الخميـس 28 جمـادى الثانى 1426 هـ 4 اغسطس 2005 العدد 9746  







بريـد القــراء

فلسطين ترد له بعض وفائه
* نعم «العالم يودع الملك فهد»، كما كتبت «الشرق الأوسط» في صدر صفحتها الأولى يوم 3 أغسطس (آب) الحالي. وفي هذه المناسبة اقول: لك يا فهد ذكرى في القلوب عظيمة، لك يا فهد نحن مدينون باستغفار، فغفر الله لك وجزاك خير الجزاء على ما حملته عنا وعن الأمة من أعباء. عجز القلب يا رجل الإنسانية عن حزن يوفيك حقك.
علم يرفرف فوق المنجزات
* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «رحل فهد بن عبد العزيز»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، نقول دائما إن الإنسان سيرة وذكرى. والرجل سيرته تسبقه وذكراه تحيط به وتخلده. أرى وجهه في جامعات ومدارس بعرض المملكة وطولها، وشبكة طرق حديثة تمتد في كل مكان. وأمانا واطمئنانا يلفان مملكة شاسعة مترامية الأطراف.
رجل الشورى والنهضة العلمية والثقافية والعمرانية
* لقد احسنت يا دكتور غازي، في مقالك «أبا فيصل! وداعاً!»، المنشور بتاريخ 3 اغسطس (آب) الحالي. ولقد عبرت عن شعور كثير منا تجاه هذا القائد. لقد فجعنا فيه ونحن في الغربة حيث يدرس الاهل. يكفيه شرفا وفخرا اهتمامه بالديار المقدسة، وطباعة ونشر المصحف الشريف. وإعادة تفعيل مجلس الشورى، والنهضة العلمية والثقافية
أفنى حياته بحثا عن سلام عادل في فلسطين
* نسأل الله له الرحمة والغفران، وأن يتغمده بواسع رحمته، ويدخله إن شاء الله وسائر المؤمنين المسلمين الجنّة. كفلسطينية لا يمكن ان أنسى فضل المملكة العربية السعودية والملك فهد، رحمه الله، في دعم قضية أبناء شعبنا معنوياً وسياسياً ومادياً. والوقفة الشجاعة له في العمل من اجل التوصل الى سلام عادل وشامل.
رجل نهضة لا تتوقف
* تعقيبا على خبر «العالم يودع الملك فهد»، المنشور بتاريخ 3 اغسطس (آب) الحالي، اقول انها لفاجعة كبيرة ألمت بالأمة الإسلامية والأمة العربية والشعب السعودي خاصة. وذلك واضح من خلال ما لمسناه من ردود الفعل. وان من الأسباب التي هونت ذلك ثقة العالم أجمع بالملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير
ملك رفع اسمنا عاليا بين الشعوب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «رحيل الملك الشجاع»، المنشور بتاريخ 3 اغسطس (آب) الحالي، اقول: رحم الله رجلاً جعل لنا اسماً بين الدول العالمية، رحم الله رجلاً كان همهُ خدمة الدين في بقاع الدنيا قاطبة. اللهم الحقه بالنبيين والصالحين، اللهم أسكنه بيتاً احسن من بيته وزوجاً أحسن من زوجه. اللهم أعتق رقبته
والدا لشعبين .. خادما لكل المقدسات
* تعقيبا على خبر «الملك فهد.. أفنى حياته في نصرة قضية فلسطين»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، اقول: لقد افتقدت الامتان العربية والإسلامية وشرفاء العالم، وخصوصا الشعبين السعودي والفلسطيني، زعيما ومعلما وخادما ليس للحرمين الشريفين فقط، وإنما للمقدسات الإسلامية اينما وجدت. لقد فقدنا انسانا وملكا
نقول ما قاله د. غازي القصيبي .. ونتمناه
* تعقيبا على ما كتبه غازي القصيبي بعنوان «أبا فيصل! وداعاً!»، ونشر بتاريخ 3 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الدكتور الصديق غازي القصيبى، إذا كتب نثرا أطنب، وإذا قال قصيدة أطرب. وما كتبه عن الملك فهد رحمه الله، هو ما يتمنى كل انسان ان يقوله. فقد كان الملك فهد بشوشا كريما، يعرف الناس ويتذكر أسماء الموظفين
كان صديقا وفيا لن ينساه العراقيون
* قرأت ما كتبه اياد علاوي تحت عنوان «فهد.. صديقنا الذي رحل»، المنشور بتاريخ 3 اغسطس (آب) الحالي، وأقول رحم الله الملك فهد بن عبد العزيز، لقد كان اخا وفيا للعراقيين. وأتذكر ان هذا الرجل الشريف، وقف بكل شجاعة مع اخوته العراقيين في محنتهم; في ايام حرب الثماني سنوات. وفي حروب صدام وغزواته كان الملك يستقبل
أخرجنا من عمق الصحراء إلى جنة الحضارة
* تعقيبا على خبر «العالم يودع الملك فهد»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: رحم الله فقيدنا وفقيد الأمة العربية والإسلامية، الذي ضحى بالكثير من اجل تقدم الأمة في بلدي خاصة، حيث وصلت لمراحل من التقدم الحضاري، وهي في عمق الصحراء، ونالت الرغد في العيش والأمن والسلام. وكذلك تضحيته في ما فعله تجاه
رحم الله أبا فيصل
* ودع العالم الملك فهد، كما جاء في خبر «الشرق الأوسط» المنشور بتاريخ 3 اغسطس (آب) الحالي. فرحمك الله يا أبا فيصل وغسلك الله بالماء والثلج والبرد، وأكرم الله مثواك. ونقدم أحر التعازي لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله والعائلة المالكة، وندعو الله له بالتوفيق والسداد، وإن يوفقه بالبطانة الصالحة،
أسرة تنجب أبطالا
* تعقيبا على خبر «العالم يودع الملك فهد»، المنشور بتاريخ 3 اغسطس (آب) الحالي، اقول: رحمك الله يا فهد الخير، وجعل مثواك جنات النعيم، وأعان الله الملك عبد الله في ادارة شؤون المملكة العربية السعودية. فهو بحق رجل دولة من الطراز الاول. في الواقع ان أسرة آل سعود تنجب دائما الابطال واحدا بعد الآخر. إسماعيل
أنقذنا من حربنا الأهلية
* تعقيبا على خبر «رحيل الملك الشجاع»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، اقول: كما كان الملك فهد خادما للحرمين الشريفين، كان خادما لأمتيه العربية والإسلامية. ونحن كشعب لبناني، خاصة، ندين له بالكثير، لدوره الرئيسي في إنهاء الحرب الاهلية، بعد مؤتمر الطائف، الذي كان له الدور الفعال في انجاحه. رحمه الله
ملك القلوب ومالكها
* الى ما كتبه د. غازي القصيبي بعنوان «أبا فيصل! وداعاً!»، ونشر بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أضيف: إن الفقيد كان ملكا في قامة الفهد. ملك القلوب. كل كراريس الكون لو عبئت بمآثره وسجاياه ومكارمه ومحاسنه وحسناته، لما وفته، ولما أعطته حقه الذي يستحق. فرحم الله الغالي أبا فيصل وأسكنه الفردوس الأعلى، ووسع
يكفيه المساجد التي حملت اسمه
* تعقيبا على ما كتبه مشعل السديري تحت عنوان «رحمه الله.. ورحمنا جميعا»، ونشر بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أضيف إلى إنجازات الملك الراحل، إنشاءه مسجدا باسمه في اغلب دول العالم. أما داخليا فيكفيه إنجازي توسعة الحرمين الشريفين، ومطبعة الملك فهد بالمدينة المنورة. اسأل الله أن يجزيه عن امة الإسلام كل خير.
خوف من طهران أم رضى عنها؟
* تعليقا على خبر «إيران تعلن استئناف أنشطة نووية حساسة.. وأوروبا تحذرها»، المنشور في الاول من اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الرد الغربي على الطموح النووي العربي، كان شديدا وحاسماً، وتمثل في غارة اسرائيلية على مفاعل «تموز» العراقي. ولهذا لا أعرف سبباً لهذا التودد والتوسل الغربي لإيران للحد من طموحها النووي
مشغولون بالتلاسن
* تعقيبا على خبر «تلاسن مصري ـ جزائري يسبق قمة شرم الشيخ»، المنشور في الأول من اغسطس (آب) الحالي، اتساءل: ما فائدة انعقاد القمة العربية بموافقة أو عدم موافقة الجزائر، طالما أن القرارات التي تتمخض عنها القمة، بعد ولادة عسيرة. سامي أحمد عباس حمزة ـ السعودية [email protected]
فتنة الأمس أقوى
* تعقيبا على خبر «الخرطوم تشتعل بعد مقتل قرنق في حادث الطائرة»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان ما حصل يوم 1/8، سيكون له أثر ضار جدا في العلاقة بين السودانيين الشماليين والجنوبيين. ربما تصفو النفوس من خلال تصريحات الساسة. لكن ما زرعته الأحداث من فتنة، لا تسهل ازالة آثاره. هاني عربي ـ
نهب وسرقات حزنا على الفقيد
* من الطبيعي أن يعبر الإنسان عن حزنه أو فرحه بشكل أو بآخر. لكن ما حدث في الخرطوم، التي أخذت « تشتعل بعد مقتل قرنق في حادث الطائرة»، كما جاء في الخبر الذي حمل هذا العنوان، ونشر بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، وما حدث في مدن السودان الأخرى أيضا، من بعض الجنوبيين، لم يكن تعبيرا عن حزن، وإنما عن نيات غير
اختلاف ثقافتين
* تعقيبا على خبر «الخرطوم تشتعل بعد مقتل قرنق في حادث الطائرة»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن مشهد رحيل المشير الزبير محمد صالح، تكرر مع رحيل جون قرنق، مع اختلاف في ثقافة المتعاملين مع الحدثين. فقدا تقبل الشماليون الأمر الأول ولم يثوروا على الجنوبيين، رغم أن طائرة المشير الزبير سقطت
رجل الإنجازات الكبيرة
* لا شك ان وفاة جون قرنق، ستلقي بتبعاتها على تطور ومستقبل الحركة السلمية والتحول الديمقراطي المرتقب في السودان، اذ ان الرجل كان بمثابة صمام الامان الحقيقي للقوى السياسية المعارضة. فهو شخصية مرموقة داخل السودان وعلى المستوى الاقليمى والعالمي. وكان ممسكا بخيوط اللعبة السياسية جيدا، واستطاع ان يحقق انجازات
قرنق كان وفيا لوحدة السودان
* تعقيبا على خبر «الخرطوم تشتعل.. بعد ساعات من اعلان مقتل قرنق»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، اقول: ان ما حدث من عنف، ناتج عن هشاشة الاتفاق الثنائي الذي تم بين الراحل، جون قرنق، وحكومة الانقاذ، وعن انعدام الثقة بين الطرفين. لقد ظل قرنق قائدا افريقيا، وفيا وعظيما للمبادئ التي أمن بها، ويصعب
قدر رحيم بالسودانيين
* تعليقا على مقال حسن ساتي، «من قتل قرنق.. الأجواء أم الأعداء؟»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الراحل لم يكن في زيارة رسمية، لأنه غادر الخرطوم لإنجاز بعض الأعمال في رمبيك. وحضر اجتماع مجلس الوزراء في فلج. ثم عاد إلى رمبيك. ومن هناك يبدو انه قرر زيارة صديقه الرئيس الاوغندي يوري موسفيني.
لأفريقيا حساسيتها
* اشكر حسن ساتي على هذه الكلمات القليلة التي تضمنها مقاله «من قتل قرنق.. الأجواء أم الأعداء؟!»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، وهي كلمات درر. لكن فات الكاتب أنه كان يتحدث عن افريقيا، وعن مناطق لها حساسيتها الخاصة، وخاصة إذا علمنا أن موسفيني ليس زميل دراسة الراحل فقط، بل كان أحد الداعمين البارزين
أمثال كنجي كثيرون.. فمن يسأل؟
* يثير مقال عطاء الله مهاجراني، «ما بين سيد القمني وأكبر كنجي»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، لدي سؤالا كبيرا: لماذا هذه الضجة حول القمني في مقابل هذا الصمت المطبق المريب حيال كنجي؟ ونوسع السؤال قليلاً: لماذا تثار التساؤلات حول حقوق الانسان وحرية الفكر اذا انتهكت في دولة عربية ويغض الطرف عنها
متطرف لكنه عادل ونظيف
* ردا على ما جاء في مقال منى الطحاوي «فلسطين ليست قضية إسلامية»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، اقول: بما ان العالم المتحضر لم يقدم العدالة في فلسطين، ولم يتم للفلسطينيين قادة او مؤسسات او جماعات تتوخى العدل، وتعمل فعلا على اقامة الكيان الفلسطيني النقي والجاد والصادق، وتجعل من الاتفاقات طريقا
نساء من أجل حقوق النساء
* أعجبني أن تهتم المرأة السعودية بالمرأة العراقية، كما هي الحال مع مقال ثريا الشهري «المرأة العراقية.. ماذا جنت من حرب الرجال..؟!»، المنشور في الأول من اغسطس (آب) الحالي.اشكر للكاتبة ذلك البعد الإنساني في مقالها. سلطان عبد الله ـ السعودية [email protected]
البريطانيون يفكرون لنا ولهم
> اعتقد أن خالد القشطيني أدرج في مقاله المعنون «بلد القطط»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، الحل المطلوب لمعاناة الشعب العراقي، حيث بين الكاتب أن حرص المواطن البريطاني في تفاعله مع الأزمة يتأتى من إنكاره المنفعة الشخصية، والنظر إلى المردود السلبي أو الايجابي لتلك الأزمة في المستقبل. وبما أن العراق
شريط أفكار يوفر الوقت
* تعليقا على مقال انيس منصور «وما زلت اتمنى!»، المنشور في الأول من اغسطس (آب) الحالي، اقول: كنت اظن ان الراحل عباس محمود العقاد، كان سيبدأ (محاولته تقديم شرح عصري للقرآن الكريم) بسورة الرحمن. وحزنت كثيراً ان وافته المنية، نظراً لما في هذه السورة من اساليب ونقاط كثيرة للتفكر. اما بالنسبة لضيق الوقت،
لا كعك ولا من يحزنون
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «بلد القطط»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن تقسيم الكعكة بصورة متساوية بين خمسة أو عشرة أشخاص، هو بحد ذاته من الأمور الصعبة. فما بالك بتوزيعها على خمسة وعشرين مليون عراقي؟! هذا إذا كانت هنالك كعكة أصلا. فهي طارت منذ خمسة وعشرين عاما مضت، ولم يتبق منها سوى
مقتطفـات مـن صفحة
عالـم الرياضة
الشيخ أحمد اليوسف الصباح رئيس الاتحاد الكويتي: لن ننسى مواقف الملك فهد إبان الغزو العراقي
الأمين العام المساعد للاتحاد العربي للقدم: وفاة الملك فهد صدمة كبيرة للأمة الإسلامية
طلال آل الشيخ: عهد الفهد عهد الإنجازات والبطولات وكان يطالبنا برسم صورة راقية عن الشباب السعودي
هلسنكي 2005 : السعودية تشارك بسبعة رياضيين والأمل في الوجوه الجديدة
ليفربول في المرحلة الثالثة وخروج سلتيك من بطولة أوروبا للأندية الأبطال
بوكير غاضب من الزمالك قبل لقاء الترجي التونسي
أوين يتفاوض مع أندية إنجليزية
زيدان يعلن عودته إلى منتخب فرنسا
بيكام سيمدد عقده مع ريال مدريد حتى عام 2009
أونيل يمدد عقده مع ميامي هيت 5 سنوات