الخميـس 10 شعبـان 1426 هـ 15 سبتمبر 2005 العدد 9788  







بريـد القــراء

المطلوب فلسطينيا كثير
> تعقيبا على خبر «الفلسطينيون دخلوا رفح المصرية وسقوط قتيل»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان على الفلسطينيين الا تأخذهم فرحة الجلاء عن غزة، ويتناسوا ما عليهم من مسؤوليات جسام تفرضها الظروف. فهم مطالبون بالتمسك بوحدتهم والوقوف في وجه أي انفلات عسكري، ورفض الاقتتال الفلسطيني ـ الفلسطيني.
العاطفة لا تبني دولة
> تعقيبا على خبر «الفلسطينيون دخلوا رفح المصرية وسقوط قتيل»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان على الفلسطينيين ان يعتمدوا العقلانية في التعامل مع هذا الحدث المهم، فالعاطفة لا تبني دولة. لقد تحطم جدار برلين عام 1989 في المانيا من دون ان تحدث مثل تلك الفوضى التي شهدناها في قطاع غزة، فلماذا
نصيحة غالية
> تعقيبا على خبر «الفلسطينيون دخلوا رفح المصرية وسقوط قتيل»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول إن لم تخني الذاكرة، فقد نصح الملك فهد رحمه الله الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، منذ عقود، للعمل بمبدأ «الاخذ بما يعرض والمطالبة بما تبقى، والقبول بمفاوضات استعادة غزة». سامي عثمان ـ السودان
عراق يتشكل من جديد
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «إيران تنصح سورية بالوقوع في «حفرة» طالباني والجعفري»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان لا احد ينكر ما للكاتب من مقدرة كتابية وقدرة على التحليل، لكني لا ادري، لمصلحة من يقدم الامام نصيحته! وهل كان العيب في سقوط صدام حسين، ام في الوجود الأميركي، ام كان في
تلعفر.. والإرهاب
> قرأت خبر «بغداد: نواجه 300 إرهابي عربي في تلعفر»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، وأقول ان د. سعدون الدليمي وزير الدفاع العراقي، يستحق التحية. فقد نزع عنه رداء الطائفية البغيض، ورفع علم العراق فوق رأسه، وهو يقود عملية تحرير تلعفر من فلول الصداميين وحلفائهم التكفيريين. محمد فلحي ـ المانيا
هروب «جهادي» كبير
> تعقيبا على خبر «بغداد: نواجه 300 إرهابي عربي في تلعفر»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول: إذن، هرب الارهابيون من المواجهة الحقيقية مع المحتلين والشرطة العراقية. تبخروا وفضلوا السلامة على {الشهادة} التي كانوا يبحثون عنها، وتركوا تلعفر لمصيرها المحتوم الذي فرضوه عليها، من خلال التهديد والوعيد.
أبعاد جديدة وتحليل منطقي
> مقال احمد الربعي «اللهم احفظ ميليس»..! المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، مثل مقالاته الأخرى الجريئة والمتميزة، يضيف بعدا جديدا لكل قضية يتناولها وتحليلا منطقيا للأمور، وخاصة ما يحدث في العراق ولبنان، وقضايا اخرى، منها الارهاب الذي نعاني منه في العراق. ان مقال الربعي يصفع الارهابيين والقتلة
تجربة وليدة لا تستحق القسوة
> أشكر حسين شبكشي على تحليله وموقفه المنطقي تماما من الانتخابات المصرية. فقد عبر في مقاله «صفية 2005..!»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، عن موقفه، بصورة صادقة ورؤيا مستقبلية تتسم بالنقد البناء، ولا تكتفي بالسلبيات التي لجأ البعض اليها في تقييمهم للانتخابات، متناسين أن التجربة المصرية، على
قضاء لا يعرف إلا المتاعب
> تعقيبا على مقال محمد عبيد غباش «القضاة قتلى.. والأحياء تحت الاختبار»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان ما اشار اليه الكاتب في لبنان ومصر، لا يعد تطورا تراكميا. فهو ناجم عن تأثير الضغوط الخارجية القادمة عبر البحار، والتي تريد ان تحسن صورتها في منطقة الشرق الاوسط. وكفى مصر فخرا ان كان
بين الشعر والسياسة.. خطأ وتحليل
انيس منصور. وقد اكتشفت لحظة قراءتى لمقاله «ال ع ر ا ق ـ لم يعد دولة»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، ان ذلك الحب نابع من عدم تعاطي الكاتب للمسائل السياسية المباشرة. فقد شعرت بأن منصور يخوض في عالم آخر ليس هو بعالمه. حتى وان كان عالمه، فنسبة الاختلاف الحاد حوله قد تؤثر سلبا عليه. فالتحليل السياسي
عصافير بازرعة لا تنتحر
> لا أعتقد أن العصافير التي تحدث عنها سمير عطا الله في مقاله «لهذا تنتحر العصافير»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، تشبه تلك العصافير الجميلة، التي غنى لها المبدع السوداني عثمان حسين، من كلمات الشاعر الكبير حسين بازرعة، في عصافير الخريف. وقد ذكر عصافير الخريف تحديدا، لما تتميز به من جمال وألوان
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
المياه تبتلع مئة سنة من الفنون
مهرجان "الكلمات الحارقة" يجمع 240 شاعراً و70 دولة
ياسمينة رجل يكتب باسم زوجته
ياسمينة خضرة: بفضل الاسم المستعار امتلكت شجاعة النظر في عيني زوجتي
مثقفون عرب هربوا إلى إسرائيل
إطاحة علي عقلة عرسان بقرار "إصلاحي" بعثي
"حروب ذوي القربى" في لبنان وغيره
أغاني الراي .. جرأة وواقعية وتجاوز للخطوط الحمراء أحيانا
معالجة سياسية لشهرزاد ممثلة الشعب والديمقراطية
الرد على مناصري الحداثة بكتاب يثبت عجزهم