الخميـس 19 ذو القعـدة 1426 هـ 22 ديسمبر 2005 العدد 9886  







بريـد القــراء

العزلة.. ومصائبها
> تعقيبا على خبر «دول الخليج تسعى لضمانات بشأن البرنامج النووي الإيراني»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن ما يضع إيران في دائرة الشك، هو انعزالها عن بقية المسلمين، بحيث باتت تتصور أنها المدافع الأول عن الإسلام، بينما هي تقدم له صورة غير صحيحة أمام العالم بما تتخذ من مواقف، وما
ضوابط بحاجة إلى تفعيل
> تعقيبا على خبر «دول الخليج تسعى لضمانات بشأن البرنامج النووي الإيراني»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن العرب اعتادوا التطلع إلى دول الخليج، من خلال دورها الإنساني والتنموي، بحيث أصبحت مصدرا للتنمية العربية، ولعبت دورا فاعلا في هذا المجال. لكن المحزن هو ما يحاوله البعض لاستغلال
النووي الإسرائيلي
> تعقيبا على خبر «دول الخليج تسعى لضمانات بشأن البرنامج النووي الإيراني»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إنه إذا كان ثمة ما هو مقلق حقا، فهو المفاعلات النووية الإسرائيلية التي تشكل الخطر الحقيقي والأكبر. ماجد السراي [email protected]
السرقة الخفيفة
> تعليقا على خبر «ثقلت الغنيمة.. فأوقعت اللص العجوز»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول فعلا «شر البلية ما يضحك». على العموم، سأقدم نصيحة مفيدة لهذا اللص حتى لا يتورط في مرة قادمة إن كان في عمره بقية، وهي أن يقوم بسرقة العملات الورقية بدلا من المعدنية، مما يمكنه من إطلاق ساقيه للريح
العدالة.. وكراهية الآخر
> تعقيبا على خبر «أميركا تطلق مسؤولين عراقيين سابقين والقضاء سيلاحقهم»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن العراقيين، وأنا منهم، اعتادوا على مدح أنفسهم بمناسبة وبدون مناسبة، ونسيان واقع الحال. والعراق في حقيقة الأمر بلد من بلدان العالم الثالث، تسيطر على عقول مواطنيه مشاعر التعصب
معضلة العقل
> في مقاله «قمة خليجية بشؤون خارجية»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، شخّص عبد الرحمن الراشد، وفي سطر بسيط وبمعان دقيقة، أهم معضلة تعاني منها العقلية العربية، ليس في الخليج وحسب، وإنما عند العرب عموماً. والمقال عبارة عن مرجع مهم للباحثين عن أسباب فشل معظم المشاريع العربية. وما تطرق إليه
الأسلوب نفسه
> في مقاله الجيد «هل إيران دولة برأس كبير وقدمين نحيلتين؟!»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، عبر نزار آغري عن حقيقة موجودة في عالمنا الإسلامي، لكن بتفاوت بين بلد وآخر. ما أريد قوله في هذه المناسبة، هو أن إيران تشبه العراق في التسعينات فعلا، والغرب يستخدم معها الأسلوب نفسه الذي استخدمه
التسامح .. وقبول الآخر
> مقال مشاري الذايدي «ضجيج الطوائف: وقت آخر للتسامح...»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، مقال رائع وجميل، وثري بمفرداته الأدبية الراقية. لقد أصبح الضجيج من سمات العصر.. انتقل من الطوائف المختلفة إلى الطائفة الواحدة، حيث ترى الضجيج ورفض الآخر. لقد ترافق ذلك مع ظهور الضجيج السياسي الذي
تخفيف الاحتقان الطائفي
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «ضجيج الطوائف: وقت آخر للتسامح...»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان عقد المؤتمرات قد يفيد في تخفيف الاحتقان الطائفي، لكن الموضوع اكبر من ذلك، حين يتعلق الأمر بالتعامل اليومي بين الناس. وهذا ما يحتاج الى اجراء تغييرات شاملة في مناهج التعليم، وفي
أعماق النفس البشرية
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «علاقة السلطة بالقوة تسترت على مرض الزعماء»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إننا لو دخلنا إلى أعماق النفس البشرية، لوجدنا أن الإنسان قد يصبح طاغية وديكتاتورا يؤمن بالقوة في حل كل مشاكله، إذا عظمه الذين من حوله، حتى ظن انه فوق الجميع، وعندها قد لا يتردد
تفاعل سلبي وآخر إيجابي
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «حرب الشاطئ»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن السفر والهجرة يسهلان التعارف بين القبائل والشعوب. ومن المعروف أن أكثر الشعوب العربية هجرة هم السوريون واللبنانيون. ثم الفلسطينيون لاحقا، وإن تم ذلك لظروف سياسية. هذه الظاهرة، تخلق بلا شك، الكثير من المتغيرات
مهاجرون وأوطان جديدة
> ردا على مقال خميس قشة «وكأننا كنا في حلم! تراجيديا المواطن المسلم في أوروبا»، المنشور بتاريخ 19 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الكاتب بالغ كثيرا، إذ من حق، بل ومن واجب السلطات الأمنية ضبط الأمن وأخذ الاحتياط لمنع الجرائم التي يستهين بها الكاتب. لقد حضرت شخصيا، الصلاة أكثر من مرة في مسجد في
مقتطفـات مـن صفحة
منحنيات أصولية
متحف «تشيستر بيتي» نافذة على جانب من التراث الإسلامي
الشرق الاوسط داخل أول مركز لترميم الآثار الفرعونية في العالم
مشروع قومي لتوثيق الآثار المصرية
متحف آثار العريش يبدأ في استقبال آثار سيناء