* تعليقا على خبر «قاضي التحقيق لـ«الشرق الأوسط» :عزيز وبرزان و(الكيمياوي) شهدوا ضد صدام امامي»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، اتساءل: اين هي القصور والتيجان والذهب، وقد وقف صدام حسين، مكسورا لا ناصر له ولا معين، غير صحافة عربية صفراء تمدح بطولة «القائد الضرورة»، وترفعه الى اعالي المجد. لكن،