* قبل رفع القبعات لفهمي هويدي، على مقاله «حين يعلن الصحافي حيثيات اغتياله..!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، وهذا شيء بديهي، نرفعها لـ«الشرق الأوسط». فما توقعت أبداً أن تصل حدود الحرية فيها الى حد نشر مقال كهذا، رغم أننا نرى «صحفاً» أخرى، تمنع مقالات أقل جرأة من هذه بكثير. كنت قبل يومين

* تعقيبا على مقال فهمي هويدي «حين يعلن الصحافي حيثيات اغتياله..!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي اقول، قد يستطيع الفرد أن يكبت حرية ابنه في الكلام، لكنه لن يستطيع إلغاء الفكرة من رأسه. وقد يستطيع أن يسكت من يرأسهم أو يعملون تحت ادارته، لكنه لن يقدر، ايضا، على إلغاء تلك الفكرة من أذهانهم.

* ردا على مقال سوسن الابطح «في لبنان: ادفع.. تنجح»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن مسألة المال السياسي في لبنان مسألة صحيحة وواقعية، ولكن ليس في كل الأمكنة. لقد قامت الكاتبة بالتعميم. لم يُستخدم المال في انتخابات الجنوب، وان حصل فعلى نطاق ضيق. وكذلك الامر في بعلبك الهرمل. ونلاحظ

* في فقرة ضمن مقاله «لن تقهروا روحي»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، يقول محيي الدين اللاذقاني، (حيث لا سلطة على الروح غير المبادئ والأفكار الخلاقة والقناعات الكبرى، التي لا يهزمها الزمن). وأنا ارد على ذلك بالقول إن لا سلطة قاهرة مثل سلطة المبادئ والقناعات الكبرى، ولذا قال المتنبي: وإذا

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «الغباء الجماعي»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان انقياد الشعوب الى قادتها لا هو غباء ولا جهل، ولا حتى غريزة. من المسلّم به أن لا حياة لمن يغرّد خارج السّرب. الناس تريد أن تعيش حتى لو كان الثمن هو التغابي. اما بالنسبة للنقطة الأخرى التي أثارها الكاتب