الخميـس 14 جمـادى الثانى 1426 هـ 21 يوليو 2005 العدد 9732  







بريـد القــراء

حلم إيراني قصير
* تعليقا على خبر «الجعفري في إيران يتفق على إنشاء لجنة لمكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، لنتساءل: كيف تسعف ايران العراق بالمشتقات النفطية، وهي تستورد البنزين من الخارج لسد احتياجاتها؟ شخصيا، اعتقد، ووفقا لما تم تناقله من اخبار، ان هذا المشروع لا يعدو كونه امنية
حكمة جارين
* السياسة التي يتبعها رئيس الوزراء العراقي ابراهيم الجعفري، كما ورد في خبر «الجعفري في إيران بالاتفاق على إنشاء لجنة لمكافحة الإرهاب وتبادل المعلومات»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، هي سياسة حكيمة، تقوم على تعزيز العلاقات مع الجارة ايران، التي تعد البعد الاستراتيجي للعراق. فبدون ايران، لن
إجراء رمزي فقط
* تعقيبا على خبر «استياء من تلويح عضو كونغرس بتدمير الكعبة إذا تعرضت أميركا لهجوم إرهابي كبير»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول انه يجب عدم الاستهانة بالتهديد. الكعبة اكبر رمز اسلامي. ولئن كانت أميركا قوية، فالله سبحانه وتعالى أقوى واعز. وباعتقادي ان من يخطط لعمل ارهابي ضد الكونغرس، يتخيل
لبنان يطوي صفحة قديمة
* تعليقا على خبر «جعجع تابع أخبار العفو عنه عبر جهاز تلفزيون في زنزانته واشتباكات بين انصاره و(حزب الله)»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اعتقد ان العفو عن سمير جعجع، سيعيد اللوحة السياسية اللبنانية إلى سابق عهدها، أي أن حل كافة الخلافات، والارتقاء بلبنان، وإعادة تفعيل الحركات السياسية كافة،
مخاطر «الصوملة» حقيقية
* تعقيبا على خبر «مسؤولون فلسطينيون يحذرون من تحويل غزة إلى (صومال آخر)»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان التحذير من تحويل غزة الى صومال آخر، يجب ان يؤخذ على محمل الجد والحذر الشديدين، خاصة ان طلائع الصدامات الدموية المؤسفة بين المجموعات الفلسطينية قد آذنت بالوقوع في مستنقع المنطقة
الجنسية لناس وناس
* تعقيبا على خبر «صبيح: منع تجنس الفلسطينيين سقط بالتقادم»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان موضوع منح الجنسية للفلسطينيين فى لبنان، ممنوع على المسلمين منهم فقط. اما الفلسطينى المسيحي فقد حصل على الجنسية منذ زمن بعيد. ولا اظن ان حجة التوطين قد تنسي احدا فلسطين. وأود ان اسأل: هل الألماني
مقايضة الجند بالدراق
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سورية مصيبة»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان لبنان كان منذ وقت طويل، يعيش داخل عصّارة سورية وعصارات أُخرى، حتى أوشك على الجفاف. ولم يكن ينقصه المزيد من العصر. من حق اللبنانيين الشكوى، فهم يشكون من سلوك بلد ظل ينادي بالقومية العربية والوحدة. فأين
تبادلوا المصالح لا نكران الجميل
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سورية مصيبة»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول: إن تحليل الكاتب ليس مصيبا، ذلك ان سورية لا تهدف للسيطرة على لبنان، وهي لم تر من اللبنانيين سوى نكران الجميل، فهل المطلوب ان تكون سورية حريصة على لبنان، من دون ان يكون لبنان نفسه حريصا عليها؟! وما سمعناه
السودانيون سيجتازون عقبة أبيي
* تعليقا على خبر «السودان: تصاعد الخلافات بشأن منطقة (ابيي) الغنية بالنفط حول تبعيتها للشمال أو الجنوب»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، اقول لكل المشفقين على السودان، ان ارادة السودانيين اقوى من ان توهنها عقبة مثل «ابيى»، لان ما هو قادم اكثر تعقيدا واشد ايلاما. ثم اننا يجب ألا ننسى وضع حلايب
قنابل اليمن.. ديمقراطية
* تعقيبا على ما كتبه أحمد الربعي في مقاله «الرئيس اليمني (السابق)»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، حول القنبلة التي فجرها الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، اود القول ان الرئيس اليمني رجل مواقف. اتمنى الا يتظاهر اليمنيون لكي يبقى الرئيس رئيسا. فقد حفر الرئيس اسمه في قلب كل يمني، وبات رقما
غموض الشعر ومتاهة الشعراء
* أشكر كاتبنا خالد القشطيني، على مقاله المعنون «يحيا الشعر المنثور»، والمنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، لكن ثمة وجهة نظر، ربما تختلف عما ذهب اليه الكاتب. فالشعر الحداثي، شعر الشعوب وشعر العامة، لأن الشاعر يستخدم لغة العصر بكل حرية، ولا يلتزم بوزن أو قافية، إنما يكون همه تحسين العبارة ووضع الكلمات
التبسيط لا يحل الأوضاع المعقدة
* ما كتبه غسان الإمام، في مقاله «لـحود وعـون و(حلـوى السنيـورة)»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، يمثل قراءة كلاسيكية وتبسيطية للواقع اللبناني الأكثر تعقيدا. فمنذ متى أصبح العماد ميشال عون «حليفا» للسلطة التي قمعته؟ هل أصبح العماد عون بعد 15 سنة من المنفى مجرد «حصان طروادة»، بعد أن كان هو
نافذة للطرافة
* نافذة انيس منصور بطرافتها اليومية، والتي اطل منها يوم 19 يوليو (تموز) الحالي، بمقال «سنة ونصف بلا استحمام!»، مثل الصباح الجميل الذي يهدئ أعصابنا. لكن مفعول ما يكتبه منصور في نافذته قصير. فسرعان ما تبث الاذاعات ووكالات الأنباء اخبار القتل والكوارث والنكبات. لذا اجدني أشفق على الكاتب، واخشى ضياع مجهوده
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
حلم إيراني قصير
حكمة جارين
إجراء رمزي فقط
لبنان يطوي صفحة قديمة
مخاطر «الصوملة» حقيقية
الجنسية لناس وناس
مقايضة الجند بالدراق
تبادلوا المصالح لا نكران الجميل
السودانيون سيجتازون عقبة أبيي
قنابل اليمن.. ديمقراطية