الجمعـة 27 رجـب 1426 هـ 2 سبتمبر 2005 العدد 9775  







بريـد القــراء

سلام شامل يفترض تغيير الخطاب
* الحوار الذي اجرته «الشرق الأوسط» مع سلفا كير، ونشر بتاريخ 26 اغسطس (آب) الماضي، بعنوان «سلفا كير: الحركة موحدة ومتماسكة بعد وفاة قرنق ولا اتجاه لإبعاد الشماليين منها»، يطرح على سلفا كير نفسه سلسلة من المهمات والمحاذير، وهي كما اراها: الانتقال باتفاقية السلام من الحالة الثنائية التي تعيدنا الى عهد
بعض التعديل ينجح الدستور
* تعقيبا على خبر «الياور: السنة لن يستطيعوا إفشال مسودة الدستور»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، اقول ان المعادلة ليست شيعة وسنة. لقد صرح الرئيس الاميركي، جورج بوش «الأب الروحي» لدستور العراق، البارحة، أنه لا يمانع في تعديل بعض فقرات الدستور. مما يعني أن الولايات المتحدة، تسعى لإنجاح إقرار الدستور
محاكمة طالت وينبغي الانتهاء منها
* تعقيبا على خبر «الحزب الإسلامي يبقي باب التفاوض على الدستور العراقي مفتوحا»، المنشور بتاريخ 30 اغسطس (آب) الماضي، اقول: إن عمليات جمع الأدلة في سياق محاكمة صدام حسين أخذت وقتها الكافي، خصوصا ان الجرائم واضحة وضوح الشمس. واليوم تنتظر غالبية الشعب العراقي والشعوب التي تأذت من النظام البائد، اليوم
الدستور حماية و«المغيبون» مسؤولون
* تعقيبا على خبر «(اشتباك) بين الجعفري والجامعة العربية حول الدستور»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، اقول ان انجاز مسودة الدستور يشكل ضربة لكل إرهابي في العراق. وضربة لأتباع حزب البعث العراقي، وبقية الإرهابيين. فالدستور هو حماية لكل العراقيين من الدكتاتورية. وهو بأيد عراقية اما الفئة «المغيبة»،
ماذا يضير الأكراد إن كانوا جزءا من العرب؟
* تعقيبا على خبر «(اشتباك) بين الجعفري والجامعة العربية حول الدستور»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، أقول ان الجعفري يَعتب على الجامعة العربية والعرب جميعا، لتأخرهم في التدخل في شؤون العراق. وربما كان هذا حقه. لكن، لماذا لم يشمل بعتابه الآخرين مثل إيران التي تصالحت مع صدام وتركته يقتل الشعب
مكانة تليق بنا
* تعقيبا على الحوار المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، بعنوان «حذيفة عبد الله عزام: بعد اغتيال والدي انفرد أرباع المتعلمين كل بمجموعة وحملوا السلاح بدون أن يحملوا العلم»، اقول اننا نريد الامة الاسلامية أمة وسطاً. لا ضعيفة ولا متسلطة. أمة تدعو إلى الاسلام باللطف واللين. تقاتل من قاتلها وتسالم من
هذا القتل لا يمكن أن يكون «جهادا»
* قرأت مقال أميرة الطحاوي «العراق.. بين مسودة الدستور.. ومسودة الموت ظلما..!»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، وكلماتها المفعمة بالحزن والألم والفجيعة، لما يدور اليوم في العراق، من جرائم لم يشهدها التاريخ. فالدمار ضرب كل مفاصل الوطن ومواطنيه، صراخهم وتضرعهم ملأ الدنيا، نتيجة قسوة العيش والرعب
متعة الحياة في تناقضاتها
* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «أربعائيات.. مصانع الحزن»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الحالي، اقول: إن أجمل ما في الحياة، هو ذلك المزيج الرائع في أحاسيسنا، مزيج الفرح والحزن. هذا المزيج اللذيذ، يجعل للفرح طعما خاصا. ثم لذة السعادة من بعد الشقاء، ولذة الضحكة من بعد بكاء، ولذة الدفء في حرارة الصيف بعد
الديمقراطية سلاح فاعل في مواجهة الفساد
* تعليقا على ما كتبه كرار حسن ونشر بتاريخ 30 اغسطس (آب) الماضي، بعنوان «الضمانات ضرورية لاستبعاد عودة الدكتاتورية»، وجاء تعقيبا على مقال احمد الربعي «العراق المتأزم.. محاولة قراءة (1ـ3)، («الشرق الاوسط» 27/8)»، اقول ان مواجهة الفساد في عراق ديمقراطي، أنجع بما لا يقاس من وسائل مواجهته في الدولة الشمولية.
الديمقراطية لا تبنى في عجالة
* ردا على ما كتبه عبد الرحمن الراشد، بتاريخ 30 اغسطس (آب) الماضي، تحت عنوان «خيبة الديمقراطية في العراق»، اقول: إن الديمقراطية ليست عصا سحرية نهزها فيتبدل الحال في لحظة. الأميركيون والأوروبيون لم يصحوا من النوم ليجدوا أنفسهم في أحضان الديمقراطية، إنما خاضوا حروبا أهلية ودولية كثيرة قبل أن يقتنعوا
نحن وحواء وأسرار الاختيار
* تعليقا على مقال مشعل السديري «الوجاء»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، اقول ان الناس كثيرا ما تتحدث عن فتاة الاحلام، في تجربة قد تتخطى براعة اشهر الرسامين وأحدث تقنيات التصوير، لوصف امرأة بينها وبين ملكة الجمال الف ميل. وأنا متاكد من ان بني آدم لو اخذ قلما وكتب اوصاف حواء الخيال، وشاءت الاقدار
رجل لا يكف عن مطاردة المطلوبين
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «البلاغ رقم واحد»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، اقول: إن المدعي العام الألماني، ديتلف ميليس، كان قد أصدر قبل 10 سنوات، مذكرة توقيف بحق رئيس دولة عربية، بتهمة توجيه الارهاب، مما جعل المعني لا يغادر بلاده، خاصة الى أوروبا. وبالرغم من تغير الظروف السياسية، لم يتنازل
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
تحية إلى دمشق}.. معرض لطلبة معهد الثقافة الشعبية
الغرفة التجارية الأردنية الأميركية تكرم رئيس الوزراء بدران
معرض للخط العربي في القاهرة
انشطة
اجتماعيات