الاحـد 11 جمـادى الاولـى 1426 هـ 19 يونيو 2005 العدد 9700  







بريـد القــراء

نتمنى أن نرى المزيد
* تعقيبا على خبر «كومبيوتر جيب لمساعدة المكفوفين على التجول بمفردهم» المنشور في 18 يونيو (حزيران) الحالي أقول: إنه من الضروري أن تعطى الأولوية للمرضى والمعاقين خاصة والنصيب الأوفر من ميزات وفوائد التقنيات في كل ما يظهر من جديد. إن هذا يعتبر من الضروريات لهم بينما قد يكون في كثير من الأحيان من الكماليات
ثمة خاسرون من التحسن الأمني يتجاهلونه
* تعقيبا على خبر «العراق: انتحاري يفجر نفسه في غرفة طعام»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الفرق الكبير والواضح، الذي بدأ يظهر الان على الساحة العراقية، فيما يخص الوضع الأمني، والذي بدأ يشعر به المواطن العراقي البسيط، لا يبدو انه يروق للكثيرين ممن يشكل الانفلات الأمني في العراق ربحا
بلد أحاطت به المحن
* لم اجد كلمة اعبر بها عن تصريح رفعت الاسد الذي «يهدد بعزل النظام السوري بطرق سلمية»، كما اشار عنوان الخبر المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي. وهو قد دفعني للتساؤل: أهو جلبي آخر.. أم ان المحن تكالبت على الحكومة السورية؟ فهي بين مائة كماشة وآلاف الاسود الضارية التي سنحت لها الفرصة على ما يبدو
«البريطانية» تنافس الأخريات في مطاراتها
* تعقيبا على خبر («البريطانية» تقدم عروضها الخاصة لصيف 2005)، المنشور في صفحة «اقتصاد»، بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الخطوط الجوية البريطانية، شركة سباقة نحو الاستفادة القصوى من تلك المواسم السياحية. وهي تعرف كيف تتعامل معها بالشكل الأمثل، من حيث الدعاية المبكرة والمناسبة، والجذابة لعروضها
مراجعة المصطلحات الطبية
* تعقيبا على خبر «عقم الرجال ومشاكل الانتصاب في مؤتمر علمي بالقاهرة» المنشور في 18 يونيو (حزيران) الحالي، أرجو من محررة الخبر مراجعة المصطلحات الطبية العربية والانجليزية حسب القاموس الطبي الموحد الذي أخذ من الإرث الطبي لابن النفيس وابن سينا والرازي. وقد طبع عام 2000 تحت إشراف الجامعة العربية: فالـ
رئيس «مطرب»
* تعليقا على خبر «شافيز رئيس فنزويلا يغني أثناء خطبه»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي اقول، ليغن هوغو شافيز ما طاب له الغناء. فهو حالة فريدة بين الرؤساء، الذين لم نر منهم سوى التجهم. فهو يتمتع بصوت جميل. وقد سمعته في إحدى المقابلات التلفزيونية يغني بصوت عال. هذا الرئيس الذي ما زال الفرد في
تحديات أمام الوزيرة
* تعقيبا على مقال سلوى السعيد «عشر قضايا رئيسية على طاولة أول وزيرة كويتية»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول: نعم، أمام الوزيرة تحديات كبيرة جدا لإثبات حسن اختيار رئيس الوزراء لسيدة في هذا المنصب الوزاري الاكاديمي العلمي. نعم منصب وزير التخطيط، ووزير التنمية الادارية، مهم جدا في عصر
عراق طبيعي وآخر ممزق مشوه
* تعليقا على مقال هدى الحسيني «تجدد الحديث عن (دويلات) في العراق»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي اقول، ان العراق المتنوع أمر طبيعي، لكن تمزيق الهوية الوطنية العراقية والاستعاضة عنها بهويات فرعية مشوهة، هو الخراب. وتعيين المناصب على وزن ومعيار الطائفة والمذهب، هو تخريب للعراق وشرذمة له. إن
اتق الله يا ظواهري
* تعقيبا على خبر (أصوليون: الظواهري ينقلب على الخرطوم بعد تسليمها ملفات «القاعدة» لأميركا)، المنشور في 18 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لقد قال الظواهري في خطابه الأخير: «وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله» (البقرة: 193). ولم يوضح لنا الظواهري من المقصود بالقتال بموجب الآية الكريمة، وهل يعرف
قوانين وضعية مستمدة من الإسلام
* تعقيبا على مقال ثريا الشهري «المرأة: من ينصف من ظلم الزواج والقضاء؟»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن المرأة هي عماد الاسرة، بمعنى أن اساس تربية البنات والاولاد هو الأم، التي يحنو اليها الابن والبنت بحكم الفطرة. وأعتقد بأنها «رمانة الاتزان» بالبيت. وأتذكر مشورة سلمة، زوجة الرسول
في مصر.. ثمة من يستجيب ببطء للتغيير
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «سيادة الأمة.. وسيادة الفرد!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان اكبر المشكلات التي واجهت الرئيس المصري حسني مبارك، منذ تولى حكم مصر في أوائل الثمانينات، كانت إقناع الشعب المصري بالمشاركة في الحياة الديمقراطية من دون خوف. وبأن يصدق أن نتائج حرب أكتوبر
نستطيع هزيمة الإرهابيين وحدنا
* تعليقا على مقال بوب هيربرت «بهذه الوتيرة.. سيقصم العراق ظهر الجيش الاميركي»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان قوات التحالف أسقطت نظام صدام. وفرحت غالبية الشعب العراقي بسقوط النظام. فلماذا يضع الأميركيون العراقيل امام تسليم الملف الأمني للعراقيين، منذ عامين؟ نحن قادرون على هزيمة الإرهابيين،
التقسيم لا يعني سوى سلامة الإنسان
* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «واشنطن ودم العراق»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان ما قاله الكاتب جميل، ولكن من يتابع يعتقد ان الوضع في العراق لن يتغير، لأن اصحاب المصالح فيه يكثرون يوما بعد يوم، ويحصلون على امدادات بالمال والسلاح والارهابيين. وذلك لكي يستمر الوضع على ما هو عليه،
مقتطفـات مـن صفحة
سجالات
فكرة ومقال ـ ملاحظات لجنة التحكيم:
حياة من البحر الميت!
ستي قالت لي!
لغة المقال وولع الكتابة
من المسابقة الى المشاركين