الثلاثـاء 12 جمـادى الثانى 1426 هـ 19 يوليو 2005 العدد 9730  







بريـد القــراء

لنتحلَّ بسعة الصدر
* تعليقاً على خبر «محافظ البصرة يهدد الحكومة»، المنشور في 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الجنوب العراقي عانى الأمرّين من قسوة النظام السابق، وكذلك من قسوة الحروب اللعينة، ومن إهمال وتهميش بكل أنواعه، لذلك آن لهم ان يتمتعوا بخيراتهم. لكن أرجو من المحافظ ان يطالب بحق المحافظة العزيزة بدبلوماسية وسعة
الأسرى المغاربة لدى البوليساريو
* تعليقاً على الخبر المنشور في 15 يوليو (تموز) الحالي بعنوان «زعيم جبهة البوليساريو يعلن قرار الإفراج عن الأسرى المغاربة في معتقلات تندوف»، أعتقد أن السؤال الجدير بالطرح هنا هو: هل الحكومة المغربية ستتخذ خطوة مماثلة بالإفراج عن معتقلين صحراويين؟ للمساهمة في تجسيد إجراءات الثقة بين الجانبين. أما القول
لا تظلموا السنة بسبب صدام
* تعقيباً على مقال أحمد الربعي «عودة عن خطأ كبير» المنشور في 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن السنة في العراق ليس لهم تحيز فكري طائفي والجميع يعلم ذلك جيدا. والإرهابيون الذين يتكلمون باسم السنة في العراق انما ينطقون وينفذون ما يطلب منهم بأوامر من خارج العراق، لذلك وجب على الاخوة السنة ومن يمثلهم
قرار حكيم
* تعليقا على خبر علي صالح يخرج عن المألوف ويعلن عدم ترشحه لفترة رئاسية جديدة»، المنشور في 18 يوليو (تموز) الحالي، أحيي من أعماق قلبي هذا القرار الحكيم السديد، وبهذا القرار دخل الرئيس اليمني التاريخ من أوسع أبوابه. وسيعلم الذين يتشبثون بالمناصب والكراسي أنهم يجرون وراء سراب ووهم من صنع هواجسهم ومن
أسئلة تنتظر أجوبة
* تعقيبا على خبر «العراق: 4 تفجيرات وعدد ضحايا شاحنة الغاز يصل إلى 250»، المنشور في 18 يوليو (تموز) أود القول: إن قلوبنا تحترق ألما كلما شاهدنا القتل اللامسؤول يوميا. ولا نعرف جوابا لما يفكر كل من يكون سببا بقتل الأبرياء؟ هل فكروا ماذا يعني أن ييتم طفل أو ترمل امرأة أو يفجع أبوان؟ هل انتبه لذلك كل
انتهى عمر سياسيي السودان الافتراضي
* نقل محمد الحسن أحمد في مقاله المنشور في 16 يوليو شكوك وتساؤلات المتابعين للشأن السوداني عن إمكانية تحول من كانوا يديرون البلاد بصورة شمولية خلال عقد ونصف العقد من الزمان إلى ديمقراطيين ملتزمين. ومن كانوا متمردين في الغابات مدة أكثر من عشرين عاما تحت إمرة رجل واحد الى دنيا السياسة والسلطة. أود فقط
العراق أخصب بيئة للإرهاب
* ذكر الكاتب زين العابدين الركابي في مقاله (الشكر الجم لـ«بلير» وقومه.. وهذه أسباب نادى ببحثها)، المنشور في 16 يوليو (تموز) الحالي، أشياء كثيرة قد أصاب فيها الحقيقة، منها أن العراق أصبح أخصب بيئة للإرهاب. وقد جانب الصواب في أمر الإرهاب في العراق، لأن الإرهاب كان موجوداً بالأساس قبل تحرير العراق، ولكن
أفتونا في الجهاد
* أود أن أسال الكاتب مشاري الزايدي تعقيباً على مقاله (فريدمان «السنة».. وظواهري «الأمم المتحدة»)، المنشور في 16 يوليو (تموز) الحالي: هل يعتقد ان توماس فريدمان سيقبل تصويباته؟ أظن ان هؤلاء الناس لديهم قناعات من الصعب تغييرها او تحييدها على الاقل. إن ما يعنينا هو انه يوجد الكثير من الناس يفضلون الموت
مشكلة المرجعية لأهل السنة
* تعقيباً على مقال مشاري الذايدي (فريدمان «السنة».. وظواهري «الأمم المتحدة»)، المنشور في 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن تعميم فريدمان الذي لم أقرأه غير صحيح، ولكن ما يقلقني هو إحصائيات ذلك الصباح في «الشرق الأوسط» عن نسب المؤيدين لابن لادن في بعض بلادنا. وعندما نتحدث عن هذه النسب، فنحن إذن أمام
الخلط بين الإسلام والمنتسبين له
* يجب أن يفرق توماس فريدمان بين الإسلام كديانة نزلت بتشريع وتعاليم معينة وبين من يتبع أو يزعم بأنه يتبع هذه التعاليم، فمن ينسب الى ديانة او يزعم باتباعها ليس بالضرورة يفعل ذلك على الأسس والقواعد الصحيحة لتلك الديانة سواء كان مسلما او مسيحيا او يهوديا. فكم من اليهود يتهم بعضهم بعضا بالضلال وكذلك المسيحيين.
الإسلام دين مبادئ وقيم
* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «باسم أي دين يتحدث هؤلاء؟»، المنشور في 16 يوليو (تموز) الحالي، أستغرب كيف أن هذا الكاتب الغربي المتفتح في نظري يفسر الإسلام العظيم من خلال تصرفات بعض المسلمين؟ ألا يعلم فريدمان أن الذي يحارب ويرفض الإرهاب هم المسلمون قبل أن تتدخل قوى أخرى من خارج دائرة الإسلام. فهذا
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
3 من المشتبه في تنفيذهم تفجيرات لندن زاروا كراتشي عام 2004 وإسلام آباد تستجوب رجل أعمال
سترو ينتقد المعهد الملكي لربطه بين الهجمات ومشاركة بريطانيا في غزو العراق
نورجهان بيغوم: بريطانيا هي بلدي.. لكن طبعا الديانة أهم من الجنسية
كلارك يبدأ مشاوراته مع المعارضة حول سن قوانين جديدة لمكافحة الإرهاب
أهكذا نقابل إحسان بريطانيا بقتل أبنائها الأبرياء
مسؤول بريطاني: قوانين بريطانيا لا تسمح بتسليم الأشخاص المطلوبين للقضاء الجزائري
طهران تدعو إلى معاقبة صدام وتتعهد بتجهيز بغداد بالمشتقات النفطية
محام فرنسي: محاكمة صدام لن تبدأ قبل الخريف
مقتل 11 عراقيا بينهم 5 من رجال الشرطة و3 جنود في هجمات جديدة
شباب عراقيون ضائعون ينتظرون المجهول.. والأحزاب الدينية تصادر حرياتهم الشخصية