الجمعـة 23 جمـادى الاولـى 1426 هـ 1 يوليو 2005 العدد 9712  







بريـد القــراء

بوتفليقة استشار القرضاوي
* أود القول بشأن موضوع «بوتفليقة يؤكد إلغاء شعبة العلوم الإسلامية» المنشور في 28 يونيو (حزيران) إن الرئيس بوتفليقة ألغى تخصص الشريعة في المرحلة الثانية الى جانب تخصصات علمية كثيرة ألغيت، لكنه زاد في مستوى مواد تعليمية مهمة وهي التربية الاسلامية والتاريخ واللغة العربية، وجعل امتحاناتها اجبارية في كل
لسنا مع صدام حسين.. ولكن
* كنت أقرأ حديث رئيس الحكومة العراقية الدكتور إبراهيم الجعفري الذي نشر في «الشرق الأوسط» في 29 يونيو (حزيران) وفي الوقت نفسه استمع الى خطاب الرئيس الاميركي جورج بوش. تحدث الرجل باعتباره الحاكم الفعلي. لكن السيد الجعفري يصر على اتحافنا بأفكار من عالم آخر. لست صداميا أو بعثيا، ولكن اسمحوا لي ان اسأل
يريدون العراق أرضاً يباباً
* تعقيباً على حديث الدكتور إبراهيم الجعفري والذي نشر في «الشرق الأوسط» في 29 يونيو (حزيران)، أود أن اقول إن التصريحات صادقة ودقيقة في تحديد الأهداف الحقيقية لأنصار ومريدي نظام صدام حسين الذي حكم العراق لسنين بالحديد والنار وأذاق أهله الأمرّين، وعمت بالتالي مصائبه لتنال جيران العراق وغيرها. صدام هذا
صعب أن يختفي مليون شخص في العراق
* أود أن أضيف لما كتبه عبد الرحمن الراشد في مقاله المنشور في 28 يونيو (حزيران) بعنوان «معرفة الخصم» أن عدد أجهزة المخابرات والأمن، في عهد صدام حسين، كان لا يستهان به وهذا العدد لا يقل عن مليون شخص موزعين على الأمن والمخابرات والأمن الخاص والحرس الخاص، وهم يمثلون القاعدة والحاضنة للجماعات التكفيرية
إيران بيد رجال الدين.. فقط
* تعليقاً على مقال مشاري الذايدي المنشور في 28 يونيو (حزيران) بعنوان «السكرة والفكرة في فوز نجاد» أود أن أطرح سؤالاً: هل لو أراد النظام الايراني ان يهزم هذا المرشح أو يفوز مرشح آخر سيعجز عن ذلك؟ نتكلم وكأننا لا نعني بلدا كل مقاليد الأمور فيه بيد رجال الدين ومرشدهم الأعلى. ببساطة أراد النظام ان يفوز
مخاوف من تمزق العراق
* على الرغم من اختلافي مع الاستاذ غسان الامام حول مقاله المنشور في 28 يونيو (حزيران) بعنوان «أميركا تطالب العرب بتمويل أخطائها في العراق»، في الرؤية العامة للوضع العراقي والاسس الايديولوجية لطريقة تفكيره، فإن هناك الكثير مما قاله في هذه المقال له وجه من الصحة الى حد ما، ولدي هنا بعض الملاحظات على
لماذا تقتل سورية جورج حاوي؟
* لدى ملاحظة حول مقال الاستاذ عبد المنعم سعيد «الوجوه الأربعة لمقتل جورج حاوي» الذي نشر في 29 يونيو (حزيران). يقول سعيد انتقال الرئيس الحريري بما له من ثقل اقتصادي وفكري من الحكم إلى المعارضة هذا الكلام غير دقيق فالحريري قيل عنه بعد موته أنه كان معارضا، وكل من شتمه وانتقده واتهمه بسرقة المال العام
مضى زمن المجاملات
* بعد أن قرأت مقال الاستاذ أحمد الربعي بعنوان «أربعائيات» المنشور في 29 يونيو (حزيران)، تذكرت مقابلة تلفزيونية ملتهبة مع الدكتور عبد الله بشارة (الأمين الاسبق لمجلس التعاون الخليجي) مع الاستاذ سليمان العيسى في التلفزيون السعودي في عز معمعة دخول العراق للكويت (للتوثيق فقط) عندما قال الدكتور بشارة:
الأقباط عانوا كثيراً
* كاتب مقال« المسيحيون العرب» الاستاذ هاشم صالح والمنشور في 26 يونيو (حزيران) كان في غاية الإنصاف، لكن تعليقات غالبية القراء لم تكن كذلك، بل إن بعضها حمل حقداً دفيناً ضد الأقباط بطريقة مواربة. لنعلنها بصراحة ودون مجاملة نحن الأقباط من أكثر الشعوب المسيحية في العالم معاناة من التطرف الذي لم يعد مقصوراً
فرضية الأرواح السبع للقط
* تعليقاً على مقال «اللعبة» للكاتب مشعل السديري المنشور في 29 يونيو (حزيران) الحالي أسرد حكاية وقعت لي في طفولتي. عندما كنت في السادسة من عمري كان في بيتنا قط صغير، وقد سمعت عن فرضية أن للقط سبع أرواح. وفي أحد الأيام وجدت والدتي منشغلة بمسح أرضية المنزل وكان هناك دلو معدني مملوء نصفه بالماء والغاز،
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
حوارات الظلام
جون قرنق.. العودة من الغابة
سريبرينتسا: حكاية مذبحة
إحدى الناجيات: المئات من الفتيات البوسنيات اللواتي اغتصبن تخلين عن أطفالهن للأتراك
قصة ليلى سوريتشيتس
قالوا
عودة فيها خطر على الحياة.. وبقاء فيه عذاب
أنتونيو غوتيريس.. اللاجئ الأكبر
اليوم 8
قصة ديون الفقراء