> حين قرأت خبر «برزان مناشداً الجميع من سجنه: أنا مصاب بالسرطان في عمودي الفقري ولا علاقة لي بما نحاكم عليه.. وكان لي رأي معروف ومعلن»، المنشور بتاريخ 28 اكتوبر (تشرين الاول) الماضي تساءلت ما إذا كان ما جرى تأنيب ضمير ام تشبث بالحياة؟ وخطر لي ان اكتب الى «الرفيق المناضل» برزان التكريتي، الذي كان فيما