بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «صدام يبدأ (رحلة المجهول)..»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إنه لا رحلة مجهول أمام صدام، بل انها بداية النهاية له. ومصير بطل الحفرة، بات معروفا في الدارين: الدنيا والآخرة. وهو حتما، لن يفلت من حبل المشنقة. حقيقة لم يعرف التاريخ حاكما ساديا دمويا مرعبا مثل صدام.

> تعقيبا على خبر «صدام: أنا الرئيس.. من أنتم؟»، المنشور بتاريخ 20 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان صورة البطل الأوحد، لم تفارق مخيلة صدام حسين. فهو لم يزل يتصور، حتى في اوهامه، انه لم يزل بطلا. لكن الحقائق تظهر للعالم انه ليس كذلك ابدا. ليتكلم اذن، وليقل ما يشاء، فهو يدرك في النهاية، أي مصير ينتظره.

> تعقيبا على مقال «صدام: أنا الرئيس.. من أنتم؟»، المنشور بتاريخ 20 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول: 35 عاما كان صدام حسين خلالها، الشغل الشاغل للعراقيين. كانت صوره تملأ قاعات الجامعات والمدارس والمطاعم، وجميع دوائر الدولة الرسمية وغير الرسمية. كانت تماثيله مقامة في كل شارع وساحة ومتنزه من مدن العراق.

> تعقيبا على خبر «صدام: أنا الرئيس.. من أنتم؟»، المنشور بتاريخ 20 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان صدام حسين ارتكب أبشع الجرائم والمجازر بحق الشعب العراقي. هذا الشعب الذي عانى من ظلم كبير، رغم وفائه الكامل له. لكن صدام خان شعبه، وخان البلد الذي ستره وجعله رئيس جمهورية له في حقبة من الزمن. وبما أنه

> تعقيبا على مقال أحمد الربعي «نجاح الاستفتاء العراقي هل التاريخ يعيد نفسه؟»، المنشور بتاريخ 18 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي اقول، ليس من مصلحة العراقيين الوقوف امام الدستور. لم اشاهد احدا في البصرة او كربلاء او النجف او السماوة او الحلة او بابل او الناصرية قد كتب عبارة (لا). وإذا ما تم التدقيق، فإن

> أصاب خافيير سولانا كبد الحقيقة باستنتاجاته الثلاثة، التي خرج بها في أعقاب زيارته للسودان، وضمنها مقاله «استقرار السودان أساسي لكل القارة الأفريقية»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، وأهم هذه الاستنتاجات، هو أن تعمل حكومة الوحدة السودانية كحكومة واحدة متجانسة، وبدون ذلك لا يمكن أن يتحقق

> تعقيبا على خبر «إنفلونزا الطيور تجمع سورية والعراق وإسرائيل»، المنشور بتاريخ 19 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان من غابت عنهم طيور السلام جمعتهم انفلونزا الطيور. هذا حالنا مع مصائب الدنيا، نلتقي في المصائب وفي غيرها نفترق. هكذا جمعت الطيور سورية مع اسرائيل والعراق. ولطالما نادت شعوبهم بطيور السلام،

> نشرت صحيفة «الشرق الأوسط» يوم الثلاثاء 8/9/1426هـ الموافق 11/10/2005م في سياق تغطيتها لوقائع جلسة مجلس الشورى المنعقدة يوم الاثنين 10/10/2005 كلاما غير دقيق ومبتورا عن سياقه لرئيس المجلس الشيخ الدكتور صالح بن عبد الله بن حميد. فقد نسبت الصحيفة الى رئيس مجلس الشورى قوله في جلسة مراجعة المجلس لأدوات

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «الشاي الأخضر.. حتى لا تنسى!»، المنشور بتاريخ 19 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان كلمة «كافيتيريا» لا تتكون من كلمتين، بل من ثلاث كلمات هي كوفي، (قهوة) تي (شاي)، ايريا (منطقة) أي منطقة، او مكان القهوة والشاي. ومن اجل التخفيف صارت تقال دفعة واحدة وتنطق وتكتب ككلمة واحدة،

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «أحلام عن أحلام تفرق»، المنشور بتاريخ 19 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول انني كنت مولعا في صغري بالرسوم المتحركة، وما ازال كذلك حتى بعد ان بلغت التاسعة والعشرين من عمري. احلم احيانا، بأني اقوم بمغامرة مع توم وجيري. وأحيانا اخرى مع لوليتا، صديقة زورو. وحاربت مع ساسوكي...

> مقال فهمي هويدي «مغامرة عمرو موسى المستحيلة في العراق»، المنشور بتاريخ 19 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، يتضمن ـ وهذا ما يميز مواقف الكاتب عموما ـ رسائل مثبطة للهمم. فالكاتب ينادي بتدخل عربي لإنقاذ العراق من الوضع المأساوي، الذي يمر به، بفعل وجود القوات الاميركية فيه، وتفردها بإرساء توجهات سياسية تخدم

> مقال أحمد الربعي «أربعائيات.. العبادة.. العادة..!»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الاول) الحالي، قدم شرحا حقيقيا وواقعيا لما نعانيه، نحن المسلمين، من تحويل الأهداف عن طريقها، والتماس الأعذار لمن لا عذر له. فنحن نستطيع بجدارة مثلا، أن نجد عذراً للمتكاسل والخامل والسارق وأحياناً الفاسد. ولا يسع المرء