بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «حملة شعبية تنطلق في الكويت لمحاربة الفساد الإداري»، المنشور بتاريخ 6 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول إنها خطوة مباركة وفي الاتجاه الصحيح. ولا اظن احدا ينكر ان الفساد الاداري والمالي، هو السبب الرئيسي في ضياع وتدني مقدرات الشعوب، ومنها الشعب العربي. لكن لنا امل كبير في ولاة امرنا

> تعقيبا على خبر «أزمة دبلوماسية بين السودان وتشاد.. ونجامينا ترفض استقبال وفد رفيع من الخرطوم»، المنشور بتاريخ 6 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان العلاقات السودانية التشادية متداخلة ومتشعبة، وقديمة قدم التاريخ نفسه، ولا يمكن حادث بسيط ان ينسف هذه العلاقة الراسخة بين شعبي البلدين. أما على صعيد التدهور

> تعقيبا على خبر «فانكوفر أفضل مدينة للعيش في العالم.. والجزائر بين الأسوأ»، المنشور بتاريخ 6 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان مدننا العربية تعد من اجمل المدن في العالم، من ناحية التضاريس الجغرافية والمناخ. لكنها بحاجة الى الكثير كي تلحق بركب التطور، من بنى تحتية الى وسائل المواصلات، التي تعتمد

> تعقيبا على خبر «فانكوفر أفضل مدينة للعيش في العالم.. والجزائر بين الأسوأ»، المنشور بتاريخ 6 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان المدن العربية تحتاج الى الكثير من الاصلاح لكي تستوعب سكانها اولا بشكل لائق وكريم. فقليلة هي المدن العربية التي يمكن ان تدخل في سباق الافضل والأصلح للحياة الكريمة الهادئة

> حين انتهيت من قراءة خبر («حماس» تستهجن المؤتمر الصحافي للنائب العام حول ملابسات انفجار جباليا وتغيبه في قضية اغتيال عرفات»)، المنشور بتاريخ 5 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، قلت: يبدو ان اجراء تحقيق دولي في كثير من الاحداث داخل فلسطين، بات الوسيلة الوحيدة للحصول على الحقيقة. إذ كيف نفسر، فعلا، قيام وزارة

> تعقيبا على خبر «شرطة فلسطينيون يقتحمون البرلمان ويهتفون (إما السلطة وإما حماس)»، المنشور بتاريخ 5 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان غزة ما زالت للاسف، تدفع ثمن خطأ ذلك الاستعراض الدموي، الذي اقامته حماس. فغزة لم تكد تفرح بعد إجلاء المحتل ولم تلتئم جراحها. الأكثر ايلاما، هو حب الظهور والاستعراض

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «(حماس): حائرة بين الحرب والسلام و(فتح) فتوح..!»، المنشور بتاريخ 6 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اثني على مضمون المقال. ولعل أهم ما ورد فيه، هو دعوة الكاتب الى تعاون وتكاتف السلطة الفلسطينية وحماس بصفة خاصة، لتفويت الفرصة من يريد استمرار الصراع الداخلي، وتجييره لصالح اسرائيل،

> لفت عبد الرحمن الراشد الأنظار إلى قضية مهمة وملحة في عالمنا العربي خاصة والإسلامي عامة، ألا وهي قضية علماء الأمة النابهين، الذين برعوا في مجالات التقنية الحديثة وامتازوا فيها أيما امتياز، حتى صاروا أئمة عالميين في مجالاتهم المختلفة. كما جاء في مقاله المنشور بتاريخ 4 أكتوبر (تشرين الاول) الحالي، تحت

> ردا على مقال رشيد الخيون «احذروها: (يا أهل العراق) في الملاحم والفتن..»، المنشور بتاريخ 5 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان دعوة عدنان الدليمي قابلة للتصديق. فإذا توفرت لديه النية الصادقة فعلا، توجب عليه أن يحرم على أتباعه تقديم المساعدة، أو احتضان قوى ارهابية قادمة من خارج الحدود. ويحَمل النظام

> يلوم عبد المنعم سعيد، في مقاله «الإجابة عن السؤال (كيف)..؟»، المنشور بتاريخ 5 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، العرب على استخدامهم التعبيرات والألفاظ نفسها، التي كانت سائدة الى ما قبل نصف قرن من الزمان، من دون ان تشهد تجديدا او تعديلا. غير ان الكاتب نفسه يستخدم اللغة القديمة ايضا، والتعبيرات نفسها، ويعود

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا ترفعوا عيونكم عن الصين!»، المنشور بتاريخ 5 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان التجربة الصينية ناجحة وغير قابلة للنسخ. ولعل أهم ما يمكن تعلمه من تلك التجربة، هو تفردها وعدم سعيها إلى تقليد الآخرين، برغم تقليد منتجاتهم في أحيان كثيرة. الصين حالة خاصة جدا، ولكنها، في

> تعقيبا على ما كتبه سمير عطا الله تحت عنوان «ما بين سورية ولبنان»، المنشور بتاريخ 6 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان ما أصاب العلاقات السورية اللبنانية من عطب، لا يرجع فقط إلى الأسباب السياسية التي بتنا نعرفها، بل ثمة سبب عظيم الأهمية وراء ذلك، وهو علاقة الشعبين في ما بينهما. هذه العلاقة التي باتت