الاثنيـن 18 شـوال 1426 هـ 21 نوفمبر 2005 العدد 9855  







بريـد القــراء

شروط الباطل باطلة
> هذا الخبر «الزرقاوي يضع 5 شروط لوقف هجماته في الأردن»، الذي قرأته منشورا بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، يدفعني الى التساؤل: من نصّب الزرقاوي وصيا على الشعب العراقي والشعب الاردني، حتى راح يهاجمهم تحت ذريعة تدريبهم عراقيين للعمل في اجهزة الشرطة العراقية، ويطالب بسحب التمثيل الدبلوماسي الأردني
أكاذيب «زرقاوية» شريرة
> حقا انها السخرية «الزرقاوي يضع 5 شروط لوقف هجماته في الأردن»، كما يقول الخبر المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. سخرية تثيرها تلك الجماعة الشيطانية الضالة والمضللة للمسلمين. لو كانت تلك الاعمال الاجرامية هي صواريخ تاهت عن اهدافها، لكان ممكنا الشك في في ما قالته تلك الجماعة. لكن افرادها
استشهاد عرس
> تعقيبا على خبر «الزرقاوي يضع 5 شروط لوقف هجماته في الأردن»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول للزرقاوي، الذي يدعي ان الابرياء ليسوا هم المستهدفين: ما رأيك ان تقول ذلك للعروس التي فقدت كل اهلها تقريبا، ممن جاءوا يباركون لها فرحتها! وأقول بإذن الله شهداؤنا في الجنة وقتلاك في النار
قرص كومبيوتر وظهر بغل
> تعليقا على خبر «الزرقاوي يضع 5 شروط لوقف هجماته في الأردن»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اتساءل: اي عقلية يحملها هذا المجرم المتخلف، هو ومن لف لفه من الارهابيين؟ يريدون من الشعوب ان تحارب أميركا والدول الغربية وتقاطعها لكي نرجع الى ركوب البغال والحمير. حازم الزيرجاوي ـ الولايات
الجامعة العربية .. ومؤتمر الوفاق
> تعقيبا على خبر «مؤتمر القاهرة: توقعات محدودة في بداية الحوار العراقي»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اشعر بغرابة موقف الجامعة العربية، فهي تريد اقناع العراقيين بأنها مع الوفاق العراقي وعودة الأمن والمساعدة في بناء عراق ديمقراطي تعددي، وهذا ما يصبو اليه كل عراقي، وتريد من جهة اخرى،
حرب أهلية مستبعدة
> تعقيبا على خبر «القاهرة تعتبر التأثير الإيراني في العراق يمهد لحرب أهلية»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان التلويح بخطر الحرب الاهلية مبالغ فيه. فالعراقيون يسيرون اليوم بخطى ثابتة نحو المستقبل وبناء الديمقراطية، رغم كل المفخخات والانتحاريين والإرهابيين والمشككين في التجربة
جبهة لإنقاذ العراق
> تعقيبا على خبر «مؤتمر القاهرة: توقعات محدودة في بداية الحوار العراقي»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي اقول، ان على العراقيين في السلطة وخارجها، ان يدركوا مدى خطورة الوضع في بلادهم. وان يفرقوا بين بعثيين تلوثت اياديهم بدم العراقيين، وآخرين انتموا للحزب اضطرارا من أجل لقمة العيش. وعلى
المناهج والعمل التطوعي
> مقال محمد جزائري «ساعة واحدة يوميا»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، مقال رائع من كاتب شاب، نتطلع ان يكون واحدا من أعمدة الكتابة في السعودية. انا لا أتصور مرور صباح يوم سبت من دون ان أقرأ فيه مقالته، غير اني اختلف مع الكاتب في مسألة المناهج، واعتقد ان الجواب على سؤاله, الذي طرحه في
ساحة «لعب» مفتوحة
> ما كتبه زين العابدين الركابي تحت عنوان «(المقتدون) بصدام حسين في التعذيب والإبادة.. لماذا حطموا قدوتهم؟»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، هو جزء من فيض من التشابه بين الامس واليوم. فتعذيب المعتقلين، واستخدام الفوسفور، وانتهاك الحقوق، وتردي الخدمات الاساسية، والبطالة، كلها سمات «العصر
الإسلام بين صورتين
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ثقافة التبرير ومكافأة العقاد»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان ما نقرأه عن مقتل هؤلاء الناس المحتفلين، ومن ضمنهم المخرج الراحل مصطفى العقاد وابنته، يكاد يقول ان على العقول العربية المهاجرة أن تعيد حساباتها ان فكر اصحابها في الرجوع، حتى ولو
نمل أسود غلبان
> لو لم اكن اعرف كاتب المقال حمد الماجد شخصيا، والذي احييه على مقاله المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بعنوان «دورة للزمن: بين الثور السوري وثيران المنطقة..!»، لقلت ان الكاتب اديب ساخر، يذكرنا بـ«عمنا» محمود السعدني، او تلميذه عاصم حنفي، او «عمنا» الكبير خالد القشطيني. ما اعجبني في مقال
القلعة السورية
> ردا على مقال سعد بن طفلة «(قذفنة) الأزمة السورية»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول: إن سورية، بكل المقاييس، لن تكون العراق أو ليبيا. وفي كل الأحوال، فإن الرئيس بشار الأسد لم ولن يكون مثل القذافي أو صدام حسين. والسؤال المنطقي هو: هل لو كانت سورية سلمت أو سالمت اسرائيل وأذعنت للرغبات
مقتطفـات مـن صفحة
حـــــوار
مندوب سورية لدى الأمم المتحدة فيصل مقداد لـ«الشرق الاوسط»: عقبة التحقيق في اغتيال الحريري ليست مكانه بل «مصداقيته»