السبـت 14 رجـب 1426 هـ 20 اغسطس 2005 العدد 9762  







بريـد القــراء

صدقية الخبر
* شكرا لـ «الشرق الاوسط» على طريقتها في معالجة الانفجارات الاخيرة في بغداد، حيث جاء عنوان الخبر الذي نشرته بتاريخ 18 اغسطس (آب) الحالي «العراق: بعد المطاعم.. استهداف المستشفيات والحافلات». ونقلت بذلك ما جرى حرفيا ومن غير تلاعب، على عكس ما فعلت بعض الفضائيات العربية الخبيثة مثل التي قالت ان ما وقع
مرتاحون لهذا القتل وذاك الدمار
* تعليقا على خبر «العراق: بعد المطاعم.. استهداف المستشفيات والحافلات»، المنشور بتاريخ 18 اغسطس (آب) الحالي، اقول انه في اليوم الذي اقدم فيه مستوطن يهودي على قتل ثلاثة فلسطينيين في الضفة الغربية، وتناقلت وكالات الانباء والفضائيات الخبر، ووصفتهم بالشهداء، سقط العشرات في العراق ووصفوا بالقتلى. لقد اصبحت
شكرا لكوفي أنان
* تعقيبا على خبر «العراق: بعد المطاعم.. استهداف المستشفيات والحافلات»، المنشور بتاريخ 18 اغسطس (آب) الحالي، اقول اننا نرى الفقهاء بالعشرات على شاشات الفضائيات يتحدثون عن عدم جواز السكوت عن المنكر. كنت اتمنى ان اجد بينهم من يتحدث عن كارثة تفجيرات بغداد ويستنكرها. لقد سكتوا ومعهم سكتت الجامعة العربية.
انتصارات الإرهابيين: أيتام أكثر وثكالى ودمار
* تعقيبا على خبر «العراق: بعد المطاعم.. استهداف المستشفيات والحافلات»، المنشور بتاريخ 18 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الشعب العراقي اخذ يعي ويميز من يريد له الخير ومن يريد به الشر. وفي ظل هذه الايام العصيبة، التي يحتاج فيها العراقيون الى من يقف الى جانبهم، يطل علينا بين الفينة والأخرى، رجال الظلام الذين
ثانية واحدة تكفي للتفوق
* ردي على تساؤل عبد المنعم سعيد، الذي حمله الينا عنوان مقاله «لماذا لا يقتل بعض الصينيين الناس في لندن؟» («الشرق الأوسط» 17 اغسطس/آب الحالي)، هو توجه الصينيين نحو تحويل الثروة البشرية الى قوة منتجة رهيبة، بدأت بـ«اركاع» العالم الغربي بكل تقنياته المتقدمة، بحيث اخذت الدول الغربية تتوسل الصين لوقف تدفق
لهذه الأسباب ثقبوا الأوزون
* تعليقا على مقال أحمد الربعي «الجريمة الموحدة للأمة!»، المنشور بتاريخ 17 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان نصيب العالم المتحضر من التلوث البيئي اصبح نصيب الاسد، إذا ما قورن بنصيب العالم الثالث منه. هذه هي ضريبة التقدم بلا اخلاق. فالصناعة لم ولن تحترم البيئة وحياة الانسان، وتتخلى عن جني الارباح. ولو ايقن
دور الفلسطينيين بعد الانسحاب
* قرأت المقابلة التي اجرتها «الشرق الأوسط»، ونشرت بتاريخ 17 اغسطس (آب) الحالي، بعنوان «الانسحاب من غزة لحظة تاريخية ستكون لها تأثيرات على قضايا عربية وإسلامية وعالمية»، واحيي «الشرق الاوسط» على ما قامت به، وأقول ان ما يجب أن يلفت النظر في قضية الانسحاب من غزة، هو كيفية الاستفادة من الأراضي المحررة.
مشكلة الانغلاق
* لأول مرة اشعر برغبة في التعليق، وفي قول الكثير ردا على كل كلمة قالها محمود الزهار في الحديث الذي اجرته معه «الشرق الاوسط»، ونشر بتاريخ 17 اغسطس (آب) الحالي، بعنوان «الانسحاب من غزة لحظة تاريخية ستكون لها تأثيرات على قضايا عربية وإسلامية وعالمية». ارجو الا يفهم مما اقول انني مع ما تصنعه اسرائيل بشعبنا.
التطرف.. لعبة مصالح ذاتية
* الحالة التي تناولها عبد الرحمن الراشد في مقاله «من المخطئ.. التلميذ أم الأستاذ؟»، بتاريخ 17 اغسطس (آب) الحالي، يمكن اسقاطها على كل حركات الاسلام السياسي التي ظهرت منذ منتصف القرن الماضي ولا تزال تتوالى، حركة بعد حركة، تنشق عنها حركات اخرى اكثر تشددا وتطرفا ومحاربة للعقل والحياة. الشعارات التي ترفعها
الانقلابات والوعود البراقة
* شكرا لفهمي هويدي على مقاله «هل تعود الانقلابات العسكرية إلى العالم العربي مرة أخرى؟»، المنشور بتاريخ 17 اغسطس (آب) الحالي، والذي تناول فيه الانقلابات العسكرية وعودتها الى مسرح الاحداث ثانية. دائما ـ وكما هي العادة ـ يأتي الانقلاب بالوعود البراقة التي لا يلبث ان يدرجها ويصنفها، ثم يصفيها كما صفى
دستورنا وتركة صدام
* ردا على مقال فؤاد مطر «واشنطن وطهران: هل هي مقدَّمات لحرب الخليج الرابعة..؟»، المنشور بتاريخ 16 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان كلا يرى العراق من منظار معين. ولكاتب المقال منظاره الخاص بالطبع. لكني اسأل الكاتب، الذي اعاد العراق الى العصر الترابي: هل كان نظام البعث وصدام حسين جذوة مشتعلة بالحياة؟ اليوم
كلاب عرفت سعادة لم يعرفها بشر
* تعليقا على مقال مشعل السديري «الأعمار بيد الله»، المنشور بتاريخ 17 أغسطس (آب) الحالي، اقول ان ما وصلت اليه الانسانية بات مأساة فعلية. كلب لا يفرق بين عظم المعزة وعظم الغنم، يرث كل تلك الفرنكات السويسرية، وربما الورق الاخضر. بينما ملايين الاطفال المرضى، لا يجدون ثمن الدواء ليوم واحد. الانسانية اصبحت
كلاب ورثة
* اقول لمشعل السديري، تعليقا على ما كتبه في مقاله «الأعمار بيد الله»، المنشور بتاريخ 17 اغسطس (آب) الحالي: إن مجموعة الأطباء الذين يشرفون على صحة الكلب، لا يفعلون ذلك لوجه الله، وانما يأملون في أن يصيبهم من الحب جانب. ثم لماذا انت مستاء الى هذا الحد. فليوصوا بأموالهم للكلاب كما يشاءون، و«فخّار يكسّر
العراق لا يوافق مقاسات الإرهابيين
* اختارت هدى الحسيني عبارة (تدمير الذات) في سياق عنوان مقالها «سيطرة عامل تدمير الذات على الأطراف العراقية»، المنشور بتاريخ 18 اغسطس (آب) الحالي، والذي تناول الوضع السياسي في العراق. وهو اختيار موفق، اذ ان التدمير في العراق اصبح بالفعل، هدفا بحد ذاته للكثيرين. ولعل اخر مشاهد العملية الاجرامية التي
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
خسائر كبائن الهاتف تهدد بتسريح 16 ألف موظف سعودي
مدير مؤسسة النقد في مكة المكرمة: لم يصدر أي قرار لتغيير العملة السعودية حتى الآن
شركات تأجير السيارات في السعودية تفرض إجراءات مشددة على عملائها
100 مواطن يخسرون 5 ملايين شرق السعودية
20 برنامجا تدريبيا في المعاهد العليا التقنية للبنات
دارة الملك عبد العزيز تصدر ثلاثة كتب عن الوهابية والدرعية وأرض البخور
الطائف أحلى وأحلى.. في أسبوعها التاسع والأخير
مشاعر من الفرح للأمن.. والحزن على فقيدهم الحربي.. وتعجب من العوفي ونشره للدمار في حيه السابق
وزير التربية والتعليم: إنشاء اكاديمية خاصة للموهوبين قريبا
الجسر المعلّق.. شاهد على توسع العاصمة وتطور الطرق في السعودية