بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «(بي. بي. سي) تعاقب مراسلة بكت عرفات»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، اقول انني أتمنى أن يدوم هذا الحياد، ليس في البكاء وحسب، بل في مضمون ما يقدم ومهنيته. فالعمل الصحافي وبكاء المراسلة باربرة بليت، وان كان قد فسر في غير محله، من قبل اللوبي اليهودي، إلا أن الـ«بي بي

> تعقيبا على خبر «ميليس: قصة (حلاق بيروت) أشبه بدعايات المعسكر الشيوعي البائد»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول يجب على دمشق التعامل بكل صراحة مع ملف التحقيق الدولي في قضية اغتيال رفيق الحريري لمعرفة الفاعل الحقيقي. هناك الكثير من الأسئلة يتطلب اجابات سورية، وأخرى من لجنة التحقيق.

> تعقيبا على خبر «ميليس: قصة (حلاق بيروت) أشبه بدعايات المعسكر الشيوعي البائد»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول انه بات واضحا ان سورية تحاول اضاعة الوقت، وهي الاستراتيجية التي اعتمدتها في التعامل مع ملف التحقيق الدولي. لكن هذا النوع من الاستراتيجية لن يكتب له النجاح، لأن الأمور تغيرت.

> تعقيبا على خبر «بعد أن قدم استراتيجية النصر.. بوش: لن نهرب»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول انني كعراقي، لا أرى أن هناك نصرا قريبا، وذلك لسبب واحد فقط، وهو أن هناك ثمانية ملايين قطعة سلاح موجودة بين أيدي العراقيين، حسب تصريحات القادة الأميركيين. وهي أسلحة الحرب العراقية ـ الإيرانية

> تعقيبا على خبر «بعد أن قدم استراتيجية النصر.. بوش: لن نهرب»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول: إنه لم يتبق للذين يحكمون العراق اليوم، ما تقوله بعد خطاب بوش الاخير. فأميركا باقية في العراق ولفترة طويلة، وليس هناك انسحاب في الافق. أسعد قاسم [email protected]

> تعقيبا على خبر «بعد أن قدم استراتيجية النصر.. بوش: لن نهرب»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان الرئيس الأميركي بوش كان محقا في قوله ان التعجيل بسحب القوات الأميركية من العراق، سوف يربك الشعب العراقي، وسيعتبر نصرا للارهابيين. أعتقد ان الوقت المناسب لانسحاب قوات التحالف من العراق،

> في مقاله «هل حان الاعتراف بالحزب الديني؟»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وجد غسان الإمام نفسه بين نارين: نار الاعتراف بوجود قوة دينية، ونار المناداة بالديمقراطية. لكن ما لا استسيغه من مثقف من وزن الكاتب، هو قوله بقلة المفكرين والمثقفين الإسلاميين. وحسب علمي، فإن لدى هؤلاء الكثير

> تعقيبا على خبر «السنغافوريون في المقدمة والعرب في المراتب الأخيرة»، المنشور بتاريخ 1 ديسمبر (كانون الاول) الجاري، اقول انه سبق لي وزرت دول الخليج، واطلعت على الكتب المدرسية هناك وما يقدم للطلاب ومستواه، الذي وجدته من الناحية العلمية ضعيفا بالفعل. الليبي الترهوني ـ النرويج [email protected]

> ردا على مقال أحمد الربعي «الإخوان في سدة البرلمان (1 ـ 3)»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، اقول إن تجربة الانتخابات المصرية، أثبتت أن لدى المواطنين رغبة حقيقية في تبني شريعة الله التي أنزلها لعباده. لقد جربنا كل الطرق، الشيوعية، والاشتراكية، والعلمانية، وكان الحصاد هو ما نراه الآن

> أود أن أضيف سببا آخر، لما ذكره فهمي هويدي، من اسباب أثرت سلبا على القضية الفلسطينية، في مقاله «هل وقع منك ارتباط العرب بالقضية الفلسطينية؟»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وهذا السبب هو صراع فصائلها فيما بينها الى حد الاقتتال أحيانا. ولو أن الفلسطينيين كانوا موحدين في صوتهم وسلاحهم

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «قفص وأجنحة متكسرة وصمت رهيب!»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، اقول: إن نساء فلسطين يعرفن معنى قمع الاحتلال، وقد قاومنه بكل شيء حتى بأجسادهن، لكن مقاومة القمع الذي يفرضه المجتمع اصعب. لقد تأثرت كثيرا بموت الشاعرة ناديا وأطلب لها الرحمة، ونحن هنا في فلسطين

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هذا أحببنه وذاك همن به»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن في حياة العديد من مبدعينا ومفكرينا، اسرار كثيرة ظلت حبيسة صدورهم، بسبب طبيعة المجتمع، وقسوة العادات والتقاليد التي تلاحق الواحد منا مهما ابتعد عن وطنه، لأنها راسخة عميقة في لا وعينا. لو كان

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «من أجل المستقبل»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، اعتقد أن من هربوا طلبوا الراحة والعيش الرغيد، ومن تخلوا عن الكفاح في الزمن الصعب والأرض الملتهبة، هم ليسوا بالضرورة من الاذكياء والنوابغ. كما ان من بقي هنا ليس افضل من الراحلين، او ان لديه العبقرية والذكاء

> تعليقا على مقال مشعل السديري «ذكريات فلان مع فلان»، المنشور بتاريخ 30 نوفمبر (تشرين الثاني) اقول: فعلا السياحة علم وفن ودعاية وتلاحم وتفاهم بين الشعوب. هذا الكلام او المنطق، نجده ونحس به، ليس هنا للأسف الشديد، انما في دول الغرب. يكفي اننا لو قمنا بمقارنة بسيطة لكن مهمة، بين محطات الاستراحة التابعة