> تعقيبا على مقال علي ابراهيم «طيور.. وزلازل»، المنشور بتاريخ11 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان الحقبة, التي نعيشها مليئة بالكوارث السياسية والطبيعة، والتي فيما يبدو، لم يمر بها العالم من قبل، من حيث الشكل، والأسلوب, الذي يتجسد امأمنا، فتحصد الكارثة آلاف الضحايا من البشر. وتدمر كل ما امامها من