الاربعـاء 20 شـوال 1426 هـ 23 نوفمبر 2005 العدد 9857  







بريـد القــراء

أميركا يمكن أن تكون مختلفة
> تعقيبا على خبر «محامي غوانتانامو: (معسكر دلتا) أساء إلى سمعة أميركا أكثر من قنبلة هيروشيما»، المنشور بتايخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان هذه المناشدة للضمير العالمي الصادرة عن كلايف ستافورد سميث، تستحق الالتفات، لان أميركا، تمثال الحرية، لا يمكن ان تكون أميركا سجن غوانتانامو. وأميركا الإنترنت
طريق أميركي آخر
> تعقيبا على خبر «السفير الأميركي لـ«الشرق الأوسط»: الحكومة المصرية ستقدم لنا الحل للتعامل مع (الإخوان)»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الإدارة الأميركية تحاول الرد على موقف «الإخوان المسلمين» الرافض لإجراء أي حوار معها الإ بعلم الحكومة المصرية وبحضور مندوب من الخارجية المصرية.
إرهابيون متجولون
> تعقيبا على خبر «الزرقاوي يضع 5 شروط لوقف هجماته في الأردن»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اتساءل: كيف يفكر هؤلاء؟ وعلى اي سند شرعي يحتكمون؟ يقسم المدعو ابو مصعب الزرقاوي انه لم يستهدف المدنيين وأهل العرس في الأردن حتى ولو كانوا فاسقين! سبحان الله. من نصب الزرقاوي قاضيا ومنفذا للقصاص
صورة المستقبل قاتمة
> اعتقد اننا نتفق تماما مع ما جاء في مقال احمد ماهر «وقفات: من السادات وعرفات ورابين.. إلى هذا الواقع المخيف»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بأن صورة المستقبل القريب جد قاتمة. لكن وكما ذكر الكاتب، ان العلة لا يستقيم علاجها ظاهريا، بل لا بد من وضع اليد على الاسباب الحقيقية للداء حتى
التعايش وسرطان الفساد
> تعليقا على مقال أمير طاهري «فرنسا: بعض تناقضات الحالة الإسلامية»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول: جميل أن يتعايش الناس مع بعضهم بعضا، وأن يتقبلوا بعضهم بعضا ايضا، بشرط أن لا يضر ذلك بأي من الاطراف، وأن لا تتم اشاعة الفساد (سواء أكان ذلك علنا أو سرا) بعلة التعايش وحرية التصرف،
فريدمان والحقيقة الغائبة
> كم هو رائع مقال توماس فريدمان «هل تسمعونني: أخبار حسنة من إسرائيل»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. فهو حازم في التوجيه ودقيق في الشرح. وهنا اقول، نعم يوجد من يسمع العرب، ويقول باسمهم ما يودون قوله. لكنني اخشى ان يكون هذا التوجه الذي لمسناه عند الكاتب، مؤقتا وقصير الأجل. لقد اسعدني
بلاش فهلوة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «فهلوة المنسي.. ونسيان الكبار»، المنشور في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الكاتب أنحى باللائمة على «الفهلوية» ونسي «فهلويته» التي اعتدنا عليها في معظم مقالاته في «الشرق الأوسط». وفي هذه المقالة لسنا ندري ما اذا كان يتهم الطيب صالح بالغفلة أم ماذا!؟ ولكنه مثلما
المسعدي من تونس
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «فهلوة المنسي.. ونسيان الكبار»، المنشور في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أستغرب أن الكاتب يجهل ان محمود المسعدي مؤلف الرواية العالمية «السد» من تونس وليس من موريتانيا. أحمد سعيد ـ ليبيا [email protected]
ونوس توفي منذ سنوات
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «فهلوة المنسي.. ونسيان الكبار»، المنشور في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن من ضمن الاسماء التي ذكرها الكاتب متسائلا لماذا لا تنشر لها مقالات في الصحف العربية اسم رجل المسرح الكبير سعد الله ونوس، ولا يدري ان الرجل توفي الى رحمة الله منذ سنوات، وسيكون امرا مؤسفا ان
لا يجوز تقييم المبدع خارج إبداعه
> ردا على مقال سمير عطا الله «معطف الخميس»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول: إنني اتفق مع الكاتب على أن التقييم الأخلاقي والسلوكي هو الأول في الميزان، لكني لا أوافق على الامتناع عن قراءة شعر أبو العتاهية، أو صرف سمعي عن موسيقى فاغنر لبخلهم، أو تقديم استقالتي من إدارة مدير مقامر،
الحاسة السادسة.. تصيب وتخيب
> ردا على مقال أنيس منصور «هل الحاسة السادسة حقيقية؟»، المنشور بتاريخ 17 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان العاطفة عندما تتحد مع العقل الباطني للإنسان لاستشعار حدث ما، فإن هذا يصيب حينا ويخيب احيانا. حينها نخمن ونقول، تلك هي الحاسة السادسة، لكننا لا نجزم بصحتها، لان ما نستشعره يظل في دائرة الغيب
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
مصر تحتفل بمرور 200 عام على حكم محمد علي
كلية الأميرة عالية الجامعية تكرم أوائل طالباتها
مساعدات أميركية لجمعيات لبنانية
انشطة
اجتماعيات