الخميـس 21 جمـادى الثانى 1426 هـ 28 يوليو 2005 العدد 9739  







بريـد القــراء

عذر مناسب لغزو أميركي
* بعد قراءتي لخبر «إيران: فتح الباب رسميا لراغبي تنفيذ الأعمال الاستشهادية»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، استطيع القول انه بات لدى الولايات المتحدة، الآن، عذر لاجتياح ايران، أكثر اقناعا من عذر وجود أسلحة الدمار الشامل في العراق. فهد الوهابي القاهرة ـ مصر [email protected]
قاضٍ شجاع
* قرأت خبر «قاضي التحقيق لـ«الشرق الأوسط»: عزيز وبرزان و(الكيمياوي) شهدوا ضد صدام امامي»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، واحمد الله ان القاضي شاب ويمتلك تلك الشجاعة، ليكون قدوة لأي مسؤول شاب في حكومتنا الفتية، في سلوك طريق الحق وسيادة القانون. خالد الشمري. الصين [email protected]
المحاكمة يجب ألا تقتصر على صدام
* تعليقي على خبر «قاضي التحقيق لـ«الشرق الأوسط» :عزيز وبرزان و(الكيمياوي) شهدوا ضد صدام امامي»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، هو ان تكون محاكمة صدام حسين عادلة. لكن ذلك يستوجب ايضا محاكمة الذين جاءوا على ظهور الدبابات الأميركية لاحتلال العراق، ونادوا بأنهم محررون. محمد البازي السامرائي
رفاق الأمس.. شهود اليوم
* تعليقا على خبر «قاضي التحقيق لـ«الشرق الأوسط» :عزيز وبرزان و(الكيمياوي) شهدوا ضد صدام امامي»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، اتساءل: اين هي القصور والتيجان والذهب، وقد وقف صدام حسين، مكسورا لا ناصر له ولا معين، غير صحافة عربية صفراء تمدح بطولة «القائد الضرورة»، وترفعه الى اعالي المجد. لكن،
أدوات التنفيذ
* الدعوة التي اطلقها آية الله محمد تقي مصباح يزدي، مُنظِر المحافظين الجدد في ايران، التي نقلها إلينا الخبر المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز)الحالي تحت عنوان «إيران: فتح الباب رسميا لراغبي تنفيذ (الأعمال الاستشهادية)»، يجب ان تؤخذ بجدية، وان يجري ربطها بكل ما يجري في العالم اليوم، سواء في لندن او تركيا
إدراك مصالح
* اعتقد ان عودة سنة العراق الى لجنة كتابة الدستور، كما جاء في خبر «العراق: السنة العرب يعودون إلى لجنة الدستور بعد قبول مطالبهم»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، هي لفرض شروطهم بعدم قيام فيدرالية في الجنوب، على غرار الشمال الكردي، لأن في الفيدرالية خسارة كبيرة للسنة، حيث تتركز معظم ثروات العراق
جيش إعلامي للتبرير
* تعقيبا على خبر «تفجيرات شرم الشيخ: ملاحقة باكستانيين واشتباكات في سيناء»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان المسؤول الاول عن قتل هؤلاء الابرياء، سواء كانوا في لندن او شرم الشيخ، هو ذلك الجيش من الاعلاميين العرب ووسائل اعلامهم، التي بررت لهم قتل الابرياء في العراق، بحجة وجود اهداف مشروعة.
منظمات إسلامية تفرخ بالجملة
* اشكر مشاري الذايدي على مقاله «الحلم الدامي.. والفجر الكاذب..!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، الذي يتسم بالصدق والوضوح وقوة الطرح. وأرجو من الكاتب، الاستمرار في كشف الاعيب جماعة «الاخوان المسلمين» وحيلها وتبادلها الادوار مع تنظيمات تحمل مسميات شتى، لكنها تدور في فلكها. خذ مثلا أسماء فروع
أسئلة ما بعد الأسئلة
* كان بودي لو طرح مشاري الذايدي في مقاله «الحلم الدامي.. والفجر الكاذب.!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، موضوعا وقضية أخرى، توضح لنا بجلاء وحقيقة ناصعة لا لبس فيها ولا غموض، ـ وإن كان السؤال تقليديا ومكررا ـ لماذا نجح الغرب وسقطنا؟ لماذا تقدم على كل الصعد حتى الأخلاقي منها، وعشنا نحن في العصور
شر لا حد له
* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «ثقافة الكراهية»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول: لو استطاع اصحاب الفتاوى والمتطرفون ان يحكموا العالم ليوم واحد فقط، لحولوا الانهار الى دماء. وقتلوا خمسة اسداس البشر. وجعلوا الرؤوس المقطوعة اكثر من الحجارة. انني اسأل بعض شيوخهم: اذا كان قتل الابرياء من الجهاد،
دور معروف وآخر غائب
* كل ما ذكره احمد الربعي في مقاله «قليل من الخجل..!»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، عن فكر جماعة الاخوان المسلمين صحيح، ويكاد يكون معروفا للجميع، كون هذه الجماعة تقوم على مبادئ سياسية، وتتخذ من الدين الاسلامي الحنيف ستارا، منذ اكثر من مائة عام. لكن ما دور المثقفين العرب في مواجهة ذلك؟ عبد
مسؤولية المرض العربي
* تحليل غسان الإمام للوضع العربي الذي وصفه في مقاله «الدين والعنف: ظواهر المجتمع المريض»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، بـ«المريض»، كان تحليلا علميا رائعا. لقد وصل العالم العربي الى مرحلة أصبحت فيها التسميات والمصطلحات مجرد تحصيل لحاصل فكري وثقافي واقتصادي واجتماعي، يرتفع عن الصفر قليلا ثم
الإسلام هو الضحية
* في مقال عبد العزيز الخضر «لماذا شرم الشيخ.. وليس السويد..؟!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، يمكن الاتفاق حول تساؤل الكاتب: لماذا الانتقاء غير المبرر للجماعات الارهابية في اختيار بلدان بعينها دون غيرها؟ طبعا، لا يفهم من ذلك، لا سمح الله، ان تصاب الدول الاخرى بهذه اللعنة، ولكن الراصد للظاهرة،
تقصير إعلامي في مواجهة الإرهاب
* ردا على مقال سوسن الأبطح «قراقوش آخر زمن»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان من قاموا بأحداث 11سبتمبر، نجحوا في تحقيق مآربهم، إذ اتسعت دائرة عماهم، حيث كان هناك قصور في التصدي لتلك الظاهرة، ليس بالضرورة ان يكون أمنيا، بل هو قصور إعلامي. سيد عبادي ـ مصر [email protected]
الصمت وجوهر الكلام
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «مائة مليون من أجل نظرة!»، المنشور بتاريخ 26 يوليو (تموز) الحالي، اقول إنه ليس ثمة ما هو أجمل ولا أرقى، من أن يدرب الإنسان نفسه على الصمت، وعلى الاهتداء الى جوهر الكلام دون ثرثرة، وفي هذا المجال استعير قول شاعر: الصمت أجمل للفتى من منطق في غير حينه لا خير في حشو الكلام
مقتطفـات مـن صفحة
سيارات
السيارة المكشوفة فقدت بريقها في أواخر السبعينات و«الحصان الجامح» أعاد إحياءها بعد عقد من الزمن
شركة سكودا التشيكية تحتفي بالذكرى المئوية لتأسيسها برحلة لـ 5 من سياراتها النادرة على «جادة الذكريات»
مبيعات مركبات مرسيدس ـ بنز التجارية ترتفع بنسبة 59% في الشرق الاوسط
.. ومبيعات شاحنات شفروليه سلفرادو تشهد ارتفاعا كبيرا في الشرق الأوسط
أخبار سريعة